Thursday, November 22, 2012

لحس كسي بجنون


سوف اكتب لكم قصة سارة مع حسام كانت رغبتي ان ادرس بجامعة بخارج بلدي لذلك تحقق ذلك و اكملت دراستي بامريكا عندما بدات الدراسة هناك شعرت انني ارى شاب في الجامعة اينما ذهبت في يوم من الايام كنت جالسة اذاكر ثم جاء نحوي شاب فقال هل لي ان اجلس معك لم امانع لانني لاحظت رغبته بقول شيئ فقال لي انا لاحظت انك جديدة هنا فقلت لاذا لا نكون اصدقاء لانني اللبناني الوحيد هنا و انت عربية صحيح فرحت كثير لانني لست الوحيدة التي تتكلم العربية بالجامعة فابتسمت بوجهه ووافقت ثم توالت الايام ونحن نخرج معا ونمضي اكثر وقتنا معا ولم تكن علاقتنا تتعدى الصداقة مرة كنت متاخرة في الخروج من الجامعة وكان هو بقرب سيارته فقال لي لماذا لا اوصلك انا خجلت لانني لم اركب سيارته لوحدنا من قبل كنا عندما نخرج لا نخرج بسيارته المهم صعدت ثم اوصلني الى منزلي انا لا استطيع الانكار انا كنت معجبة قليلا به لان شخص رائع معي و ايضا وسيم جدا فعندما اوصلني دخلت منزلي و بعد دقائق رن الجرس ففتحت الباب فاذا بحسام بالباب فضحك وقال نسيت حقيبتك بسيارتي ثم اراد الذهاب فقلت له وصلت الى هنا ولا تدخل معي قليلا فقال صحيح انا مستعجل لكن سادخل فدخل عندما اردت الذهاب لجلب له شيئا يشربه سقطت مني حقيبتي فانحنيت لاخذها وعندما نهضت و ادرت وجهي كان وجه حسام قريبا مني بشدة و اصبح ينظر في عيني فقرب فمه من فمي انا كنت في حالة اندهاش من الذي يحصل فامسك يدي ودفعني باتجاه الجدار ثم قال سارة انا اريد ان اخبرك بشيئ انا احبك كثيرا انا لم اخبرك لانني خفت ان تنزعجي مني ولا تكملي صداقتك معي انا احببتك منذ اليوم الاول فانا بقيت مصدومة بان الشاب الذي اعجبت به يحبني ثم اندفع نحوي بقوة وقبلني بشدة كانه اراد ذالك منذ سنة كاملة واخل لسانه في فمي و اخذ يستمر بتقبيلي لمدة ربع ساعة كاملة ثم بدا بمد يده الى طيزي و اخذ يمرر يده على جسدي بكامله ثم اخذ ينزعني ملابسي حيث انزعني الستيان واخذ يرضع بصدري بقوة حيث لم يترك مكان ولم يلحسه ثم حملني الى السرير ثم اخذ يلحس الى الاسفل الى ان وصل الى الجينز ثم قام بخلعه عني و انا كنت بعالم اخر لا اعلم ماذا يحدث و عندما بدا يلحس لي كسي صرخت بصوت عالي شعرت ان لسانه وصل الى اعمق مكان في كسي ثم انزلت مائي و لحسه قطرة قطرة فقال ما الذه ثع اخرج زبه جننت لطوله فاخذت الحس به و اتفنن بلحسه حتى جن حسام جنونا ثم اخذ يدخل راس زبه بكسي فصرخت من الالم لان زبه هائل ثم ادخله بسرعة بكامله واخذ ينيكني بقوة شعرت ان زبه اخترق كسي بكامله ثم قال انه سينزل فقلت له هذه اول مرة اتناك وبما انك من ناكني ارجوك حسام انزله بداخلي انا احبك اريد ان ينزل لبنك بداخل كسي ثم انزله بداخلي كانه حمم صرخت من اللذة ثم اخرجه واخذ ينيكني من طيزي بقوة ثم اراد ان ينزل مرة اخرى فانزل بداخل طيزي احسست سوف انفجر من اللذة واخذ لبنه ينزل من كسي وطيزي وانا اخذه باصابعة والحسه ثم بقي يحضني ويقبلني حتى نهاية الليل ثم اصبح بعد ذلك حبيبي ينيكني كل يوم وبعد سنة عرض لي الزواج به ففرحت كثيرا وتزوجنا بعد اشهر و الان نحن نعيش بسعادة و هو ينيكني كل يوم . اتمنى ان تكون قصة سارة وحسام اعجبتكم انتظر ردودكم

المفاجئة ومتعة السحاق - 5 نسوان سكسيات نعشق السكس.....

حبيباتي كنت قد وعدتكم بكتابة قصتي مع السحاق ومتعته وكتبت لكم الجزء الاول منها مع الكوافيره نسليهان وها اترككم مع الجزء التالني منها بعناون المفاجئة ومتعة السحاق... ارجو ان تنال اعجابكم وتتمتعو وانتو بتقرأهوها.... حبيبتكم شاهناز

بعد قصة الكوافيرة نسليهان ولحسها كسي اثناء تنضيف الشعر تغيرت حياتي وعادت البسمة الى وجهي وقد لاحظ اصحابي وصاحباتي التغير اللي صار معي فا نبسطو وقالو هيك لازم تكون شاهناز دايما. فشكرتهم جميعا على شعورهم تجاهي لكن لم يعرفوا السبب في ذلك، والبعض منهم ظنو انني حبيت واحد وحاولو يسالوني عنو وكيف شكلو ومين هو فقلت لهم لايوجد احد ولو كان في كنت عرفتكم عليه . المهم بعد 4 يوم من الممارسة مع نسليهان وبعد ان عدت من البحر مساء الى البيت رميت البكيني بالحمام وشلحت ملابسي وبقيت بالكيلوت بس، رن تلفون البيت رحت للصالة بالكيلوت بعد ان اخذت الشورت والتي شورت لالبسهم. بس ما لحقت التلفون. وقفت امام الباب على المراه وصرت اتامل جسمي وبزازي الصغار وبعدها شلحت الكيلوت وفتلتو ورميتو جنب المراية وصرت اتفرج على كسي الحلو وعلى شكل الشعر اللي عملته نسليهان كاني اول مره بشوفو وصرت اتخيل اللحظات اللي كانت نسليهان تلحس كسي فيها وصرت العب باصبعي بكسي، وانا العب بكسي واذا بجرس الباب يرن فقلت بنفسي مين هذا بها الوقت الغير مناسب. فلبست الشورت والتي شرت بسرعة ونظرت من عين الباب فشفت جارتي نيلكون على الباب ففتحت الباب وقلت لها تفضلي. دخلت وقالت لي اتصلت تلفون بس ما جاوبتي بس انا شفتك جيتي البيت من شان هيك جيت. قلتها أهلا وسهلا تفضليي. دخلت الصالون وجلست على الكنبه ورحت انا المطبخ عملت قهوة وجبت معاها شوكولاطة وجلست مقابلها كانت لابسه فستان قصير كثير بعلاقات وما لابسه سوتيان ولما حطت رجل على رجل بين كسها امامي، الفاجره ما كانت لابسه كيلوت كمان. هيجني منظر كسها بس كنت انظر اليه بدون ما تشعر بس تبين لي انها كانت عارفه اني بنظر لكسها بس ما حكت شي.بعد السؤال عن الحال والاحوال قالت لي انها عازمتني على الفطور عندها يوم الاحد أنا وصاحباتها التانيين منهم نسوان انا بعرفهم كمان واصرت على ان اجي . فشكرتها وقلتلها اوك. ولما كانت تشرب القهوة مع الشوكلاطة كانت تلحس شفايفها وهذا بشكل سكسي ولما اجت عيني بعينها ضحكت وغمزتني؟ بعدها استاذنت مني وقالت انا لازم امشي الان وباستني من تمي بوسة سريعة جعلتني ارتبك ولما كانت تستعد للخروج امام الباب شافت كيلوتي مفتول ومرمي امام الباب فضحكت ضحكة خبيثة وغمزتني وباستني من تمي مره تانية وعصت بايديها على فخادي، والصراحة اني تفاجئت بالحركة بس عجبتني وهيجتني. 
يوم الاحد الساعة 9.55 الصبح لبست ملابس وعملت ماكياجي ورحت لبيت نيلكون رنيت الجرس بعد مدة بسيطة فتحت نيلكون وقالت لي اهلا وسهلا شاهناز فدخلت وكانت لابسة بيبي دول بدون سوتيان وعاملة ماكياج سكسي جدا. فقلت لها اجيت انا بكير على ما يبدو، فضحكت بشكل سكسي وقالت لا حبيبتي جيتي بالوقت المحدد. ودخلت الصالون وقتها اندهشت من اللي شفته 3 نسوان جالسات بالصالون وكلهم لابسات بيبي دول وعاملات ما كياج سكسي كانهم مجهزين نفسهم للنيك. بصراحة خفت كثير فترددت شويه فقالت لي نيلكون لا تخافي حبيبتي الرجال ممنوع يدخلو هون ابدا. وصارو يحضروا الفطور وانا مندهشة من الوضع، فقالت لي نيلكون تعالي معي وادخلتني لغرفة النوم وقالت هذه بيبي دول لكي البسيها وخلينا نشوف ها الجسم السكسي الحلو. فترردت شويه وبعدها خلعت ملابسي كلها وشلحت الكيلوت فقامت نيلكون ولبستني الكيلوت وهي بتحسس على فخادي وباستني من كسي وانا مثل الروبوت ما بعرف شو بدي اعمل. بعد ما لبست البيبي دول قالت اعملي ما كياج سكسي وتعالي للصالون. وبعد ما عملت الماكياج دخلت الصالون فصرخت النسوان الموجودات واووووووووووو شو ها الحلاوه... وجلست على الطاوله والنسوان يمدحو في ويتهامسو بيناتهم وصرت اسمع اسم نسليهان بس ما فهمت الموضوع... وبعدها جهز الفطور وفطرنا وكنا نمزح مع بعضنا والنسوان يجكو كلام سكسي كثير مع بعضهم وانا ما بعرف شو بدي اعمل . بس شويه شويه صار يعجبني ويثيرني كلام النسوان واجسامهم السكسية. بس هون لازم احكيلكم مين هم النسوان اللي كانوا موجودات. نيلكون صاحبة البيت عمرها 31 سنة بيضا جسمها سكسي طوله حوالي 165 سم شعرها اسود ووزنها حوالي 60 كغ بزازها وسط حلوه كثير. متزوجه ما عندها ولاد زوجها ما بيخالف اوامرها ابدا ومطيع لها دوما وما بتشتغل شي... برين عمرها 29 شقراء طولها متوسط حوالي 160 وزنها حوالي 60 كغ، متزوجه وما عندها ولاد زوجها تحت امرها دايما وبتعمل اللي بدها وزوجها ما بيخالف لها امر بتشتغل محاسبه في شركة. ليلى مطلقه عمرها 27 سكسية وفاجره كثير بتحب السكس كثير، وبتقول لولا تعرفت عليكم وتمتعت معكم كنت مارست مع رجال كثير. بتشتغل سكرتيره ووضعها المادي كويس. أوزلم هي الان عشيقتي وحبي عمرها 27 سنة مرت بحوادث حب وعاطفه كثير طلعت مع 3 شباب وكل واحد منهم كان يحاول يستغلها ويستفيد من جمالها ومالها كانت تتركهم قبل ما يتزوجو ومارست معهم كلهم بس اضطرت تتركهم كلهم وصارت بتكره الرجال كثير. وبتقول لو كان عندي مية كس ما بخلي ولا رجل يلمس واحد منهم. جميله جدا جسمها سكسي ورياضي . لونها مائل للأسمر بزازها وسط وجسمها متناسق ولولا بتكره الرجال كانت ما تبقى بدون رجل ابدا... وانا شاهناز عمري 30 سنة مطلقه. بحب السكس كثير كنت مارس بجنون مع زوجي دوغان. ضعيفه وسمرا وعمري 30 سنة. كنا 5 نسوان سكسيات نعشق السكس.....
بعد الفطور عملت نيلكون القهوة ولما تقدم فنجان القهوه لكل وحده كانت تلعب ببزازها وتبوسها بتمها ولما ضيفتني القهوة مسكت بزها وبستها من تمها وشكرتها وقالتلي صحتين يا البي.... وبعد ما شربنا القهوة قامت نيلكون وحطت سيدي رقص شرقي وقامت النسوان وصارو يرقصو رقص شرقي سكسي وجلست نيلكون جنبي وبلشت تبوسني من تمي وايديها بين فخادي تلعب بكسي وانا بلشت اتجاوب معها بالبوس وعيني على النسوان اللي عم يرقصو بشكل سكسي، وكانت برين وليلى يرقصو امام بعضهم بشكل خليع وسكسي. و اوزلم جلست على الكرسي مقابلهم وهي تلعب ببزازها وبكسها. ونيلكون بلشت تدخل اصبعها بين شفاتير كسي وتمص لساني وانا امص لسانها، وبعدها قامت برين وشلحت ليلى البيبي دول ونزلت امامها وبلشت تلحس كسها وبرين منحنيه امامها وطلع كسها من بين فخادها وكان شكل كسها حلو كثير والكيلوت داخل بين فخادها على طيزها وكسها نافر للخلف والكيلوت مغطي نص شفاتير كسها ومبلل شوي من عسل كسها. ولما شفت منظر كسها هيك حسيت ان عسل كسي نزل بكثره. وصرت امص لسان نيلكون واعصر بزها بقوه. وصرت اتاوه من اللزة. وعيني على كس برين وطيزها. بعدها حسيت ان ايد غير ايد نيلكون بين فخادي، كانت ايد ناعمه وحنون كثير فنظرت وازا أوزلم بين فخادي واصبعها على كيلوتي وزاحت الكيلوت جانبا وحطت لسانها على شفاتير كسي وبلشت تشم كسي وتبوسو وتدخل لسانها جوا كسي . كان شعور سكسي مثير جدا جدا من طرف اصبع نيلكون بين شفاتير كسي ومن طرف تاني لسان اوزلم جوا كسي وعيني على كس برين وهي عم تلحس كس ليلى... وانا اتاوه من المتعه واطلق الاهات اههههههههه اههههههههه واضغط على راس اوزلم حتى تدخل لسانها بكسي اكثر. بعدها انا ما قدرت اصبر من منظر كس برين وهجمت عليه وصرت بوسو (كان كس برين اول كس لحسته ) وبقيت اوزلم بين فخادي واستحكمت بكسي اكثر وبلشت تدخل لسانها بكسي اكثر وانا اتاوه وزحت كيلوت برين عن شفاتير كسها وبستها من كسها كانت رائحة كسها رائعة ومثيره جدا وصرت الحس كسها بس الكيلوت كان يشكل مانع بهزه الوضعيه فشلحتها كيلوتها وصار كسها امام لساني ينتظر المتعه منه. وقتها قامت نيلكون وشلحتني كيلوتي ونامت على الكنبه تحت كسي فصارت نيلكون تحت كسي و اوزلم جالسة على الارض وراسها بين فخادي وصارت نييلكون واوزلم يلحسو كسي وانا الحس كس برين وبرين تلحس كس ليلى، وكانت الاهات تملأ الصالون وبعد مده من اللحس هكزا قمنا وشلحنا البيبدول ومسكتني نيلكون من ايدي واخزتني لغرفة نومها وتركنا برين وليلى واوزلم بالصالون. بغرفة النوم نامت نيلكون السرير وراسها على طرف السرير وقالت لي تعالي حبيبتي جيت انا لطرف السرير وحطيت كسي على تمها وصارت تلحس كسي وانا واقفه اماهها وتدخل لسانها جوا كسي وهي تقول كسك رائع عسل كسك بيجنن شكرا لك يا نسليهان انتي بتعرفي طعم الكس شكرا يا نسليهان، فتفاجئت كثير شو دخل نسليهان باللي منعملو، وقتها عرفت ان نسليهان قالت لنيلكون اني تمتعت معاه لما لحست لي كسي وهي اللي ارسلتها لعندي حتى اشاركهم بالحفلة فضحكت بشكل سكسي وتركت نفسي للمتعه مع نيلكون وبعد ما لحست نيلكون كسي انحنيت عليها وصرت الحس كسها كان كسها لزيز ومحلوق بشكل جميل وصابغه لون شعر كسها بلون فضي جعل كسها حلو كثير كثير وفعلا كان كسها لزيز ورائحته حلوه كثير وصرت العب بكسها وادخل لساني جوا كسها واشرب العسل من نبع شهوتها.وبعد مده من اللحس غيرنا الوضع وصرنا بوضع 69 وانا من تحت ونيلكون من فوق تلحس كسي والحس كسها ونصرخ من اللزه والمتعه. وانا ما عاد اصبر وصرخت نيلكوووووووووون الحسينيييييييييييي نيكيني بلسانككككككككككك اههههههههههههه الحسييييييييييييي اههههههههههههه كسك عسللللللللللل كسك لزيز نيكيني بلسانككككككككككك
اهههههههههه اههههههههههههه بسرعه بسرعه لسانك دخليه جوا كسسسسسسسسسسسييييييييي ااااااااااااااهههههههههه وصرت دخل لساني بقوه اكثر بكس نيلكون وصرت ارفع كسي باتجاه راسها حتى تدخل لسانها بكسي اكثررررررررر واقول لها نيكينيييييييييي نيلكونننننننن نيكينييييييييييييييي اههههههههههه عسل كسك لزيزززززززززز وصرت اتخيل دوغان وهو ينيكني وقتها وزبه يدك كسييييييييييييي وانا ما عادر اقدر اتحمل ها المتعه وصرت ارتعش من المتعه وانا ارتعش عضيت كس نيلكون فصرخت فتركت كسها، وقتها اجت اوزلم وبرين وليلى على الصوت وقالو شو في قالت نيلكون ما في شي شاهناز هايجه كثير وعسلها لزيزززززززززززز، قالو لها يا فاجره من شان هيك اخزتيها لوحدك، قالت لهم ما هيك كنا متفقين اني انا اشرب عسل كسها اول شي لما ترتعش اههههههههههه عسل لزيزززززززززز شاهناز انتي رائعة انتي ملكه، كسك رائع حبيبتي وقامت عن كسي وشفايفها ملطخه بعسل كسي وقالت لهم مين بدها تلحس عسل ها الكس من شفايفي فهجمت برين وليلى على شفايف نيلكون بينما انقضت اوزلم على شفاتير كسي وصارت تلحس عسل شهوة كسي وادارت لي كسها بوضع 69 وكان كسها رائع وطازج عليه شعر على شكل V وصرت الحس من جديد وهي على ما يبدو ما كانت مرتعشه لسا بعد قليل من اللحس لكسها اللزيز بدات ترتعش وتنتفض وصار عسل كسها ينزل جوا تمي وهي تدخل لسانها بداخل كسي بلطف ونعومه وكان لسانها طويل وخلتني اتمتع كثير رغم اني ارتعشت قبل شويه وضغطت كسها على تمي اكثر وهي ترتعش حتى شربت كل عسل كسها، وصرت اصرخ انا من المتعه ومن نعومة لسانها ودخوله الى عمق كسي مثل زب دوغان فقد كانت فنانة لحس ومص وانا اصرخ وأقول لها نيكيني دخلي لسانك كلو جوا كسي اههههههههههه اههههه
نيكيني بلسانك حبيبتي اااااااااااااههههههههههه لسانك احلى والز من كل الزباب نيكيننييييييييي اااااااااااههههههههههه واوزلم تدخل لسانها الى اعماق كسي واستمرت في لحس كسي بعد ما ارتعشت هي حتى بدات ارتعش انا بشكل جنوني وانا اصرخ اههههههههههه اهههههههههههه اههههههههههههه اههههههههه وبعد ما انتهت رعشاتي الجنونيه جاءت نيلكون وليلى وبرين وباسوني وبداو يلحسو عسل كسي كلهم مع بعض وانا اغمضت عيني احلق في فضاء المتعه الرائعة التي اكتشفتها حديثا حتى غفيت وهم يلحسو عسل كسي واستيقظت بعد حوالي ساعة على قبلات نيلكون وقالت لي حبيبتي قومي الى الحمام خذي دوش منشان نطلع نروح نتغدى فبستها من فمها بوسة سكسية طويله ثم رحت الحمام وطلبت من اوزلم تجي معي للحمام لاني بدي اعمل دوش معاها ولعبنا في الحمام وبسنا بعضنا ثم خرجنا ولبسنا بعضنا ملابسنا. وقالت نيلكون موعدنا يوم الاحد القادم في بيت برين وبنفس الساعة على الفطور. بعدها خرجنا للغدا وتغدينا بالمطعم وبقينا مع بعض في الكافيه للساعة 8 المسا بعدها رجعت كل منا لبيتها، وطلبت من اوزلم تجي تنام عندي يومها فجائت معي وفي البيت تكلمنا عن السكس اللي عملناها وقالت اوزلم ان الكوافيره نسليهان حكت لهم لما راحو لعندها وقالت لهم انني مشتهية السكس ومحرومه بعد الطلاق وانها جربت معي ولاقت تجاوب ومدحتني لهم وقالت لهم ان عسل كسي لزيزز كثير وقالت لي اوزلم فعلا ان عسل كسك لزيز كثير فقلت لها انا يا فاجره !! انتي لسانك بيخلي الكس يجن ويفضي شهوته فضحكنا وسهرنا شويه ونمنا مع بعضنا بسرير واحد بحضن بعضنا حتى الصبح ومن وقتها واوزلم بتجي تنام عندي في الاسبوع 3 يوم، وبعد شهرين في اواخر الصيف تعرفت على نتالي الروسية والتي ساحكي لكم قصتي معها في الجزء التالي وبعد مشاهدة الردود... الان باي واتمنى لكم سكس وسحاق ممتع ولزيزززززززززززز . حبيبتكم شاهناز 

نيك كس زوجة صديقي مروة وابنتها سوسن



صديقي عمر يبلغ من السن 47 سنة متزوج من عشرين عام ولديه صبي وبنت في سن النضوج وكنت الاقرب لعمر بحكم الجيرة وبعده عن الاصدقاء حيث اني صديقه الوحيد رغم فارق السن الذي بيننا, , كان عمر يشكو دائما من علاقته الجنسية وع مروة حيث انه يمارس الجنس مرة واحدة في الشهر وبقدرة قادر وبات هاذا الموضوع يؤرقه رغم استعمال الفياغرا وكل الادوية الا انه لم يستفد شيئا وكان يقعد يشرح لي كيف مارس ولم يأتي ضهره وصراحة كان هذا الكلام يثيرني لحد الجنون ف
انا اعرف زوجته مروة جيدا انها في الخامسة والثلاثين لكنها كما الصبايا واللعب , مروة ذات طول فارع وبياض رباني وعيون خضراء وشعر كستنائي يربو الى ابطيها بطوله وذات طيز كبيرة رائعة كنت اعشق تلك الطيز وخصوصا بالفستان الابيض الذي لطالما رأيتها به ومن تحته ترى الكيلوت ذو الخط قد رسم رسما على طيزها اما القنابل التتي تتميز بها فهي خارقة وصدرها كبير بحيث يمكن ان يكون ملعب للاير ومرتع له اعشق هذه المراءة واتمنى مضاجعتها في اليوم التالي طلب مني عمر ان اوافيه المنزل لانه تعبان ومارح يقدر ينزل الشغل ومتضايق وحده حولت الاعتذار غضب وزعل فقلت له سأوافيك العصر بعد ذلك ذهبت الى الحمام حلقت وزبطت من تحت وكاني عريس ارتديت اجمل مالدي من ثياب ووضعت البارفان المفضل وانطلقت لبيت عمر بسيارتي, ا وانا ادعو الـله ان تفتح زوجته الباب ما ان طرقت الجرس حتى اطل ملاك اسمه مروةكانت تلبس قميص النوم الخمري ودون مكياج وكانها لاتعلم بقدومي ما ان راتني حتى قاربت ازرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول دخلت واذ بعمر بالسرير ينادي فادي تعال شو خجلان البيت بيتك كنا نلتهم بعضنا بالنظرات الا ان انتزعني صوت عمر فدخلت اليه وقبلته وجلست بجواره وطلب من مروة ان تعد القهوة وجلسنا نتسامر بعد قليل جاءت مروة بالقهوة ولكن كانت تشع جمالا على جمال كانت قد ارتدت الجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزةبلون البحر وثدييها متدليان منها وكانها لا تلبس ستيانة وقد صففت شعرها ووضعت القليل من المكياج على وجهها قدمت القهوة وجلست معنا وعمر لا يتوقف عن الحديث عني وعن مغامراتي الجنسية وعيناها وعيني لا يكادان يفارقان بعضهما احسست الشبق في عينيها يطل بحسرة ولكن كيف السبيل للمفاتحة بالموضوع حدثتني انها تريد شغالة تقوم بتعزيل البيت وما عم تلاقي وهنا جاءت الفرصة بأن البي الطلب ولكني سانتظر ان ينزل عمر الشغل اولا طلب عمر منها انا تاخذ مني رقمي لتذكرني حيث اني احكي وانسى فكان قلبي يرقص طربا وبالفعل وبعد يومين اتصلت بي مروة بححجة الشغالة فقلت لها ساستأذن عمر واحضرها اليكي فقالت لا داعي لذلك انت من اصحاب المنزل كلمت الشغالة ودليتا عالبيت وطلبت منا توافيني شي نص ساعة وسبقتها الى هناك علي افعل شيئا قبل مجيئها وما ان طرقت الباب حتى انهارت احلامي فقد فتحت الباب سوسن بنت عمر والتي كانت تبلغ الرابعة عشر من العمر وهي ترتدي التي شيرت الاحمر ونفور نهديها ظاهرين بشكل قاتل كانت نسخة عن امها الا انها سمراء لكن ذات الطول وذات العينين يعتقد لمن يراها انها اكبر من ذلك بكثير دخلت وجلست بالصالة الا انا اطل الملاك مروة بالروب الابيض الذي احب واموت فيه ودعتنا سوسن بانها على موعد مع صديقتها وجلسنا انا ومروة سالتني مروة عن الشغالة فقلت انها بالطريق الى هن ذهبت مروة لتحضر القهوة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر الى القهوة فابتسمت اقتربت اكثر لم ارى اي ممانعة فصارحتها باني احبها واشفق عليها من عمر الذي حدثني بكل شيْواني هنا لاعوضها فالتفتت الي ورمت بنفسها في احضاني تبكي من زوجها قبلتها ومسحت دموعها واخذته الى غرفة النوم, , فطلبت ان اؤؤجل موعد الشغالة للغد وبالفعل اتصلت والغيت الموعد فانا في شوق ونار لجسم الحبيبة مروة استلقيت بجانب مروة ادلك لها صدرها واقبل شفاهها وادلك ايري فوق الثياب في كسها فكانت تأن وكانها لم تنتك منذ سنين كانت تعض شفاهي وتلتصق بي اكثر واكثر شرعت انزع ثيابها بعد ان رفعت الثوب البيض عنها لارى ستيان اسود لم يعد قادر على ضب كل هاذا الصدر وكيلوت ذو خط صغير لايكاد يستر شفار كس مروة ما ان نزعته حتى رايت كسا رائعا غارقا بالمياه كانت شعرة مروة كثيفة رائعة مهذبة محلوقة على شكل مثلث مثير اما صدرها وبعد التحرير كان اجمل من جبال الطبيعة كلها ابيض مكور بحلمة وردية تقف بشموخ خلعت قميصي وبنطالي ونزعت الكيلوت وكاني ايري واقف لحد الجنون ما ان راته حتى جنت فاير عمر صغير وعديم النفع انقضت على ايري وعالجته بفمها وفي ذات الوقت كنت الحس كسا الذي يشرشر مثل نبع لا ينضب كانت تضعه في فمها باحكام وكانه قد يهرب منها الى ان انلته بفمها فشربته كله ولم تدع قطرة تذهب هباءا وعدت لالتهم صدرها لانه مالبث ان قام فطلبت منها ان تضع يديها خلف راسها لكي استلذ بابطيها لاني اعشق ابط النساء كان ابطيها ككسها غزيرا الشعر مما يثير اللعب والجنون وضعت لساني وشرعت الحس بهما وهي تدلك قضيبي لاضعه في كسها امسكته واخلته بقوة وصرخت ااه وكانما مزق احشائها شرعت ادخله واخرجه وما زال فمي يمزق ابطيها وصدرها وكانت قد انزلت اربع مرات فقلبتها كي اضاجعها من طيزها فخافت ورفضت حيث ان عمر لم يفعلها ولا مرة لكني لم استجب قلبتها واخذت على ايري من ماء كسها وادخلته بقوة فصرخت من شدة الالم ولكنها كانت بقمة اللذة وطلبت ان ادخله اكتر برغم الدموع التي كانت بعينيها وقالت انها احبته وستتحمله واذ من طرف الباب,, وانا انيك مروة المح سوسن تنظر بانبهارو تنمحن لكني لم اظهر لها اني رايتها وبقيت ادخل قضيبي بطيزا وافرك صدره وابعد سوسن عن تفكيري في الوقت الحاضر وروة تبكي وتطلب اكثر من شدة المحن الى ان شعرت اني ساقذف فاحببت ان اقذف تحت ابطها المشعر وضعته تحت ابطها وشرعت ادخله واطالعه كان متل الكس والشعر بحك فيه بجنو الى ان قذفته تحت ابطها وعلى صدرها وفهما فاغرقتها بالني ثم قمنا استحمينا وجلسنا نحتسي القهوة فقرع الباب اذ بسوسن دخلت وجلست وكانت تنظر لي نظرات شيطانية استاذنت بحجة روح شوف ليش ما اجت الشغالة ودسيت كرتي بايد سوسن وانا خارج وكنت على نار لانيك سوسن بعد ان نكت مروة

الجزء الثاني نكت زوجة صديقي مروى وابنتها سوسن
الجزء الثاني من بعد ما نكت مروى واجا دور سوسن بعد ما طلعت من بيت صديقي ودسيت الكرت بايد سوسن بنت 14 سنةبيومين بس خبرتني سوسن وطلبت انو تشوفني وهي عنده دورة بحجة الدورة رح تنزل ونشوف بعض فطلبت منا تلاقيني ببيتي يلي ما بيبعد عن بيتن اكتر من شارعين بحجة الناس ما تشوفنا الناس المهم اني بالموعد المحدد كنت بالبيت وانا في قمة الاناقة مع بارفان مرتب لطيف وحلو ومثير دق الباب واذ بسوسن سوسن سمراء البشرة طويلة نهدها نافر صغير مع عيون خضراء بتجنن وشعر اسود مسترسل طويل كانت لابسه بنتاكور كيوي وبلوز حمرا بلون خدوده طلبت منا تفوت بسرعة قبل ما حدا يشوفا وقعدت وهي عم ترتجف ممكن خايفه شوي بس الحرارة مولعة فيا وقالتلي انو شافت كل شي بيني وبين اما وقعدت وشرحتلا انو حقه اما ووضع ابوا وكنت ضامه لصدري وايدي على صدره وما كذبت خبر نزلت السحاب واولجت ايري بتمه وانا عم بدفع راسه على ايري لحتى يفوت اكبر قدر ممكن منو وكانت البنت مستسلمة وعم تفوته, , وتطالعه شلحته البلوزوخليتا بالستيان الاسود وكنت بدي نيكا بطريقة جديدة ربطت ايديها صلب عالحيط وبلشت لحوس تحت باطه يلي كان الشعر فيه غزير رغم صغر سنه وبتعرفوا لم بيختلط بحبات العرق بيصير بجنن ولساني في غزو لشعر تحت ابطيها نزلت البنتكور والكيلوت الزهري كان ما في ولا شعرة على كسه وكأنو لسه ما نبت شعرصرت افرك *****ا يايدي والحس تحت باطه والبنت مي من تحت وفوقحطيت ايري بين شفاره وصرت حركه لانه بنت وبخاف افتحا وهي غرقانة مو حاسة فجئة اندق الباب واذ رفيقي جلال خافت البنت قلتله لاتخافي رح فوته على غرفة تانية وحكيت لجلال شو في عندي وراسو والف سيف بدو ينيكا قلتله اصطبر شوي لانك قطعت الاندماج والبنت خافت وافتح الباب بعد عشر دقايق بتكون فارطة وبخليك تنيكا معي وبالفعل رجعت لعندا وطمنتا ورجعت الحس وحك ايري بكسا حسيت كسه غرق وشوي فتح جلال الباب ومطالع ايرو فسالته شو رايك وافقت بعد ما وعدا انو ما يحكي وصار هو يلحس كسه وانا تحت باطه وصدره المهم اني فكيتا ونقلناها لغرفة النوم وهي تسطحت كان اير بتما واير بين رجليها والبنت تتأوهمن اللذة والالم جلال كان قاسي عليها بيحط ايرو كلو بتمه ما يخليا تتنفس وانا بلشت العب بطيزا والحس خرم طيزا لحتى وسعه وبلشت نيكا من طيزا واير جلال بتما وهي تبكي وتطلب اني ما طالعو من طيزا ولا حركه على هالحال اكتر من نص ساعة كانت نزلت خمس مرات بدلنا انا وجلال وحطيت ايري تحت باطه ,وبلشت اخده وجيبهوالشعر عم يحك بايري بجنون واير جلال بيشق بطيزا لحد ما كته جواته وعبا طيزا منه وانا نزلت تحت ابطا وعلى صدره وتما وحسيت اني ما شبعت فوته عالحمام حممته وتحت الدوش ضلت تمصه خليته تطوبز وترفع طيزا وفوت ايري بطيزا وايد على صدره الصغير بتفركه وايد على كسه ولساني عالشعر تحت باطه لانو بحب كتير هالحركة بالنياكة الحس ما اشبع وادخل ايري بطيزا ووتوجع وهي غرقانة لحد ما حسيت رح يجي ضهري سحبته من خرم طيزا الوردي ونزلته على ايري وقذفت حمم ايري بتما وخليتا تشرب حليبي

Friday, November 16, 2012

صرخة أنثى قصة سكسية من نار عرب نار ( قصص سكس عربي )


صرخة أنثى 

كانت تتعصر الوسادة بين ارجلها وكانها تترجاها ان تطفئ نيران جسدها الثائر ، ولكن دون جدوى وها هنا التفتت الى زوجها النائم بجوارها دون حراك وكان نيران رغبتها لم تحرقه بل انها تحرقها وحدها .
ولم تستطيع الاحتمال فارتدت الروب فوق جسدها شبه العارى وخرجت الى الشرفة
لعل تلك النسمات الباردة تستطيع ان تطفئ نيران ثورتها .
ولمحته هو الاخر جالس يدخن السجائر ومنشغل بهاتفه المحمول ، لمحها تنظر اليه فما كان منه انه ارسل لها ابتسامة تعنى فى طياتها الكثير ، فانسحبت فى هدوء الى الداخل وظلت تفكر ماذا يقصد جارها بتلك الابتسامة ؟ ترى هل زوجته هى الاخرى لا تستطيع اشباع رغبته ولهذا فهو يسهر الليل مثلها تكوى جسده نيران الرغبة
وظلت الافكار تتزاحم برأسها حتى ذهبت فى نوم عميق حتى الصباح .
وظلت لايام طويلة تخرج كل يوم الى الشرفة فتجده جالس وكانه بانتظارها يبتسم الى وتبتسم له ، حتى ذلك اليوم الذى جمعتهم الصدفة داخل المصعد اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار كانت نظراته تلتهم جسدها ورغم سعدتها بتلك النظرات الا ان الخوف كان يمتلكها ، فكدت رسم خيالها انه سوف يقترب منها ويتحضنها وينزع عن جسدها كل ما يمنع ان يدخل قضبيه الساحن داخل كسها المشتاق .
ربما لم يكن ذلك قصة رسمها خيالها ولكن هذا ما كانت تتمناه بالفعل ، ولكن اكتفى بنظراته المتوحشة لها ولجسدها وبتلك الابتسامة التى سحرتها ايام طويلة وبكلمة قالها قبل ان يشق طريقه الى خارج المصعد " لم اكن اعرف انكى بهذا الجمال "
ظلت تلك الكلمات ترن باذنها طوال اليوم وهى تتذكر ملامحه فهو حقا شاب وسيم جسده رياضى وبالتاكيد سيكون رائع فى ممارسة الحب .
وظلت سابحة فى افكارها حتى اتى الليل ذهبت لكى تتزين قبل موعد حتى تفتنه اكثر واكثر ولكن جمالها قد فتن زوجها فقام ليحتضنها ويروى عطش جسدها للجنس
ضمها الى صدره كانت تريد المقاومة كانت تريد ان تنزع شفاتيها من براثنه حتى تلحق بحبيبها الساحر اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولكن رغبة جسدها كانت اكبر فاستسلمت الى زوجها والى لمساته فوق صدرها المشدود ومداعبات لسانه لحماتها النافرة وفى لحظات كانت عارية بأسفله يشعل بيده نيرانها كلما لمس جسدها
كانت تود أن تلمس قضيبه بشفاتيها أن تعتصره ولكن لم يكن زوجها من ذلك النوع من الرجال الذي يدفع زوجته لفعل تلك الأشياء الممتعة وبينما هي غارقة في تلك الخيالات أحست بعضوه يدخل إلى كسها الساخن ولكن في دقائق انتهى الحلم حينما افرغ حمولته بداخلها ثم القي بجسده المتعب بجوارها وذهب في نوما عميق .
وذهبت سريعا لتصلح من شكلها وخرجت إلى الشرفة ولكنها لم تجده بانتظارها ربما أصابه الملل وذهب هو الأخر للنوم .
وفى الصباح بعد ذهاب زوجها إلى العمل وجدت طرقات خفيفة فوق باب شقتها فتحت باب الشقة لتجده أمامها عقدت المفاجأة لسانها فلم تستطيع الكلام فكان هو أسرع منها امسك بيدها وأغلق باب الشقة وضمها إلى حضنه وطبع فوق شفاتيها أجمل قبلة رومانسية ، وترك بيدها ورقة صغيرة ثم خرج في هدوء وهى مازالت في حالة من فقد التوازن.
كانت تحمل الورقة رقم هاتفه وكلمات رائعة من الغزل .
هنا أفاقت وظلت تبكى وشعرت أنها خائنة كيف سمحت له أن يدخل بيتها ويقبلها وقررت أن لا تعطيه الفرصة لكي يقتحم حياتها هكذا ، ولكنها في المساء وجدت نفسها ذاهبة إلى الشرفة تحمل بيدها هاتفها وتتصل به .
ويوما بعد يوم اصبحت مدمنة لكلماته ونظراته وطال بها الشوق وكم تمنت ان يشعر بلهيب جسدها ويشبع رغبتها ، وبالفعل لم يطل انتظارها حينما قال لها انه جهز مكان ليستطيعوا ان تقابلوا فيه ويتحدثوا بمنتهى الحرية .ورغم اعتراضها وخوفها الا ان رغبتها كانت اكبر من رفضها وذهبت اليه .
انفتح الباب لتجده امامها استقبلها بقبلة حانية فوق جبينها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وأغرقها بكلماته المعسولة وحملها وذهب بها الى غرفة النوم كانت تلك ول مرة تشعر بكل هذا الحب والحنان
جعلها تنام فوق السرير ونام بجوارها ولا تعلم كم وقت مر على تلك القبلة التى التهم فيها شفاتيها ومص لسانها بقوة ورغبة ،وكانت يده تنزع عنها ملابسها
حتى اصبحت عارية تماما ، حاولت ان تخفى جسدها بيدها ، ولكنه اثنى على جمال جسدها وامدت يده الى كسها الوردى يداعبه بلطف حتى بدأت شهوتها تتفجر وصوت انفاسها يعلو فقام بفتح ارجلها وقبل كسها بقبلات ساخنة اذابتها و.............. 

.
.
.
.

وامدت يده الى كسها الوردى يداعبه بلطف حتى بدأت شهوتها تتفجر وصوت انفاسها يعلو فقام بفتح ارجلها وقبل كسها بقبلات ساخنة اذابتها وقتها سقطت اخر رايات العقل بها فصارت تصرخ كمن اصابتها لدغة ثعبان
كانت ذائبة فى عالم اخر حتى شعرت به يباعد بين شفرات كسها الغارق فى شهوته ويداعب زمبورها المجنون بطرف لسانه تارة ويعضه تارة اخرى وهى مسمتعة بافعاله المثيرة لها
حتى اصبحت حركاته مجنونة بل وحشية همجيه كان ياكل شفرات كسها باسنانة ويمزق زمبورها بشفاتيه وهى لا تملك الا ان تصرخ من الشبق وتعتصر صدرها بيدها حتى شعرت بحممها تنطلق من كسها لتغرق لسانه وفمه
توقعت ان يغضب لفعلتها تلك ولكنها وجدته مسمتع بمذاق رحيقها كما كان يسميه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ووجدته يحتضنها بفوة وحنان واذاقها قبلة لما تعرفها طوال عمرها
ووقف امامها امسك بيدها ووضعها فوق قضيبه المنتصب خلف ملابسهوقال انها ان ذلك العاشق لها ولجمالها سيكون سعيد اذا قبلت راسه بتلك الشفاه *****ية الساحرة
وغمرتها السعادة واخرجت قضيبه وبدات فى تقبيله ومصه بشراسة حتى انه كان يتالم حقا من عنفها معه
ولكن حينما فاض الشوق به اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وجدتها يحملها سريعا الى السرير يباعد بين ارجلها ويدخل قضيبه بداخل كسها دفعة واحدة فصرخت وبكت فكانت تشعر ان كسها تمزق وكان يدخله ويخرجه بمنتهى السرعة والعنف ويده لا تفارق حلمات صدرها البارز
وهى تترجاه ان يتوقف ولكنه لا يبالى بل يزيد اكثر وانزلت من جديد ولكنه لم يتوقف حتى شعرت بانفاسه تعلو وبقضيبه يصير كجمرة نار وافرغ سائله بداخلها وكانه بذلك اعاد لها الحياة واحتضنها قويا وهى ترتعش بين يديه حتى 
اغمضت عنيها وذهبت فى غفوة قصيرة .
.
.
.
.


مذكرات طالب بالثانويه واحلى نيك فى الطيز ( قصص سكس نيك طيز عربي )


عندما كنت في الثانوية العامة قبل أربع سنوات - فانا الان عمري 22 -كانت عائلتي تعمل بالخارج في الخليج وكنت اعيش في بيت خالي و كانوا قد اعدوا لي غرفه في البيت لوحديوكنت اقضي معظم الوقت فيها للدراسه طبعا لكني كنت في بعض الاحيان اشعر بالملل
من هذا الوضع ولا اجد ما يقضي على هذا الملل كنت اقف على شرفة الغرفة قليلا انظر
للشارع امامي وارى الناس يتحركون بحريه الا انا وجارتنا سهام التي كانت ايضا بالثانوية
العامه كنت ايضا ارى في عينيها الجميلتان هذا الملل المفروض على من هم بحالتنا كانت
جارتنا هذه بمنتهى الجمال وما زالت للآن جميله كنت عندما اراها على شرفه منزلهم
بشعرها الاشقر الطويل وجسمهاالخلاب ولبسها الرائع الذي يظهر اكثر ما يخفي اي انه
ضيق جدا كانت حاله الملل تذهب عني فور رؤيتها كنت افكر فيها بشهوة كبيرة فعلا
لكن ما كان يحيرني هل تبادلني التفكير قرأت في احدى المجلات ان الشبان في هذه
المرحلة الحرجة يفكرون بنفس الطريقه تقريبا ولهم نفس التطلعات سواء أكانوا شباب
ام بنات كانت سهام صديقه لابنة خالي ندى لكن لم تكن تاتي كثيرا في يوم من الايام
جائت ام سهام لعند امي في زياره سلمت عليها وجلست قليلا من باب الذوق معها
لنشرب القهوة اخبرتني ان كنت ارغب في ان اخذ دروس تقويه في الانجليزي مع سهام
فاليوم سياتي مدرس خصوصي للبيت ليعطي درس لسهام وليس هناك حرج في ان
احضر الدرس وافقت فورا علما اني لا احتاج للدرس لاني قوي بالانجليزي عند المساء
توجهت الى بيت الجيران وقطعت الشارع الفاصل بيننا بسرعه متلهفا لرؤيه من
اهوى (سهام) طرقت الباب فانفتح الباب لارى اجمل من رأت عيناي حتى اللحظه قلت لها
مساء الخير ردت بمثلها كانت اخر مره اتكلم معها منذ اكثر من سنه لاننا كبرنا ودخل
حاجز التفرقة بين الجنسين لاعتبارات اجتماعيه لا اكثر فقل كلامي معها حتى اقتصر
على السلام فقط المهم هي كان من فتح الباب لي كانت تلبس بنطلون جينز رائع زاد من
استداره فخذيها وبروز طيزها وبلوزه كادت تنطق لتصف ما تحتها من كنوز سهام ذات
جسم جميل وطول متوسط بيضاء البشره شقراء الشعر عسليه العينين كانت بحق اجمل
من رأت عيناي حتى اللحظه دعتني للدخول بعد السلام عليها واخبرتني بعد سؤالها عن
اوضاع دراستي ان المعلم سيأتي بين لحظه واخرى ودعتني للصعود كون ابوها واخوها
بالخارج وامها بالمطبخ حيث اني سمعت صوتها ترحب بي وتدعوني للدخول دعتني سهام
للطابق الثاني حيث سنقوم بالدراسه هناك صعدت الدرج امامي لتصتدم عيناي بطيزها
الجميله من وراء الجينز الضيق زاغ بصري وانا انظر اليها من الخلف حتى التفتت فجاه اللي
ورأت اين انظر فابتسمت واكمل صعودها فشعرت بالحرج لكن هذا لم يمنعني من
متابعة حركه طيزها امامي كانت مشدوده ورائعه المهم وصلنا الى الطابق الثاني
وجلسنا في الصالون العلوي قررت بيني وبين نفسي ان اكون جريئا واحدق بجسمها جيدا
فهي فرصه قد لا تكرر صرت احدق بجسمها وانا اتكلم معها عن اخبار الدراسه وايام
الطفوله القديمه التي لا تنسى لاحظت هي نظراتي فقامت وقالت ساذهب لاحضر الشاي
واستدارت وانا انظر لها بشهوة واضحه واستدارت برقبتها وقالت لن اتاخر عليك وغمزت
بعينيها وبالفعل عادت سريعا حامله الشاي والابتسامه على وجهها كالعاده كان نهداها
يتحركان ويهتزان مما يدل على كبرهما وهي ايضا ممتلئه اقتربت واننحنت امامي لتقدم
الشاي ليظهر جزء من نهداها الابيضين كالحليب انتبهت هي واشارت لي باخذ الشاي
وهي تضحك علي وعلى بلاهتي اخذت الشاي وجلست امامي وفاجئتني بقولها لماذا انتم
الشباب تنظرون للبنات وكانكم ستأكلوهم باعينكم؟ (!تفاجئت بالبدايه لكني لم اقف كثيرا عند ترددي فها هي الفرصه التي انتظرها فقررت ان اكون اكثر جرأه منها فقلت انه من الشهوه فقالت ما هي الشهوه اجبتها هي ان تنجذب للطرف الاخر وتحبه وتحب جسمه
وتفكر فيه فقالت هذا يعني انك تحبني وتحب جسمي؟ واطرقت راسها للارض فاجبت
نعم فرفعت رأسها ورفعت خصلتي من شعرها وقالت ماذا تحب فيي؟ فاجبت كلك على
بعضك احبك جسمك شعرك وجههك شفاهك عيونك ........ قالت لي انها كانت تشعر بانجذاب نحوي منذ البدايه وانها كانت تخجل ان توصف هذا الشعور فتشجعت وقمت
وجلست بجانبها والتصقت بها ولم تمانع فقمت بطبع اول قبله على خدها الايمن فقامت
وادارت لي خدها الايسر لاطبع قبله اخرى وبدات بتقبيل وجهها ورقبتها وهي كذلك حتى
شعرت بانتصاب قضيبي وتاوهات تصدر منها واذا بجرس الباب يفرقنا سمعنا ام سهام
ترحب بالمعلم وتدهوه للصعود للاعلى فابتعدت عني سهام وقالت اتصل بي الليله
والرقم مع ندى ابنة خالك اخذت الدرس ولكني لم اكن مركز عليه كنت اركز على جسم
سهام وهي الاخرى مضى الدرس وذهبت الى الحمام فورا وقمت بعمليه الاستمناء
اليوميه واخذت حماما سريعا واخذت رقم سهام من ندى ابنة خالي بحجه اني اريد ان
اعرف متى موعد الدرس القادم واخذت الرقم وعند انتصاف الليل تكلمت مع سهام
وقالت لي انها لا تستطيع نسيان القبله واللمسه وتشعب حديثنا وكنت كل يوم اتكلم
معها طويلا واخبرتها عن العلاقه الجنسيه بين الرجل والمراه وعلمتها الاستمناء عن
طريق الهاتف حتى طلبت منها يوما طلبا فاجئها طلبت منها ان ان انام معها واضاجعها
يعني انيكها بالعامي تفاجئت لكن لم تكن هناك دهشة كبيره لكونها قد سمعت مني
على الهاتف كلام كثير عن الجنس وقالت لا اعرف انا خائفه جدا اجبتها انها سوف
تستمتع بهذا اضعاف ما كانت تستمتع به اثناء عمليه الاستمناء قالت انها ستجرب فقط
وان لم يكن هناك متعه فانها سوف تنسحب فوافقت فورا لاني اعلم انها لن تبعد عني
بعد ان تنام معي تواعدت انا وهي على ان تأتي لبيتنا في نهايه الاسبوع حيث ستكون
عائلتي في المدينه المجاوره لزيارة بعض الاقارب وانا لن استطيع الخروج من البيت
للدراسه طبعا وهي ستخرج من البيت بحجه الذهاب للدراسه عند احدى الصديقات وتأتي
للبيت من الشارع الخلفي حيث لا احد سيراها وتواعدنا ورسمنا الخطه وجاء نهايه
الاسبوع الذي انتظره على احر من الجمر وخرج اهلي عند العاشره صباحا وطلبت مني امي
الاهتمام بالبيت وانهم لن يتاخروا وسيعودون عند المساء خرجوا من البيت وانا قمت
على الفور بالاتصال بسهام واخبرها بان تاتي للبيت فانا اصبحت لوحدي الآن ردت انها
ستكون عند الباب الخلفي بعد نصف ساعه وطلبت مني ان اكون في انتظارها قمت انا على
الفور بعد انهاء الاتصال بالاستحمام وحلق الشعر الزائد حول زبي ولبست اجمل ما عندي
وتعطرت باجمل العطور وجلست انتظرها وراسي يدور ماذا سافعل عندما تاتي كان زبي
منتصب قبل ان تاتي فماذا سافعل عندما تاتي كانت هناك مئات الافكار في راسي قطع
هذه الافكار صوت طرقات خافته على الباب قمت مسرعا باتجاه الباب وفتحته لارى
معشوقتي سهام وقد وقفت بالباب وعلامات الخجل على وجهها ابتعدت قليلا عن الباب
لاسمح لها بالدخول دخلت وهي تقول صباح الخير رددت بسعاده صباح الخير والنور والفل ............ضحكت هي من ردي عليها دعوتها للجلوس بالصاله وان تاخذ راحتها لانه لا يوجد غيرنا بالبيت وان تتطمأن فلن ياتي احد وان اتى فلن نرد عليه ونتجاهله تركتها وذهبت احضر العصير وفي المطبخ نظرت من النافذه لاتأكد ان احدا لم يشاهدها وهي تدخل عندي فلم الاحظ ما هو غريب حملت العصير واتجهت الى الصاله لاجدها كما هي
لم تتحرك ابدا من مكانها فقلت ما بك سهام ردت لا شئ مازن لكنني مرتبكه فهمت
من قولها انها في قمه خجلها كونها اول مره تكون مع شب غريب في مكان ما
لوحدهما لم اتركها طويلا لخجلها وضعت العصير جانبا وجلست بجانبها كانت تضع بعض
العطر المثير وتلبس لباسا مغريا وجذابا قمت وقبلتها من فمها فلم تمانع وضعت احدى
يداي على صدرها الايمن لكنها انتفضت وحاولت الابتعاد لكن اليد الاخرى كانت خلف
ظهرها تمنعها من الهروب وصرت امرر يدي على صدرها يقوه احيانا وبرفق احيانا اخرى
من فوق الملابس حتى سمعت اول تنهيده فهمست في اذنها سوف اعلمك ما قلناه
على التلفون فابتسمت ابتسامه خفيفه وان كانت آثار الشهوه والخجل تمتزج على
وجهها الجميل قمت ووقفت امامها وهي لا تزال جالسه على الاريكه وفككت ازرار
قميصي خلعته واصبحت عريانا من نصفي العلوي وقمت بفتح سحاب البنطلون واردت
اخراج زبي لتراه كي اكسر كل حواجز الخجل عندي وعندها لكنني فجأه شعرت بالخجل
وهي تنظر لي منتظره ان ترى زبي نظرت الى عينيها فرايت انها كانت تركز على السحاب
وما سيخرج منه لكنها لاحظت توقفي عن اخراج زبي فنظرت لي بعينيها الرائعتين نظره
تساؤل فقلت هل تريدين حقا ان تري زبي الآن فلم ترد فكررت السؤال فهزت راسها
علامه الموافقه فقمت باخراج زبي من مخبأه لتشهق هي قي قوة واااااااااااااااااااااو ما
هذا انه كبير جدا وثخين كنت اعتقد انه مثل الاطفال الصغار ضحكت جدا عليها ودفعت
قضيبي باتجاه فمها قليلا حتى لامس شفتيها وقلت لها اني اريد ان تقبله فقامت بذلك
فطلبت ان تمصه وتلعقه فقالت كيف ذلك فامسكت باصبعها وقمت بلعقه ومصه وقلت
هكذا فقامت بتحريك لسانها على جميع انحاء زبي ثم قمت بدفعه داخل فمها الضيق
وقامت بمصه حتى انه دخل ثلاثه ارباعه في فمها احسست بقرب الانزال فسحبته من
فمها ونزلت على قميصها افك ازرازه وهي تقول لا لا اريد ومع اخر احرف كلماتها كان
صدرها الناعم امامي وصدرها الممتلئ في فمي امصه كيفما اشاء واعبث فيه نزلت الى
بنطلونها الضيق وفككت ازرازه لم الق اي مقاومه فقد كانت سهام في غايه النشوه
واللذه مما فعلت بها حتى انها رفعت طيزها الممتلئه لتساعدني في نزع البنطلون الضيق
من على جسمها الآن سهام عاريه تماما من كل ملابسها فقمت انا بخلع كل ملابسي
ايضا ومددتها على الاريكه ونمت فوقها وصرت اقبل جميع انحاء جسدها حتى وصلت
الى كسها الذي لم أره جيدا حتى الان وقمت بفتح فخذيها المستديران حتى رايت كسها
كان احمر اللون ومطبق على بعضه وكان هناك ما يشبه الماءعلى جوانب كسها مما لم
اجد له تفسير في ذلك الوقت لم اقف كثيرا عند ذلك السائل وانما بدات بلحس كسها
مثلما كنت اشاهد في بعض الافلام رفعت هي نفسها وتوجهت نحوي وكانها تدحش
كسها بفمي وكانت تتنهد بسرعه وتتاوه حتى تنهدت تنهيده طويله وارتعش جسمها
وهدأت بعدها تماما خفت عليها فرايت العرق يتصبب من جبينها فقلت ما بك سهام لقد
اخفتيني قالت لا شي انها رعشتي لكنها اقوى من المرات السابقه على التلفون قلت لها
الآن حان دوري اذا قالت ماذاتريد قلت اريد ان ادخله بك قالت لالالا مستحيل فانا ما زلت
بنت ولا اريد ذلك قلت لها حسنا سهام لا اريد ان ادخله بكسك فانا اهتم لامرك واحبك
اريد ان ادخله بطيزك نظرت باستغراب كأنها لم تفهم ماذا اقصد وتحولت نظراتها
المتسائله الى سؤال على شفتيها وفالت ماذا تقصد من طيزي لم افهم قلت لها حسنا ان
نكتك من طبزك لن يكون هناك غشاء بكاره ولن يكتشف احد هذا ولن تفقدي عذريتك
هزت راسها وقالت اعلم انه لا يوجد غشاء بكاره على مدخل الطيز لكن ما قصدته ما ذا
ستفعل بطيزي فليس هناك كس في طيزي ضحكت من كلماتها وقلت لها انا اريد فتحه
الشرج التي بين فلقتي طيزك قالت حسنا ماذا تريد فيها قلت اريد ان ادخل زبي الى داخل
الفتحه وستستمتعي بذلك اعدك قالت لست اعرف عن ما ذا تتحدث لكن ارى ذلك شيئا
غريبا لم افهمك..........!!!!؟ قطعت حديثها وفلت لها سوف اعلمك كل شئ جلست
على الاريكه بجانبها وقلت لها قفي امامي فوقفت امامي بجسمها الرائع وامرتها ان
تستدير لارى طيزها البيضاء الناعمه الصافيه البارزه تحسستها بيدي ويا له من شعور
وضربتها على طيزها وصرت اربت على هذه الطيز برفق امرتها بالانحناء فتسائلت لماذا ؟
فقلت لها انت افعلي ما اقول فقط فانحنت امامي واصبحت طيزها امام وجهي مباشره
فباعدت برفق حتى بانت فتحة الشرج امامي مباشرة دققت النظر جيدا فيها كانت بنيه
اللون وبارزه قليلا للخارج ونظيفه وظعت بعض اللعاب على اصبعي الاوسط وصرت ادلك
برفق هذه الفتحه فتأوهت بغنج وقالت ما هذا فقلت لها لقد وعدتك انك سوف
تستمتعين بذلك ابتسمت علامه الرضا بعد التدليك قمت بادخال اصبعي رويدا رويدا حتى
وصل الى منتصفه فتاوهت اوه ما هذا ؟كان واضحا ان فتحتها ضيقه جدا وتحتاج الى
جهد مني كي استطيع ادخال زبي الثخين فيها لقد كانت فتحتها مطبقه على اصبعي
تعتصره سحبت اصبعي بلطف من داخل الفتحه وقمت من مكاني وقلت لها ساعود ذهبت
فورا الى المطبخ واحضرت بعضا من زيت الزيتون الصافي سألتني لم هذا الزيت فغمزت
بعيني انه من اجل العمل الذي سنقوم به الآن . لم تستوعب هي الامر هيا لا تكثري من الاسئلة يا حبيبتي وتضيعي الوقت هيا قومي وقفي على الاربع ففعلت بدون اسئله مما
ادهشني لكنني لم اقف كثيرا عند دهشتي بعد ان كانت واقفه على الاربع جئت وامسكت
براسها والصقت وجهها بالارض وجعلت ظهرها الجميل منحني قليلا وباعدت بين ركبتيها
كي تبرز فتحه طيزها جيدا قمت بدهن اصبعي بزيت الزيتون جيدا وادخلته ببطء الى
الداخل انزلق اصبعي الى داخل طيزها ببطء دون اي عوائق صرت احرك اصبعي من الداخل
دون سحبه وسالتها هل تشعرين به اجابت اه اه نعم امممم ما هذا حبيبي؟ لم اجبها
صرت اسحب اصبعي قليلا وادخله قليلا برفق طبعا سحبته بالكامل من داخل طيزها الحار
جدا دهنت السبابه والوسطى بالزيت وهلت لها الان سادخل اصبعين استعدي وكوني
مسترخيه اجابتنني بتنهيده صرت ادخل الاصبعبن الى داخل طيزها فصارت تتاوه اوه اوه
هذا مؤلم ما هذا اه اه ه ه ه ه لا اهاه امممممممم لم اسمع لها وادخلت اصبعي قليلا
وصرت احرك الاصبعين بحركه دائريه وبلطف ثم زادت حركتي هذه نسبيا وان اامرها
بالاسترخاء والاستمتاع بالامر وبالفعل صارت تنهيداتها تنم عن شهوه وليس عن الم
صرت ادخل اصبعي بالكامل واخرجهما وزادت سرعتي في الادخال والاخراج كنت في
هذه الاثناء فد دهنت بيدي الاخرى زبي بالزيت اللزج سحبت اصبعي من طيزها لتشهق
بقوه اوووووووووه دليل عن قوة شبقها الجنسي فورا بعد سحب اصبعي وقفت على
ركبتي خلفها وامسكت زبي الثخين الذي كان يلمع من الزيت الذي عليه واقربته من
فتحه طيزها لادحشه الا انها التفتت براسها للخلف فحاولت ان تبعد طيزها عني لكنني
امسكت بخصرها فقالت لي ماذا تحاول ان تفعل نظرت في عينيها مباشره وقلت لها الم
تاتي رعشتك يا حبيبتي ؟ لان جاء دوري واريد لزبي ان يستمني عن طريق طيزك حينها
فقط فهمت الامر وقالت اتريد ادخل زبك بطيزي هززت براسي علامه الموافقه القت
نظره على زبي المنتفخ وقالت لكنه كبير وشرجي الضيق بالكاد استطاع ان يستوعب
اصبعيك لا لا لا اريد ذلك قلت لها وانا ما ازال ممسك بخصرها لا تخافي انا احبك ولن
اؤذيكي ابدا فقط استرخي وستستمتعين بذلك جدا عندها اعادت طيزها كما كانت
مواجهة لجسمي وفتحه طيزها مواجهة لزبي وهي تقول اخاف ان يؤلمني ارجوك لا
تفعل قلت لها لا تخافي اهدأي فقط امسكت بزبي ووجهته نحو طيزها مباشرة لامس
راس زبي المفلطح الفتحه وفمت بدحشه ببطء حتى بدات فتحه طيزها تتوسع قليلا
لتستوعب حجم راس زبي عندها دخل راس زبي الى الداخل حتى لم اعد ارى راس زبي
المختفي بالداخل عندها صرخت لااااااااااااااااا ارجوك ما هذا اه ه ه ه ه ااااااااااااااه عندا
توقفت قليلا لاجعل فتحة طيزهاا تتعود على حجم زبي كانت تتاوه قلت لهابعد فتره هل
استطيع ان ادخله اكثر قليلا قالت اوه نعم ولكن ارجوك ببطء انه يؤام قليلا اووه امم
حاولت دفع زبر الى داخل طيزها الممتلئه لكني لاحظت انها ليست مسترخيه تماما فقد
كانت فتحتها تعتصر زبي عصرا فامرتها ان تسترخي قليلا كي يكون الادخال اسهل قامت
بفعل ذلك وقد لاحظت انها كانت تسترخي قليلا ثم لا تلبث ان تعود وتعتصر زبي مرة
اخرى فلم استطع ادخال اكثر من راس زبي الى الداخل حاولت ان ادفعه بقوه الى الداخل
لكنني خفت ان اوؤذيها فقمت بسحب زبي للخارج فتاوهت وقالت انا اسفه لكنني لا
استطيع انه مؤلم بدت خيبه الامل على وجهي اقتربت مني وقبلتني من شفاهي قبله
طويله وقالت لا تحزن ساحاول مره اخرى من اجلك فانا احبك ولن اخرج من هنا وانت
حزين ابتسمت وبادلتها القبل ,قلت لها ان هناك وضعيه اخرى ربما تكون اسهل لادخال زبي في فتحة طيزها كونها اول مره فتسائلت عن ذلك قلت لها اني سانام على الارض
واتمدد وارفع زبي للأعلى وانتي ستاتي وتنزلي ببطء على زبي المنتصب مع امساك ردفيك
وفتحهما لاخر درجه حتى تكون الفتحه واضحه والدخول اسهل ترددت قليلا لكنني
شجعتها انها هي ستتحكم بدخول زبي وخروجه من طيزها وليس انا فان شعرت بالالم
فستقوم عني فورا فوافقت وقالت بتردد لنجرب قبلتها وقمت بدهن زبي جيدا بالزيت
وتمددت على الارض ورفعت زبي للاعلى حتى كان منتصبا كالخازوق كان راسه احمر جدا
من الاحتقان الشديد الذي شاهده هذا اليوم ,نظرت سهام الى زبي لحظه خيل لي انها سترفض الفكره لكنها لم تفعل انحنت بظهرها قليلا الى الارض ودهنت اصبعها بالزيت
واصبحت تدلك فتحة الشرج وتدخل اصبعها الى الداخل قليلا ثم سحبته وقفت فوقي
مباشره ونزلت ببطء دون اي حرف من كلينا نزلت هي وهي تمسك بردفيها او ليتيها كان
ردفيها كبيران بعض الشيء لكنه مشدود وناعم جدا امسكت ردفيها وباعدت بينهما
لتظهر لي فتحة طيزها قمت بتحريك زبي قليلا حتى يكون تمام على فتحة الشرج عند
وصولها واخيرا لامست فتحتها راس زبي توقفت قليلا ثم ارخت نفسها قليلا ونزلت قليلا
بوزنها علي وعلى زبي ليغوص زبي حتى المنتصف داخل طيزها احسست بحراره كبيره
ودفء شديد على زبي لحظه دخوله واحسست انها عادت لتنقبض على زبي بفتحه طيزها
وتعتصره وتتاوه من جديد اااااه وااااااااااااااااااااااو اممم ما هذا اشعر اني ساذهب للحمام
اه اه اها اوووو انه مؤلم دعني استريح قليلا امسكت بخصرها ودفعت جسمها للاسفل
حتى غاص النصف الاخر من زبي في الداخل حتى لم اعد اراه تماما لقد كان في ضيافة
طيزها الضيقة وردفيها الناعمين عندها شهقت بقوه وصرخت لا اخرجه لا استطيع ان
اكمل اسكتها جيدا وامرتها بالاسترخاء تماما وصرت اداعب كسها بلطف حتى تنسى زبي
المحشور عنوة داخل طيزها اصبحت اسمع تنهدات شهوه وليش الم وشعرت بسائل
ينساب على يدي اثناء مداعبه كسها الرائع قلت لها بعد ذلك انها ستصير تقوم وتقعد
على زبي ببطء دون ان تخرجه فهمت هي على الفور وصارت تطلع وتنزل عليه مع المزيد
من التاوهات لاحظت ان انقباضها على زبي قد بدا يخف تدريجيا مما يعني انها استرخت
وان فتحة طيزها قد توسعت قليلا لتستوعب حجم زبي وقد بدات تستمتع وانا اللآخر
كنت في قمة المتعه وانا اشعر بطيزها يحيط بجسم زبي ويقوم بحلبه وعمليه الاستمناء
له عن طريق الفتحه لم استطع ان اتحمل اكثر فقلت لها ان تقوم عن زبي وتقف على
رجليها اطاعتني بسرعه اخرجت زبي من طيزها ووقفت ولاحظت انها ادخلت اصابعها
بين ردفيها لتستشعر ما حل بفتحه طيزها العذراء قلت لها لا تخافي دعينا الان نعود الى
الوضع السابق قفي على اربع والصقي وجهك بالارض وباعدي بين قدميك فعلت ذلك
بدون مناقشه فقد بدات تستمتع كما وعدتها وقفت خلفها مباشره وانا اتامل فتحتها
المثيره لاحضت انها اصبحت حمراء اللون نتيجه احتكاكها بزبي وقد توسعت قليلا من
صعودها ونزولها على زبي وقد كانت تلمع من الزيت الذي عليها حسست على ظهرها
ببطء حتى وصلت الى اردافها اللينه الممتلئهقمت بتحسسهما برفق كانا يرتجان مع اقل
حركه اثارني ذلك كثيرا قمت بدهن زبي بقليل من الزيت واقتربت من فتحة طيزها
لاحظت ان طيزها تتمايل امامي وكأنما تستعجلني بان ادخله فيها اقتربت من الفتحه وما
زال الخوف يساورني ان استطيع ادخاله رغم توسعه قليلا لامس راس زبي فتحه طيزها
وبدون ممقدمات دفعته قليلا للامام
, فانزلق راس زبي الثخين داخل طيزها ببعض
الصعوبه لكنه انزلق ارتحت نفسيا انه دخل بدأت بادخاله ببطء الى الداخل احسست
بحراره كبيره تجتاح جسم زبي وهذا من كثر حراره زبي داخل طيزها لم استطع التحمل
فدفعت زبي سريعا ليستقر بكامله داخلها صرخت من حركتي المفاجئه لكنها لم تحاول
ان تخرجه قلت لها اتشعرين به داخلك ردت ااااه اوووه نعم اشعر اشعر اه ان هناك شئ
كبير يسد فتحة شرجي واشعر بحاجة للذهاب للحمام فورا قلت لها هذا شعور طبيعي
وزبي داخل مؤخرتك وصرت اربت على طيزها برفق واتحسس ظهرها وانا ثابت لا ادخل
زبي ولا اخرجه ابدا الى ان اصبحت تحرك طيزها كأنها تحثني على الحركه دون ان تتكلم
صرت اخرجه وادخله ببطء وبهدوء وصمت تام سوى بعض التنهيدات مني ومنها دليل
الاستمتاع صرت بعدها ازيد في سرعتي تدريجيا الى ان اصبحت السرعه تزداد نسبيا
احسست بشعور قهري بالقذف اردت ان اخرجه واقذف بالخارج لكنني لم استطع فقذفت
كل حليبي داخل طيزها بقيت فتره وانا داخل طيزها هي طبعا احست بالحمم تتدفق
داخلها واحست بهدوء حركتي فقالت وراسها للارض هل انهيت رددت باقتضاب اه قالت
اذن اسحب زبك من طيزي لاني اريد الذهاب للحمام سحبته من داخلها لارى بخار الماء
يتصاعد من زبي دليل الحراره العاليه داخلها كان زبي احمر اللون كان مرتخيا وان كان
راسه متضخما بعض الشئ لا حظت ان فتحة طيزها محمره جدا سحبت نفسها من تحتي
وقامت تركض للحمام تابعت طيزها وهي تركض باتجاه الحمام حتى غابت داخل الحمام
قمت ونضفت زبي مما علق به وجلست عى الاريكه استريح تاخرت هي بالحمام
فانشغلت عليها فذهبت للحمام حاولت فتحه لكنه كان مغلق ناديت عليها قالت لي من
الداخل ساخرج حالا جلست انتظرها في الصاله قليلا وانا عاري تماما جاءت تمشي
لاخظت انها تمشي مباعده قدميها لقد آلمتها ولكن هكذا اول مره دائما وصلت عندي
وقالت ساذهب الان انتظر اتصالك الليله قلت لها الن تقبلي زبي وتشكريه ابتسمت
وانحنت وقبلت زبي ووقفت وادارت طيزها لي وقالت وانت الن تفبل مؤخرتي وتشكرها
امسكت طيزها بقوه ودفعتها باتجاهي وصرت اقبلها بشده فقالت اوه انتا تؤلمني شرجي
ما زال يؤلم قلت لا عليك سيزول الالم قريبا ابتعدت عني ونظرت في عيني فقلت لها قولى
الصدق الم تستمتعي بذلك ابتسمت ابتسامه اذابت قلبي وقالت نعم استمتعت جدا
ولكن علي الذهاب الان فقد تاخرت فقامت بلبس جميع ملابسها وقمت بفحص الشارع
جيدا قبل خروجها ودعتني بقبله طويله عند الباب وقالت انتظر منك مكالمه ماشي
وخرجت من الباب الخلفي كما جاءت بسرعه لاحظت انها كانت تمشي على الشارع ببطء
كانها لا تقوى على المشي بسرعه من الالم تركتها تمشي على راحتها وذهبت للحمام
لاخذ حماما سريعا لاخظت انه في داخل مقعد الحمام كان هناك بعض المني عرفت
وقتها ان هذا المني يعود لي وان كل هذه الفتره التي قضتها سهام داخل الحمام كانت
تجاهد لاخراج منيي من داخل طيزها لم ابالي وابتسمت وسحبت الماء ليذهب اي اثر
منيي من الحمام واخذت حماما وذهبت لانام نمت بسرعه فقد كنت مجهدا جدا من
الذي حصل معي اليوم افقت على صوت اهلى وهم يدخلون البيت وهم يتضاحكون كان
المساء قد حل قمت على الفور غسلت وجهي ونزلت الى المطبخ كنت اشعر بالجوع
الشديد كانت امي داخل المطبخ لاحظت اني كنت نائم فقالت الم تدرس اليوم اجبتها
درست كثير حتى اني تعبت كثيرا فنمت قليلا من التعب طبعا لم تفهم هي ما اقصد
تناولت بعض الطعام في الليل اتصلت بسهام وتحدثنا عن ما فعلناه في هذا النهار قلت لها
ما رايك في زبي هل اعجبك ضحكت انه كبير ما زالت فتحة شرجي تؤلمني لقد وضعت
بعض الكريم عليها وانا الان نائمه على بطني من الالم قلت اه صحيح نحن لم نجرب هذه
الوضعيه ان تنامي على بطنك وانيكك في طيزك وانتي نائمه قالت ما هذه انيكك انا لا
احب هذه الكلمه ولا افهمها ثم انت لم تشبع مني اليوم ثم انا نسيت كتبي اليوم عندك
في البيت قلت لها لا تخافي سابحث عنها واعطيكي اياها في درس الانجليزي القادم ثم انا
لا اشبع من نياكتك ابدا يا حبيبتي اريد ان انيكك من طيزك كل يوم وكل ساعه احبك يا
سهام احبك اه اه ه كنت امسك بقضيبي واحلبه وانا اتكلم معها فجاه دخلت ابنة خالي
ندى لم استطع السيطره على الموقف فاحدى يداي كانت تمسك بالهاتف والاخرى تحلب
زبي المنتصب رميت الهاتف بسرعه وسحبت بيجامتي بسرعه لتخبئ زبي المنتفخ والذي
اؤكد في تلك اللحظه ان ندى شاهدته قلت لها بحرج ممزوج بالغضب ما هذا ما ذا
تفعلين هنا الان قالت انا لا اصدق ما سمعته سهام كانت هنا اليوم اليس كذلك رددت
وما ادراكي لا لم تكن هنا اخرجت من خلفها الكتب الخاصه بسهام وقالت ثم انا
سمعت بكل الحديث شعرت حينها انه لا فائده من الانكار اطرقت براسي للارض وقلت
لها وماذا تريدين الان اقفلت الباب واقتربت مني وجلست على طرف السرير وقالت اريد ان
اعرف كل شئ رددت بصوت منخفض انتي مجنونه لا يوجد شئ ردت بتحدي انا عمري 17
واعرف كل شي قلت لها واماذا تعرفين يا ست ندى قالت سهام كانت هنا اليوم اليس
كذلك وانت قمت بشئ مخجل معها ابتسمت بسخريه فقالت وما هذا الذي كنت تلعب
به عندما دخلت عليك اندهشت من جراتها قالت انا اعرف ما الطيز وقفت امامي ودارت
بطيزها نحوي وقالت اليست هذه وربتت على طيزها الممتلئه من وراء البجاما الضيقه
ذهلت لتصرفها ولاني اول مره انتبه لحجم ومنظر طيزها لم اصدق ما ارى وانت قلت
بنيكك وانا ايضا اعرف معنى الكلمه واعرف كيف تتم قلت لها والذهول لم يفارقني وكيف
علمتي بكل هذا حينها جلست وبكت قلت لها لم تبكين قولي ولا تخافي من احد قالت
لي ساقص عليك قصتي الغريبه جدا ولن تصدق ابدا ما ساقوله لك قلت لها انتي قولي
وساصدقك قالت لي انها تعلمت الجنس من صديقاتها بالمدرسه وانها كانت تمارس ما
يسمى بالسحاق مع صديقاتها وانها لا تستطيع التوقف ابدا عن ذلك ولا تنام الليل ايضا
واعترفت لي بان اخي الذي سافر منذ شهرين الى الخارج كان يقبلها ويمصص نهداها
ويجعلها تمص زبه واشياء مع البنات كثيرا شعرت ان ابنة خالي ارتاحت نفسيا عندما
تكلمت عن مشكلتها لكنني كنت كالمصعوق من ذلك لم اصدق ما اسمع امن المعقول
ان احدا لم ينتبه لكل هذا نظرت اليها بطرف عيني وقلت لها لا تخشي شيئا فالعاده
السريه لا تؤذي اذا لم تكن مبالغه كثيرا لا تخافي ثم انا امارس هذه العاده منذ زمن ولم
يحصل لي شئ لكن يجب الا تدخلي اصبعك الى داخل
......قطعت كلامي خجلا من ابنة
خالي لكنها فاجئتني داخل كسي؟ اليس كذلك اعلم ذلك لاني ما زلت عذراء ابتسمت
قلت لها نعم تماما نظرت لي وقالت انت كنت تمارس العادة عند دخولي هززت براسي
سالتني وماذا كنت تفعل مع سهام اليوم لم ارد مارست الجنس معها اليس كذلك
ضحكت وقلت نعم قالت كيف فهي ما زالت بنت قلت لم ادخله في كسها قالت في
طيزها اليس كذلك تعجبت من كلامها وقلت لها وما ادراكي قالت اولا انا سمعت الكلمه
اثناء دخولي ثم انني شاهدت هذه المناظر في بعض المجلات مع صديقاتي ابتسمت
وقلت ما رايك بهذه المناظر هزت كتفيها وقالت لا اعلم ثم انني لم ارى زب حقيقي في
حياتي انتبهت الى ان الساعه تجاوزت الواحده وان الكل نيام ونسيت امر الهاتف وسهام
تماما ومددت يدي الى البيجاما وسالتها اتريدين ان تري زب حقيقي قالت لي بخجل لا اعلم
عندها عرفت انها تريد كشفت عن زبي الذي ما زال منتصبا وقلت شاهديه ها هو ام***انبهرت هي به فقد كان كبيرا ولم تتوقع هي ابدا هذا قالت انت تملك زب كبير جدا ما
هذا قلت لها وانتي تملكين طيز رائعه انا لا اعرف كيف لم ارها قبل الان ارني اياها ترددت
قليلا قلت لها ارجوكي قامت وهي تبتسم واعطتني ظهرها نظرت الى طيزها من وراء
البيجاما قلت لها لا اراها جيدا شدت هي بالبيجاما على طيزها لتبرز للخارج مددت يدي
لاتحسسها لكنها انتفضت قلت لها هذا ليس عدلا انت رايتي زبي بدون الملابس وانا اريد
ان ارى طيزك من دون ملابس وقمت بانزال بنطلون البيجاما الى منتصف فخذيها لتبرز
موخرتها الكبيره لم اصدق ما رايت لقد كانت اردافها بيضاء كبيره وكانت تلبس كلسون
ضاع خيطه بين فلقتيها تماما كانت طيزها اكبر من طيز سهام لم اجد نفسي الا ويدي
امتدت لا شعوريا الى طيزها وصرت اتلمس البشره الناعمه جدا الخاصه بمنطقه الطيز
وقلت لها بذهول كيف لم ارى هذه التحفه منذ زمن ابتسمت وقالت كنت اعمى صرت
احسس على اردافها برفق فتركت هي نفسها لى نزعت عنها كلسونها الاصفر وانزلته
ليستقر بجانب البنطلون عند منتصف فخذيها وصرت احسس قلت لها ندى اتريدين مص
زبي استدارت وقالت اذا كنت تريد ونزلت على زبي تمصه كمحترفه فقد كانت تمص
لصديقاتها قلت لها الا تريدين ان تجربي نيك الطبز فهو لا يؤثر على عذريتك ولن يعلم
احد رفعت راسها وقالت بتردد بالغ لا اعلم لا اريد قلت لها انتي متردده دعينا نبدا واذا لم
تستمتعي توقفي لم اضع الوقت وقمت بنزع كل بنطلوني لاصبح فقط بالملابس العلويه
وامرتها ان تفعل ذلك فبقينا بالملابس العلويه فقط عندها رايت كسها الجميل المنتفخ
وفخذيها المستديران الابيضان كان جسمها جميلا بحق قمت بمص كسها دون ان اتجرأ
وادخل اصبعي داخله حتى اتتها الرعشه قلبتها على بطنها واحضرت الكريم وسكبت
منه على طيزها ومي نائمه على بطنها قالت ماذا تفعل لم اجبها وصرت ادعك وامسج
ردفيها الكبيران والطريان حتى اصبح طيزها يلمع من الكريم ويرتج بين يدي كقطعة جل
كان زبي سيتمزق من الانتصاب الشديد قامت هي ونزلت عن السرير وركعت على الارض
وقالت ادخله الان فانا متلهفه جدا لاجرب هذا الشئ نزلت خلفها ووقفت على ركبتي
خلف طيزها مباشره ومددت يدي لاحضر الكريم من على السرير ووضعت القليل منه
على يدى ودلكت زبي جيدا بالكامل ودهنت فتحت طيزها كانت بنيه اللون وواضح انها
عذراء قربت زبي للفتحه وقلت لها كوني مسترخيه ووضعت راس زبي على الفتحه
ودفعته برفق ليدخل راسه بالكامل وتوقفت تماما سمعتها تقول اوه ماهذا اممم قلت
يؤلمك قالت نعم ولكن تابع ادخلته بلطف واستغربت انه دخل بالكامل ومن دون مشاكل
أو عوائق مثلما حدث مع سهام استقر كامل زبي في طيز ابنة خالي ندى وتوقفت بالكامل
وسالتها الا تتالمين قالت نعم قليلا ان زبك كبير يا ابن عمتي كبير جدا اوووووه لا تتحرك
ارجوك ان كل حركه تولمني كنت اشعر انها تنقبض بفتحه طيزها حينا وترخي اخرى
فقلت لها لم تفعلين ذلك قالت لا اعلم انها حركه لا شعوريه وفعت راسها عن الارض
لتصبح واقفه كالفرس البيضاء امامي ونظرت لي وقالت تحرك الان ولكن ببطء ارجوك
صرت اتحرك ببطء واردافها اللينه تهتز مع حركتي سحبت زبي من طيزها قالت ماذا تفعل
لم اجبها فوقفتها كالفرس اثارتني جدا فوقفت على قدمي ونزلت عليها اي ركبتها او
ركبت طيزها بالاصح واعتليت طيزها ودحشت زبي داخل طيزها وصرت اطلع وانزل وهي
تتاوه وكانت ترجع راسها للخلف وانا اقترب من رقبتها اقبلها كالفرس الاصيله تماما
ادخلت ايري للاخر داخلها وتوقفت وصرت اخلع ثيابي العلويه حتى اصبحت عاريا تماما
من الملابس وزبي ما زال مغروسا في طيزها ونزلت عليها والتصقت بظهرها وصرت اقبل
رقبتها الطويله لم تكن ابنة خالي سمينه لكن فقط منطقه الطيز لا غير حتى نهداها كانا
في بدايه البروز صرت ادخله للاخر بشئ من العنف فتأوهت وقالت لي لا ارجوك اشعر
بالالم ببطء لا تسرع فانا لن اهرب دعني اشعر باللذه وصارت تدعك كسها الجميل بيدها
بسرعه وانا انيكها ببطء شديد ممزوج بمتعه قالت اوه اه ه نعم هكذا لا تسرع التصقت
بها تماما وارخيت نفسي عليها بكل ثقلي فغاص زبي للنهايه تماما وصرت احركه
بالداخل عن طريق عضلات زبي القويه وهمست باذنها اتشعرين به قالت اه نعم ولكنك
ثقيل انتبهت حينها اني فعلا عليها بكل ثقلي قمت عنها وسحبت زبي من داخل طيزها
بهدوء حتى خرج يلمع منتصبا كالسيف التفتت الي وتسائلت هل انتهيت قلت لها كلا
ولكن اريد ان ارتاح جلست على طرف السرير ووقفت هي وقالت هل اذهب الان الى الخارج
قلت لها لا انتي مجنونه فانا لم اشبع من طيزك تعالي واجلسي على زبي جاءت مسرعه
واعطتني قبله على خدي واعطتني ظهرها وامسكت فلقتي طيزها الكبيره وباعدت بينهما
لتظهر فتحه طيزها امامي وانحنت لتجلس على زبي ببطء كنت قد امسكت زبي ووجهته
باتجاه طيزها ولامست فوهه طيزها راس زبي الثخين لترخي نفسها ويدخل راس زبي
وكل زبي دفعه واحده لكن ببطء ودون توقف حتى لامس فخذاها فخذي وجلست
فوقهما وقالت دعني استريح لاحظت ان شعرها قد التصق برقبتها وخلف اذنها من
العرق الذي خرج منهما قلت لها اخلعى ملابسك كلها افضل واريد ان ارى نهديك تجاوبت
على الفور وقد لاحظت ان اللعبه بدات تروق لها وتستمتع بها مثلي خلعت ثيابها وبقيت
بالصدريه قمت بفك ازرار الصدريه وخلعتها لنصبح عاريين تماما من اي شئ امسكت
نهديها بيدي ومددت رقبتي لاشاهدهما اول مره فدارت هي بنصفها العلوي وزبي ما زال
محشو داخل طيزها لاتمكن من رؤيتهما وشهدتهما بالفعل كانا صغيران ولكن في غايه
الروعه ولاحظت انتصاب الحلمات من الشهوة داخل ابنة خالي ندى امسكت احدهما
وهو القريب مني وتحسست ملمسه الناعم والذي كان في غاية الطراوه ولكن طبعا ليس
في طراوه طيزها الفائقه ووضعته في فمي فتهيجت وتنهدت و قالت من اعجبك طيزها
اكثر انا ام سهام قلت لها الصراحه انتي لا ادري اين كنتي انتي اروع ما رايت دون ان انتبه
لا استطيع الصبر كانت شهوتي في قمتها امرتها بالوقوف ببطء ووقفت معها ولا زال زبي
داخلها وجعلتها تستند للسرير بيديها وتفتح رجليها وتحني ظهرها من الوسط كي يكون
النيك ممتع اكثر ونكتها من طيزها عالواقف وصرت اسرع وهي تتنهد بسرعه وتقول
بصوت خافت لااااااااااااااااااااا اسرعت في حركتي لا حظت ان طيزها كان يرتج عن
اصطدامه بفخذي وكان الارتجاج يمتد الى اجزاء من فخذيها الطريين وظهرها الجميل
احسست بقرب الانزال فاسرعت في حركتي ثم سحبت زبي بسرعه من طيزها لاقذف
بالخارج لتشهق هي بقوة عند خروج زبي من طيزها وقذفت منيي على طيزها وفتحه
طيزها وقد لا حظت ان بعض منيي المندفع بقوه قد دخل الى داخل فتحه الشرج لان
فتحتها كانت ما زالت مفتوحه ومتسعه عند خروج زبي منها وقد بدات تغلق ببطء لتعود
كما كانت وان كان لونها تحول من البني الى الاحمر ان لاحظت ان فتحه شرج ابنة خالي
تتمدد بسرعه وهذا ما فسر لي دخول زبي بسرعه وبدون عوائق تذكر الى داخل طيزها
وقالت انتهيت اليس كذلك قلت نعم ولكن ابقي على وضعك كما انتي حتى انظف طيزك
من منيي تناولت منديلا ومسحت طيزها وبين اردافها والفتحه وقمت بضربها على طيزها
برفق وامرتها بالوقوف فاعتدلت في وقفتها قمت بتقبيلها من فمها وقلت لها هل
استمتعتي بذلك هزت براسها مع ابتسامه دون ان تجيب قلت لها الان اذهبي للنوم
وسنتحدث لاحقا لبست ملابسها بسرعه وخرجت من غرفتي واغلقت الباب خلفها انا
بقيت عاري بدون ملابس وتمددت على السرير استرجع ما حدث معي في هذا اليوم الذي
لم يكن في حساباتي ولا في احلامي ابدا نمت من التعب وانا عاري ولا اعرف كيف نمت
وعند الصباح دخلت ابنة خالي الصغرى لتوقظني كالمعتاد للقراءه في الصباح حيث ان
القراءه في الصباح الباكر مفيده جدا _احسست بوجودها لكنني لم اعر لها اي انتباه لاني كنت اعتقد انني كنت مرتديا البيجاما تسمرت ابنة خالي الصغرى حنان البالغه من العمر
17 عاما في مكانها وهي تنظر الى جسمي العاري ممددا امامها انتبهت فجاه
لوجودها وكوني عاري تماما من الملابس نظرت لها كانت عيناها تتركز على زبي الممدد
فوق بطني امرتها بالاقتراب مني اقتربت ببطء مني ووقفت الى جانب السرير قلت لها
مابك الام تنظرين ضحكت بخجل عندها وضعت تحدي لنفسي وقررت ان انيكها في الطيز
صحيح انها صغيره ولكن جسمها مغري صرت ادلك زبي حتى انتصب تماما اتسعت
عيناها وهي تشاهده يكبر كانت اول مره تشاهد مثل هذا الشئ عندها قلت لها اتريدين
ان تلمسيه تعالي لا تخافي لم ترد علي بل ابتسمت بخجل امسكت يدها ووضعتها على
زبي المنتصب قالت ياه ما اسخنه وضحكت ابتسمت وقلت لها لا تخافي تعالى في الليل
وساجعلك تقبلينه ضحكت قلت لها لا تخبري احد يا حنان هذا سر خرجت مسرعه من
الغرفه وانا قمت بارتداء ملابسي واخذت التهم الكتب بالقراءه مللت من القراءه ذهبت
الى الصاله لاشاهد التلفزيزن قليلا وجدت ندى جالسه على الكنبه على امام التلفزيون
اعلجلست بجانبها وهمست باذنها ما رايك بما حدث ليله امس ابتسمت وقالت لقد
استمتعت ولكن طيزي تؤلمني قليلا لا يهم ضحكنا كنت ملتصقا بها لكنها ابتعدت عني
عندما جائت زوجة خالي وقامت هي لتذهب الى غرفتها كنت اراقبها وهي تمشي ببطء
وكنت اعلم ان زبي هو السبب بذلك ابتسمت وانا ارى جمال طيزها وانا لا اصدق انني قد
قمت بنيكه ليله امس جائت حنان من الخارج حيث كانت تلعب عند الجيران نظرت لي
نظره غريبه ثم ذهبت الى غرفتها نظرت الى طيزها كان صغيرا جدا لم يكن بارزا جدا
ولكنه طيز بالنهايه انتظرت حتى حل الليل بفارغ الصبر وحتى نام الجميع قمت ودخلت الى
غرفه ندى فوجدتها نائمه لقد كانت متعبه مما عملته معي ليله امس اغلقت الباب
بهدوء واتجهت الى غرفه حنان وانا متاكد انها نائمه وفتحت الباب بهدوء لافاجئ بانها
ما زالت مستيقظه وكانها تنتظرني اقتربت منها وقلت لها لم لم تنامي حتى الان قالت
انت قلت لي انك ستفعل شيئا يالليل ما هو ابتسمت لها وقلت تعالي الى غرفتي افضل
مسكتها من يدها ومشينا الى غرفتي وامرتها ان لا تصدر صوتا حتى دخلنا الى غرفتي
عندها قلت لها ماذا تريدين الان قالت ساقول لك ما فعله ابن الجيران معي اليوم قلت لها
ما ذا فعل؟ قالت لقد امسكني من هنا واشارت الى كسها الصغير المختفي خلف البيجاما
قلت وماذا بعد ذلك قالت صار يتحسسه شعرت بشعور غريب فهربت الى البيت )ولا ادري
ما حدث معي قلت لها لم يحدث شئ لا عليكي واياكي ان تقتربي منه مره اخرى والان الا
تريدين رؤيه زبي مره اخرى وتحسسه لم ترد علي وانما ابتسمت اخرجت زبي المنتصب
اصلا من تحت الملابس كان امامها مباشره لانها كانت صغيره حدقت فيه طويلا دون
رده فعل منها امرتها ان تلمسه لم تتردد وكانها كانت تنتظر مني هذا القول امسكته
بيدها الصغيره لم تكن تستطيع احتواء كل زبي بيدها الصغيره اصبحت تدعكه قليلا لا
شعوريا اصبحت الرغبه تعتريني قلت لها قبليه ففعلت ثم دفعته الى فمها الصغير حتى
دخل بصعوبه الى كان فمها ضيق على حجم زبي ابقيته قليلا ثم سحبته من فمها قالت
لي عند سحبه لم فعلت ذلك قلت لها لا عليك ستفهمين عندما تكبرين جلست على
طرف السرير وامسكت خصرها وادرتها لاجعل طيزها مقابل لي تحسست ظهرها ونزلت
الى طيزها بهدوء دون اي مقاومه منها او اعتراض كان طيزها صغير ولكنه كان طريا
انزلت بنطلون البيجاما لا شاهد كلسونها الابيض وقد دخل بين فلقتيها انزلته هو الاخر
نظرت الى طيزها الصغيره التي كانت شديده البياض ورائعه بكل ما تحمل الكلمه من
معني امسكت فلقتيها وباعدت بينهما لارى فتحتها كانت صغيره جدا نظرت الى زبي
الضخم ونظرت الى فتحة طيزها فوجدت مهمتي بادخال زبي في طيزها شبه مستحيله
لكنه كان تحدي بالنسبه لي اضافه الى انني كنت متهيج بشكل كبير عند رؤيتي لطيزها
قمت وخلعت جميع ثيابي وامرتها بخلع ثيابها اطاعتني وخلعت ثيابها بهدوء كان وجهها
شديد الاحمرار كانت نحيله بعض الشئ صدرها بارز قليلا حملتها وممدتها على السرير
صرت اقبلها في كل جسمها وصرت الحس لها كسها حتى شعرت انها نسيت الدنيا وما
فيها وصارت تأن بلذه وشهوه رفعت رجليها حتى لامست ركبتيها صدرها وامرتها ان
تمسك رجليها نظرت الى كسها الوردي كان قد برز للخارج من بين فخذيها الملتصقين
والمضمومين الى صدرها نظرت الى فتحه طيزها كانت واضحه تماما وضعت على اصبعي
بعض اللعاب وصرت ادلك فتحتها بلطف استمريت خمس دقائق على هذه الحال ولم
تحرك هي ساكنا لانها كانت مستمتعه كانت فتحة طيزها قد صارت مرنه من تدليكي
المستمر لها قمت لاحضر الكريم من الخزانه وامرتها ان لا تتحرك وان تبقى كما هي
على ضهرها وركبتيها ملتصقه بصدرها احضرت الكريم ووضعت القليل على اصبعي
وقربته على طيزها وصرت ادهن الفتحه قليلا كانت الفتحه مرتخيه من عبثي بها ادخلت
اصبعي قليلا الى المنتصف في طيزها فشعرت انها تفاجئت بخطوتي هذه فشدت عضلة
الشرج على اصبعي ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )وقد شعرت بذلك قلت لها ان تسترخي تماما قمت بدعك كسها باليد
الاخرى الى ان هدات وهي تقول اه صرت احرك اصبعي الوسط بالداخل دخولا وخروجا
ببطء ثم صرت اسرع اكثر وهي تتنهد لذة وصرت احركه يمينا ويسارا داخل طيزها
وبشكل سريع كي يستعد طيزها لاستقبال اصبعي الثاني الذي وضعت عليه بعض الكريم
وقمت بدحشه رويدا الى جانب اصبعي الاوسط الذي لم اخرجه صارت تبكي من الالم
وقالت لا ارجوك اه اه اه اه لا لااااااااااااا كان اصبعي الاتنان بداخل طيزها بالفعل توقفت
حتى هدأت تماما خفت ان اوؤذيها صرت احرك اصبعي ببطء عادت تتنهد بصوت خفيف
صرت اباعد بين اصبعي داخل صيزها اكثر واكثر كي تتوسع لاستقبال اصبعي الثالث قمت
بدهن اصبعي الثالث بالكريم ودحشته الى جانب الاصبعين السابقين وامرتها بالاسترخاء
دخل اصبعي الثالث الى الداخل لتصيح هي بصوت مكتوم وتصير تتاوه دعكت لها كسها
حتى تهدا قليلا وتوقفت عن تحريك اصابعي المحشوره داخل طيزها حتى هدات مره
اخرى كان نصف اصبعي الثالث ما زال بالخارج دفعته ببطء لتتستقر اصابعي الثلاثه كامله
فى داخلها كنت اتصبب عرقا وهي كذلك لكن بالفعل ان شرج المراه او البنت مرن جدا
اكثر من شرج الرجل وقابل للتمدد صرت احرك اصابعي الثلاثه ببطء وبشكل دائري داخل
طيزها حتى اتسع بشكل معقول بينما كانت يدي الاخرى تدلك زبي بالكريم بالكامل
وبشكل جيد وخصوصا راسه كنت انوي ان اقرب زبي من فتحة طيزها واخرج اصابعي
المحشوره منذ وقت والتي اشعر انها تخدرت وادخل زبي مباشره قبل ان تغلق الفتحه
وبالفعل عدلت في جلستي قربت زبي الضحم المنتصب من فتحتها وكانت اصابعي
بالداخل وقمت بسرعه باخراج اصابعي الثلاثه المغروزه في طيز ابنة خالي منذ وقت
ودحش زبري المغطى بالكريم دفعه واحده حتى دخل اكثر من ثلثه اه ما هذا الحساس
وفتحه الشرج الضيقه تضعط على زبي الكبير شعرت انها بدات تتاوه وتتالم لانها لم تكن
مسترخيه امرتها بالاسترخاء لكن دون جدوى كنت في قمه الاثاره وجسدها الصغير
ممدد امامي لم اتمالك نفسي صرت اقوم بادخاله رويدا رويدا وصارت هي تبكي لم
اعرها انتباها صار صوتها متحشرجا ومبحوحا وهي تقول لا لا لم يكن صوتها عال ادخلته
في النهايه بالكامل صرت اخرجه وادخله وعيناها جاحظتان تنظران الي ولم تبد مقاومه
رايت الدم يخرج من طيزها انتهيت وافرغت حليبي داخل طيزها

مذكرات فتاة تعشق الجنس ادخل بسرعة لتستمتع


خرجت من شقة هشام .وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لااعلم،ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق ، وبوصول المصعدللدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفواقصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة و العشرين من عمري،نشأت فى أسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرافى تربيتي أنا وأختي،كان والدى متوسط الدخل اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيتهبشيء، وكان يقدمنا وأمي علىمتطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاولجاهدا تلبيته، أتممت تعليميوتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمتخطبتي وزواجي على هانى، كان زواجاتقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسانطيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب،فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد منقبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة،والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حباولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحالفهو يعمل فى التجارة، ولديه شركةلبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجيةبالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمنيكيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذاالمجال، سوى بعض القصصوالروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أوليوم لزواجي كنتمرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتيالتى ظللتأحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فضالبكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعدانتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبىوأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة،وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكانقلبي،ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذاوحيدة الأن معهانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟ لاأستطيع النظر مباشرةفى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديتعليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلتله أول مرة أكون بمكان وحديمع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنامن اليوم اقرب الناس ليكى اقربمن اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريبعليا شوية، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش،ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفةالنوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التىيحكون عنها الأهوال، عند بابالغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة،خيالاتي تتصارع، هلسيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟ هلمن الممكن أن يكونبهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ودخل بى من بابالغرفة،وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية علىجبهتي،وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، ياليت البناتيعلمنأن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانىوأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة علىالسرير،بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يومالفرح قمتبنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومةجلد الطفلالرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السريرلألبس ملابسليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي،
أثناء مروريناحية السرير لمحت نفسيبالمرآة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قواممعتدل، ثدي منتصب، حلماتوردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،وكسي المتورم كمؤخرة الطفل،يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى،وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كانغير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددتيدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلملماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لايتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسيبالمرآة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأناعارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكسقد زاد من تعرية كسي، فهو ,أصبحكالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعدهقميص النوم، يا للهول أنيلا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزالعارية، خبطات هادئةعلى باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى منغفلتي، رددت سريعالأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته علىعجل ولبستهلأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا أنت فى بيتك ومع زوجك ياحبيبتي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن آكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مماقدمفى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان أخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير،جلسناعلى طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي .وبكفي يديه، كنت مرتعبةفها هي حانتاللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسهالملتهبة على بشرةوجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيعالنظر إلى وجهه، شفتاهتلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن،انتقل بعدها بشفاهه على خديالأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسهتلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبةتتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتهالسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريبعليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبةفى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكماعرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألنيخايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورانعم، قال لي ما تخافي أنازوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيكفأنا احبك، قال هذهالكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذااليوم اشعربالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى،قال ليأنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاشب
نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر،أعاد ليالحياة، شعرت بمشاعر داخليب تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد ****بداخلي علىهذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التىلم أعرف وقتهاأن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكنتشيلي الروب الليلابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعلبالخجل؟ لم أرد وضحكت،بداخلي أتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسميولكن لا أستطيع أن أنطق، كانهانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديهوبدأ يبعد الروب عن جسمي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار تركته ولمأحاول منعه، فأنا أيضا أريد نفى أن يرى جسمالمرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأجسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانىالروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوفليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامهوانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزالجالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابلصدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرتبطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاهينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النومالشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانىلجسمي، وفىنفس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذهالملابس مثال لتعرية اللحموإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروبمن على الأرض لأسترنفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجةالنهاردة، لكن لازمناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل مايريد، فقداطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير،وضعيداه فوق بطني وصعد بها قليلا قليلا حتى وصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه علىصدري، وقتها لم اعد احتمل الموقف، فأنا الآن قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعربالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومالجسميكله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير،وعاد ثانيةبيديه ليعبث بأثدائي، بدأت بأشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التىتعرف بمتعة الجنس،مع هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسيمنبطحة على السرير، بدأهانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض،وأشعر الان بحرارة كفيه علىجسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارةتلهب جسمي، يطبع قبلاته علىبطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتيويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذهاللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلماتبدون معاني تخرج من فمي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بحبك يا هانى،بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقتبكلمة من هذه الكلمات، يتبدل بأداءهانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لاأستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انهيرضع حلمتي الآن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي،خلع عنى هانى قميص النوم لأصيرعارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبنيهانى على السرير حتى أصبحتمستلقية بكاملي على _السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فىأذني بكلام معسول،وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذايحدث، كيف تدخلشفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلةسوى أن مااشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمصلسانيويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كلمافى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالى استيقظت صباح اليوم التالى لأجدنفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعافزعتلأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، يالخجليمن هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط،تذكرت ليلةالبارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت منالأوقات يمكن أن يعبثأحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما__وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابيعن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأيألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاءذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلىوجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاولبعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطعاستكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدلعلى أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتىالأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذااللحم العاري، فأنا لا أدرىحتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السريرأنينا يدل على معاناته منليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوتالسرير، حاولت التحركبسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهتهمجردة تماما منملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطيببعض الشعرالناعم، قال لي صباح الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منهأكثرحتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار قبلني قبلة على شفتي وقال ليايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري،وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فىسؤالهعن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعالم أستطعسؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عنملابسي، بوجدتها عندالطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى،وقال لي حتعملي ايه، قلت لهسألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكيعريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال ليأنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة،لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازمتساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أناجوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامهمنطقي يجب أن أعد نفسي وأساعدهلنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخليأمس، وأشعرني بمتعة لمبأتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمامالمتعة التى يمكن أنيعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر ليوقال أنا أريدكعارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت لهلكن مشقادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد، إنتيإلليبصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، ونظرت لعيونه، فأراهاتنطلقبين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، ولكن أيضابرغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا لأستر بعض منجسمي،لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقفينظر إليثدياي المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمنيبهمس، عارفةأنا شايف ايه دلوقت، شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه،أعادها لي مرةثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار أشعربخجل شديد، ولكن فىنفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قامهانى بإمساك ذراعي بقوةومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسديالعاري، قلت له بنبرة دلال وضحكأنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك،وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأتأشعر أن جسدي ملك له،
ساحته حيث يصولويجول كيفما بدا له، طلب مني أناستدير، ضحكت، وتمنعت، أدارني ووقف يتأمل جسمي منالخلف وهو يقول، أنتي مكسوفةمن ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتىبالأمارة فيه حسنة جنب شفة .... وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة .
كسي اليسرى عرفت أنهرأها، الهذا الحد استكشف جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعةووضعت يدي علىفمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج، أزاح يدي وقاللى ليه ماأكملش؟ أنتيمش مراتى،؟ قلت له أسكت، قال لي أوكي مش حاقول دلوقتي، لكن تأكدي إنيحاقولك فىوقت من الأوقات، أخذني فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق منعينيهوكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خبيرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عنالجنس. اخذنى فى قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعةالليلةالسابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقتعلى صوت طرقعلى باب الشقة، تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلستعلى السريرأحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدو أنالأهل جاءواليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال جالسة عارية،لم أستطع بعدالسيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة،وقتها نظرت لهوقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش دهكل***، ضحك وعادالى واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمتمسرعة أضع أذنيا علىالباب لأسمع من الآتى، سمعت صوت أبى وأمي بالخارج، وهمايتصايحان، صباحية مباركة ياعرايس، وصوت الزغرودة يجلجل بالمنزل وضحكات هانىوأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل ليناربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكاتالعالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذحوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمى العاري اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار خرجت لاقابل أهلى وقبلت أمى، طبعا كانتملامح السعادة والراحة باديةعلى وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى زواجي، كنتوقتها فى عالم اخر بعيدا عنكلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين،فأنا أرغب فى العودة مرةأخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدورببالي كل كلمة قالهالى هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لاإراديا كأنما أحاولأن اداري كسي، ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملكهانى عقليوتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنىعرفته منزمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد ادادخروج أهلي من باب الشقة، كل هذهالأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرةأخري فىأفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعاوتركونا،وبمجرد مغادرتهم نظر لي .هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ماكنتي، قلت لهده بعدك وضحت، حاول أن يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فىالشقة، بدأ يجري خلفيونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلعملابسي وأنا أتمنع، قضيناوقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا أقعبين يديه وانا أتصنع التعب منالجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى انيجردني من ملابسي لأصبح عارية مرةأخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانىأخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكى اتيح لهبان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرتبالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة فىليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهالعلى شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعهبيدى، وأثناء محاولاتى التمنع،إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي،أبعدت يدي سريعا، إذا هذاهو، انى لم أرى عضوه حتى الان، لكن هانى لا يزال ممسكابشفتاي، فإنتهزت الفرصةلأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدو منىانى احاول ابعاده عنىوالتملص منه، إحتكاك يدى الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإفى الدوار، فبدأتحركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى شفتاه منعلى فمى،وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانتيدايمتدليتان وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعربرغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكنخجلىمنعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وأنا متمتعة بما يفعله بى،وبدأ مرةأخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه غيرإرادية تنم عمايحدث بجسدى، ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداهتكشف صدرى، بداترأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لاأستطيع تذكرها الأن،لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى مناثدائي فى كف يده، دقائقمرت أو ساعات لا أدرى، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحبكيلوتى الصغير من بين فخذاي،كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكنى لمأستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لألأ بلاش، مكسوفة حرام عليك مش قادرة اقوم،قبل أن أكمل جملتى كنت قد عدت عارية مرةأخري، وهو واقف عند الطرف الأخر منالأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن قدماى، لمأستطع تحمل حركاته، وظلت الكلماتتخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أمتأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساسبالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى ويتقدم ناحيةهدفه المنشود، الذى اصبح الآنهدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحيةأفخاذى، وأنا خجله منه ومنتأوهاتى التى تصدر لكنى لاستطيع التصرف أو منعها، وصلهانى إلي فخذاي وبدأيقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى حاولت التمسك وضم فخذاي، إلاإن ضعف ووهن جسمىلم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية التى ساعدتها رغبتي. أبعدهانى فخذاى ليصبحكسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية من المياه لمأعرف لها مثيلمن قبل، عرفنى هانى بعدها بأن أسمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها فىفمالرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة تقترب من شفراتى اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار حاولت الصراخ، لكنصراخى تحول لآهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرىهلأدفعه أم أجذبه ناحية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أمبيده، لاأعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه،وتنطلق من فمىصرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرتأن كل الجزء السفلىمن جسمى ينقبض، وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد منإنقباضات رحمى وكسي الذىبدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات فى هذه المتعة لمأدرى بعدها إلا ويداي تسقطانمن الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ، وذلك الخبيرزوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كلسوائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنىبكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي فىصدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأتأسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت،إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فىخجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت من الكلمةوسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لىقليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هوإتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددةعارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي،لماذا أستره، لقد جعلني هانىأراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أنأداري الأن، يا له منزوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي،إنى فعلا أحب هذاالرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادلهالقبلات، وبدأتأضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتابجسدي مرةأخري، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفضغشائيبعد؟ مع العبث بصدر هانى بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسهالداخلية اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعربالمتعة وهويصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسمإبتسامةخجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمةلمأستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذنىوبدأ يكرر الكلمة مرات عديدة، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لىمكسوفةمن ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت لهما أعرفشأى حاجة، قال لى اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت منكلامه، وبدأت أشعربمتعة فى سماع تلك الألفاظ منه. بدأت يداى مرة أخرى تلعببشعر صدره، فخلع هانىالجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت، فزادذلك التكور بروزا لديه، بدأمرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعهابين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح أنىتعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذهالمرة صريحة، إن يدى على زبه، سحبت يدىبسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه،تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقطملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدنيالشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذهالمرة اشعر بيداه وهى تعبث بى، وأينتذهب، إنه الأن .ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كمايقول هانى، يعتصر حلمة بزي بينإبهامه وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاهتتنقل على رقبتى لتقترب منبزي الأخر، يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فىرضاعتها، تصدر أصواتتنهداتي مرة أخري، مما شجع يده على أن تترك بزي منزلقة إلىأسفل متوجهة نحو كسيمرورا ببطني، توقف قليلا عند بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاولإبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عنبطني، ولكنهأمسكها مرة أخري، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدتأن أفردكف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه،أصبحتكامل أعضائه التناسلية بكفي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى، وكنت أنا أحاولأن أستطلع هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى سأقوم بإستضافته بداخلجسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجدجزءلين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأتتصللعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتى لا تنقطع، وكانترأسهتأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي. وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمس*****ي،وجدت أن رد فعل جسمي عنيفا عندما يلمس ***** كسي، فقبضت يداي بحركة لاإرادية علىقضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدرى أنهذا العضو الذىكنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهمملابسهم الداخلية،يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه علىشفاه كسي، عندها بدلوضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذىولكنه قال لي، ساعديني،إنسى الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس،تذكري فقط أنك تمارسين الجنسولا تتذكري شئ اخر، طاوعته وتركت جسمى على سجيته،تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء،تركته يبعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصرفمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاءوتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارسهانى بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصرأشفارى بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما،ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليساربيديه، ويجذبهما ليخرج *****يالمتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامهلسانا رطبا يداعبه، طبعا كانتهذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكنى كنت أجاهدلأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لاارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأتأصوات تنهداتئ تعلوا، حتيأصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بينفخذاي، وبدأت شفتاه تلثمشفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يحتك بي من
الأسفل، شئ حار وصلب،أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرةمرة أخري علىجسدي، عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجليفوق كتفه،وأنزل يده تجاه كسي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بينأشفاري،وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلمأستطعالتركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئبمجموعةمن اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد منحركتهعلى كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاولإدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهاتماءكسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا،لأشعربالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخرلفظ أنطقهكان قضيبه مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه، كنتقد أفقت منهذا الألم، لم يكن الما شديدا ولكن كان أشبه بألم الحرق أو عندإنسلاخ جزء صغير منالجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلى، قال لى كلمة واحدة مبروكيا عروسة لم أستوعب فىبداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروكيا عروسة، سألته إيه، فقاللي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدقنفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاهاكل بنت قد مرت، إنى لم أشعر بشي، تقريبا لمأشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنتأخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته علىصد.ري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينىوبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكلقوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك،بدأ هانى فى التحرك من فوقي،عندها شعرت ببعض الألم، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قاللي ماتخافيش، حأطلعهبره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولكنه بدأ يسحبه منداخلى بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لاأستطيعوصفه، أخرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر،أقصدالذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ الضخم بين فخذيهانى، كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنهالأنممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أري بضعةقطرات منالدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هانى لرؤيتهأنى أهتمبالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي وبما حدث لى، قمت مسرعة من علىالأريكة، حضننى هانىوانا واقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلىاتشطفى دلوقت، تركت هانىودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤيةما حدث لى، كسي .بالخارج لهنفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد زادإتساعا من دخول عضو هانى، حاولتإدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرورإصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى،شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لميكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنتأسمع من حكايات البنات، بعدها علمتأن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبضيزيد مقدار الدماء والألمالحادث أغلبه من تمزق فى المهبل، أما إذا كانت فى حالةإسترخاء ونشوة مثلالحالة التى جعلنى هانى عليها، _وحدثت عملية فض الغشاء بسرعةوبدون توقع منالبنت، فإن مقدار الألم والدماء التى تعقب فض البكارة يكاد أن يكونغير ملموس،دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحتإمرأة،إنتهت أيام البكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك منليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممتسريعا،وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنتظرنى بالخارج، وجدته جالسامنتظرنى وقد داريعورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمامالهنا، إبتسمت وكنتخجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمى وتحسس ثنايا لحميوكسي، عبث بغشاء شرفيوفضه لأصبح إمرأته ومنيوكته، دخل هانى الحمام وأخذ دشاسريعا ليغسل زبه من أثاردماء شرفي، خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا فى الضحكواللعب البرئ

حكاية امل بنت العشرين العذراء مع اول نيكه لها ( قصص سكس نيك عربى )



اسمي أمل فتاة في 20 من عمري أعيش بكامل حريتي مع أهلي . انا الوحيدة فتاة من اخوتي وأصغرهم الكل في المنزل يدللونني ويعاملوني بكل حب وحرية . طالبة في أحد الكليات في مدينة أبها في المملكة العربية السعودية متميزة في التعليم وفي جمالي وجسمي الرائع .. المشكلة الكبرى كوني وحيدة , ***ث في المنزل طيلة الوقت وانا وحيدة في غرفتي والتي لا يوجد بها مسلي سوى جهاز حاسب وفيديو . كنت اشعر بالوحدة النفسية والوحدة الجنسية وهي القاتلة بالنسبة لي . ولكن كنت احلم بفارس أحلامي والذي سيكون زوج لي يوم من الأيام . وهو شاب اسمه خالد وهو احد الزملاء لابي في العمل . كان تربطني به صلة خطوبة ورومانسية ولكن كانت هادئة . فأنا كنت فتاة مندفعة جداً ومشتاقة للزواج فقط جنسياً فأنا اختلط بصديقات لي في الكلية ونتحدث كثيراً عن قصص الشباب والبنات وذات يوم اخرجة صديقتي خلود من شنطتها المدرسية شريط فيديو فقالت هل تريدين الاستمتاع فعلاَ ؟ فقلت نعم . فقالت خذي هذا الشريط فهو شريط من نوع ثاني . انا عرفت ما هو الشريط فهو شريط جنس . لم أتردد لم أفكر اخذتة بكل سرعة وجلس انتضر متى تنتهي المحاضرات كي اذهب الى المنزل . اصابني نوع من الجنون . ذهبت الى المنزل , كالعادة اخبرت اهلي بعدم ازعاجي لاني سوف انام . الان ,,,, قفلت الباب على نفسي بدلت ملابس وبقيت الملابس الداخلية فقط ارتديها . ادخلت الشريط في الفيديو مكثت على سريري انتضر متى تنتهي الاعادة . بدء الفلم يبدأ . وفجأة وجت نفسي انضر لقضيب شاب وكان كبير مناسب بالنسبة لي وفتاة بالقرب منه تحتضن قضيب هذا الشباب بتلهف وتدغدغة على شفايفها وتمصه بهدوووووووووووووء تام . لم استحمل بدء كسي يبتل بدأت ولا إراديا بوضع اصعبي على فمي وكأني انا التي امصة بدأئت احرك يدي على نهدي ثم نزولاً الى كسي الناعم الممتلئ وأحرك اصابعي بداخلة . آ آ آ آ هـ كم جميل لم انضر الى الفيديو بل جلست اتخيل اشياء نفسي اصنعها .. لا استطيع ان اكمل لان هناك الاهم .. اليوم الاخر ذهب الى المدرسة كالعادة وصادفت صديقتي خلود والتي اعطتني الشريط فشكرتها وفجأة هذه المجنون قالت هل تريدين الاستمتاع فعلا . قلت بضحك نعم .. قالت . هل لديتك جهاز حاسب متكامل ؟ فقلت نعم . قالت هل تستطيعين ان تجعلي الانترنت يعمل به ؟ فقلت لها ان لدي انتر نت وماسنجر وكل ما يتعلق بالانترنت . قالت خلود خذي هذا الايميل وهو بريد شاب سوف تتعرفين عليه وسوف تجدين ما تريدين منه المشكلة اني لم اتردد ,, في المغرب فتحت جهاز الحاسب علماً بأن لدية الخلفية التامة في الانترنت فقط سبق واخذت دورة في الانتر . فرسلت رسالة لهذا البريد وهو يخص شاب يسمى المخرج . بطلب اني اضيفة على الماسنجر الخاص بي فلم يتردد فقط قبل الإضافة .. بعدها أرسلت له التحية ورد التحية لي وقال لم أتعرف عليك .. قلت له انا امل من ابها .. ضل المخرج يضحك ههههههههه غريب فعلا . فقلت ما هو الغريب فقال انا مقيم في ابها . لم استطيع التحميل فضحت انا فتأكد بأنها صدفة رائعة . الغريب اني فتحت باب أسراري لهذا الشباب من اول لحظة فأخبرته بقصتي وقصت خلود . فقال وانتي فعلا تريدين الاستمتاع فقلت نعم . قال اذا سأرسل لك موقع واحد فقط .. فضحكت وقلت وهل الموقع هو مصدر استمتاع ؟ فقال سوف ترين . وقال الى القاء .. كان فيه نوع من الغرور ولكن لم ابالي . فتحت هذا الموقع . وكان ( موقع الجنس للمبتدئين ) مواصفات هذا الموقع . هو كيفت عمل العادة السرية باحتراف وإسحاق البنات وافضل انواع الحركات في الجنس فقد الاعني فعلا وذوبني . اشتد العلاقة بيني وبين هذا الشاب . فكان يرسل لي صورة الخاصة وقد أصبحنا متقاربين الى بعض وفي ليلة من اليالي اشتقت لذاك الشريط الجنسي وكانت الساعة الثاني عشر والجميع نايم في منزلنا الكبير والذي كانت غرفتي فيه في الدور السفلي واهلي في الدور العلوي . وهذا هو الجميل . مكثت استمتع بهذا الشريط حتى زادة شهوتي وأصبحت اسبح في الجنون لم أضل احلم او اتخيل بل صابني الجنوب . لم احتمل لم تكفيني اناملي في تبريد شهوتي بل خطر على بالي هذا الشاب والذي اسمه المخرج والذي اصبحة علاقتنا قوية . لم نتقابل ولكن لم اعد احتمل . اتصلت عليه هاتفياً وكان الاتصال الثالث فقط بالتلفون . فرد علي .. وقال الووو . قلت له بهمس وبضحك بصيط هل تريد الاستمتاع ؟ قال نعم . قلت هل تعرف الحي الفلاني والمكان الفلاني فضلت اوصف له منزلي بكاملة وقال عشر دقائق وانا هناك فقلت انا انتضرك قرب الباب في المنزل الذي مواصفته كالتالي .... الخ ارتديت افضل ملابسي الخفيفة والتي كانت عريانة وشفافة .. فكنت جميلة جداً بها وكانت نهداي كبيرتان بعض الشي .. فضليت انتظرة قرب الباب كما اتفقنا . وأذا به قد اتى . وكان جسمة رائع ووسيم جداً وشكلة لا يناسبة سمعت في الشات او كما يوصف به نفسة انه انسان سيئ .. ي**** لم احتمل بل ضميته على صدري بكل قوة وصدرة كان ساخن جداً .. فأخذته الى غرفتي واقفلنا الباب واشعلت بعض الشموع . فضل يعرفني على نفسة وانا كذلك ونتطرق في بعض الاحاديث فهو لم يكن يعلم ما سبب طلبي لحظورة . وفجأة بدء ينضر لي بنضرة جنسية قوية جداً .. فأخذني وبدء يضمني بهدوي وينزع ملابسي بهدوي وانا في اشد شهوتي . ومن الاكيد انه عرف ما ذا اريد منه انا فأمدني الى السرير .. فلم اعلم ماذا كان يريد ان يصنع . وفجأة بدء يحرك شفاته ولسانة بطريقة لحس من اقدامي لم اعلم ايضا ماهذه الحركة الغريب والتي تبداء من الاقدام . وبدء يحرك هذه الشفاة ولسانة على سيقاني ببطء ببطء وبدء انا كسي بالبلل بكثرة وبدء يرفع لسانة الى اعلى من ساقي واصلا الى فخوذي البيضاء الناعمة وبدء يلحسها فقد حرك لسانة على كل جزء من ساقي وفخذاي كل جزء فيه وفجأة يفتح ارجلو فعلم ما ذا يريد وبدء يحرك لسانة بهدوء وبلمسات خفيفة مكهربة فوق كسي وفجأة اخرج كامل لسانة وادخل في عالي كسي ثم انزله الى نهايت كسي فكد ان اموووووووووووووت وبدء يلحس ويمصة ويحرك لسانة من الاعلى الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ويمين ويسار حتى ضممت ارجلي الى راسة كي لا يخرج لسانة من كسي . فعلا كدت ان اموووت . وبعدها بدء يحرك لسانة لجهة الطلوع وعلى بطني وثم على نهداي وبدء يرضع يرضع ويحرك شفتاة عليها ويمصها ويضمها بقوة وخلع ملابس بذكاء لدرجة اني لم اعلم متى خلعها ثم بدء يمص رقبتي وشفتاي بجنون وامتد بقربي وبدء يحرك يداه على مؤخرتي فكت ان اجن من لمسات يدة الخطيرة .وعلى نهدي وضمني بقوة وبدأنا نتقلب على بعض . وفجأة امتد هو فوقي ولم يلامسني بل ضليت انا من بين ذراعية وارجله وهو يرفع نفسة بيدية وأفخذي مضموهة وكسي بارز ومبتل وهذا بذاك القضيب الدافئ الممتلئ يدخل بين فخذي بهدوء محاول اختراق شفايف كسي وبدء يدخله بين فخذي وبديت اضم فخذي على قضيبة بشدة محتك بكسي بقوة وبداء يدخلة ويخرج فقط بين فخذي وبداء هو بالهبوط على جمسي في حالة ضم رهيبة فعلا . وفجاة فتحت له فخذي وبدء يحرك قضيبة على كسي من الاسفل الى الاعلى بالضغط عليه . لم اتحمل وبدء محاول تدخيلة في اعماق كسي ولكن !!! تفاجأ المخرج بي كوني مازلت عذرااااااااااااااااااااااااااااااء ...

قصتي مع أمينة، أعز صديقات أمي


حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما...

وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة  وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.

وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .

فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.

كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.

وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.

ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.

جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.

قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".

كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.

كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.

وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.

بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.

لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.

وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت.