( يوم الاثنين )
لقيت بابا بيصحينى صباح الاثنين وهو يخبرنى بأن البيه كلفه بالسفر لفرع الشركه لتسليم بعض الاوراق المهمه .. وأنه حايرجع قبل حلول الليل .. وهو يوصينى بالا أغادر القصر .. فثريا اجازه اليوم وليس بالقصر غيرى .. طمئنته .. فأنصرف .. كنت اتجول فى الصاله الكبيره وحدى .. لآول مره .. توجهت الى البيسين .. وجدت فعلا مايوه بكينى فوشيا صغير بشكل ملفت .. مسكته بأيدى أتفحصه .. السوتيان ده مش ممكن يشيل بزاز بحجم بزازى .. ده بالعافيه بخفى حلماتى ..وكمان الكيلوت .. مثلث صغير يادوب يخفى شفرات كسى بس .. مربوط بمجموعه من الخيوط للربط بالجانبين.......لحسن الحظ أننى أزلت شعر عانتى فأصبح ناعما .. تحممت بسرعه وبدأت ارتداء المايوه .. السوتيان صغير الحجم .. لاأدرى أكان شريف يقصد أم لا.. بالكاد يخفى شئ قليل من بزازى وهو يرفعهم فى الهواء كانوا بلونتين كبار بينهم شق طويل .. مما يجعلهم يترجرجون من أقل حركه لجسمى .. أما الكيلوت فكنت مرتبكه وأنا أرتديه .. مجموعه اربطه على الجانبين وخيط رقيق أندس بين فلقتى طيزى أختفى مايتشفش.. وقفت أتأمل جسمى فى المرأيه الكبيره .. كنت مثيره .. فتاكه .. لقد أخترعوا هذا المايوه ليكشف أكثر مما يخفى ويخلى البنت سكسيه مثيره أكثر مما لو كانت عريانه خالص ..
سمعت باب القصر يفتح ويغلق .. فعرفت أن شريف بيه وصل .. جريت بسرعه وتمددت على الشازلونج كأننى ماحستش بحضوره .. لحظات قليله وسمعته يصفر بفمه .. وهو على بعد خطوات منى .. وهو يقول مش ممكن الحلاوه دى .. مش ممكن .. أموت أنا .. وأقترب وهو يشد يدى لآقف .. وقفت .. اشار بأصبعه أى أستديرى .. لففت حول نفسى عده لفات .. كانت عيناه تكاد تخرج من وجهه من الهياج .. يبتلع ريقه بسرعه وتفاحه أدم تتحرك صاعده هابطه ... مد أيده يقلع هدومه بسرعه وهو مذهول .. وعينيه ما بتفارقش جسمى وبزازى بالذات .. وقف قدامى بمايوه اسود صغير جدا .. وزبه منتفخ كموزه كبيره بين فخاده .. أقترب منى وهو يحضنى بقوه وفمه يبحث عن شفتاى .. كانت شفتاه تعتصر شفتاى بعنف .. كان يأكلها لا يقبلها .. ترك شفتاى ونزل لرقبتى يقبلها ويداه تفرك بزازى بقوه عاصره .. تألمت .. ولكن كان الما لذيذا .. شعرت بأن شفتاى متورمه من قبلاته .. وأنفاسه الساخنه الحارقه تلسع رقبتى وخلف اذناى .. استسلمت .. شعر بى .. كنت لا أستطيع الوقوف على قدماى .. حملنى لينيمنى على الشازلونج وزبه ينغرس فى لحمى .. ومال يقبلنى من جديد .. كنت أريد أن أتكلم ولكننى لم أستطع الكلام .. كنت اتأوه تأوهات مكتومه كالمحمومه .. خلع المايوه فانتفض زبه بقوه ممتدا امامه يهتز .. وقعت عيناى عليه تمنيته .. تكلمت بصعوبه .. شريف بيه .. شريف بيه .. أرجوك .. مش حا أقدر على ده .. وكنت اشير الى زبه الصخرى .. أرجوك أنا ممكن أخليك تجيب لبنك بين بزازى او فى بقى فى أى مكان لكن مش ممكن جوايا .. أرجوك .. رفع راسه بعد ان توقف عن تقبيلى ودعكى .. ونظر الى باستغراب .. وهو يقول .. ليه ياريرى .. ده مش كبير قوى .. حتى شوفى .. وأمسك بيدى يضعها فوق زبه *****ى .. اطبقت يدى عليه .. لم تكفى يد واحده .. أبتسم وهو يأخذ الثانيه ويضعها بجوار الاولى .. تمكنت بصعوبه من لف كفاى الاثنين حول زبه الرهيب ... ارتعش من ملمس يدى .. شعرت بأن جسمه أصبح شعله من نار .. تركنى وهو يقترب من الماء ويلقى بنفسه فيها كمن بطفئ نارا.. بقى فتره حتى شعرت به هدأ .. أقترب من حافه الحمام ووضع يداه وعليها ذقنه وهو ينظر الى بهيام ويقول .. بتعرفى تعومى .. اشرت براسى نعم وأنا اقف وأسير ناحيته .. وقذفت بنفسى فى الماء لآريه براعتى فى السباحه .. ترك الحافه وهو يجدف بيداه ليقترب منى .. الا وشعرت بأصبعه يبعبصنى فى طيزى.. صرخت وأنا أحاول الابتعا د .. أمسكنى من وسطى يحتضننى ويمنعنى من الابتعاد.. خرجت بزازى من السوتيان من شده ما كان بيعصر بطنى .. مسكته من زبه اللى كان يحاول الدخول يين فخادى .. وقلت .. شريف بيه مش كده .. تراجع براسه مستغربا .. مناداتى له بهذا الاسم .. وهو يقول لالاأحب الرسميات هنا .. أنا أسمى شريف بس او لوحبيتى شرى .. بس... زى ماأنا ناديتك ريرى .. أيه رأيك .. ابتسمت .. وقلت طيب ياسى شرى .. كأننى أجربها فى فمى .. قال نعم .. ياعيون شرى .. قلت .. أنت بتصور اللى أحنا بنعمله دلوقتى .. قال .. بصراحه أيوه .. بحثت براسى فى أركان الحمام لآبحث عن كاميرات أو ما شابه .. ضحك وهو يقول بتدورى على أيه .. الكاميرات مش ظاهره .. لكن أوعدك أمسح اللى مش عاوزاه .. قلت ...كلام شرف .. قال وهى يدق بكفه المفتوح كفى وهو يقول شرف ...وبعدين قال يلا بقى أحنا حا نفضل طول اليوم فى الحمام .. قلت وعلامات الجديه ظاهره على وجهى .. بس أنا لسه عذراء .. ضحك وهو يرتمى على ظهره فى الماء .. وهو يقول .. كله بيرجع زى الاول وأحسن كمان.. فهمت مقصده .. وأكملت وكمان بصراحه بتاعك صعب قوى قوى .. ما أقدرش عليه .. وبدأت السباحه لآخرج من الماء .. سبح خلفى وهو يخرج ايضا .. أمسكت بالتشكير وبدأت أجفف جسمى .. شد البشكير من يدى وهو يقول .. لا لا بأحب الجسم المبلول ... وبحركه خاطفه أمسك بسوتيانى ورفعه لآعلى فخلعه من رأسى .. تمرجحت بزازى على صدرى .. تعلقت عيناه بهم وهو يصرخ .. مش ممكن الحلاوه دى .. مش ممكن الحلاوه دى .. أموت فى البزاز دى .. ومد أيده يرفع بزازى ويعصرهم .. فعاملته بالمثل وأمسكت زبه أعصره أنا كمان ... مال بفمه يمص حلماتى ويدفعنى للخلف فأستلقيت على ظهرى ... بصيت لبزازى كانت حمراااااا من تقفيشه ودعكه .. رأنى فأبتسم وهو يبتعد ويقول .. نريحهم شويه ونزل الى الكيلوت فسحب طرف خيط منه .. فأنكشف كسى الصغير .. حاولت أن أخفيه بكفى .. ولكن كانت يداه أسرع فمسك ايديا.. ولصق فمه كله بكسى يمضغه مضغا .. ساعتها عرفت ليه كانت بثينه بتصرخ .. فصرخت ... وتمايلت أحاول أن أشد كسى من بين فكه .. كفريسه تخلص نفسها من فم أسد جائع .. لم أستطع .. أستسلمت وانا أرجوه أن يترفق بى .. شيرى حرام عليك .. شرى أرجوك .. مش كده .. بالراحه .. أح أح أح .. أوووووووووه ... أرجوك .. مش أنا حبيبتك .. ارحمنى .. وكسى يدفع بشلال من شهوتى .. يمصها شريف بنهم ونشوه .. جبت شهوتى يمكن 3مرات وهو لا يرحم .. ولما حس بحركتى تخمد .. أبتعد عن كسى ومال ليأخذنى فى حضنه .. حسيت وأنا بين ذراعيه بشعور جميل بين النشوه والامان .. وعرفت أنه سيفتح حصنى ألان لا محله .... مسك أيدى حطها على زبه السخن المولع فقبضت عليه بقوه ... تأوه من قبضتى .. وأقترب بشفتاه الساخنه يحرق بها شفتاى .. تملصت بشفتاى من شفتاه وانا أرجوه بصدق .. وأنا أتحسس زبه .. حبيبى ده صعب أنه يدخل جوايا .. يموتنى .. أرجوك ..حاول تقدر خوفى .. طيب اقولك أنا أعمل أى حاجه أنت عاوزها غير أنك تدخله فيا .. بص فى عينى وهو يمسح بأيده على شعرى ولم ينطق ... ابتعد بجسمه عنى ليقف على ركبتيه وهو يفتح ساقاى ويقترب بزبه من كسى وهو يقول .. خلاص .. حا أدلكه على شفراتك من بره زى البنات ما بتعمل .. حا أفرشك بس .. أوكيه .. وبدء يدلك زبه بقوه على شفراتى صعودا وهبوطا ويمينا ويسارا .. كنت زى المجنونه .. وراسى يروح الى الجهتين وتأوهاتى تقتلنى وتقتله .. أح أح أح أووووف .. أحووووه .. حلو .. حلو .. أموت فى زبك ... دخله فى كسى بقى مش قادره ... نيكنى ..نيكنى .. كنت لا أقصد .. ولكنها كلمه خرجت من فمى من هياجى .. الا وشعرت بزبه يندفع فيخترق كسى.. شعرت بلسعه كلسعه السيجاره .. وألم خفيف ... صرخت أى أى أى .. توقف شريف عن الحركه وبقى ساكنا لفتره ... شعرت به يسحب زبه من كسى .. بصيت على زبه وهو يخرج من كسى .. كان ملغوص بلون أحمر .. فعرفت أنه دم بكارتى .. ابتسم وهو يمسك بالبشكير يخفى به زبه او ربما يمسح الدم عنه وهو يقول .. مبروك ياعروسه .. فضلت نايمه فتره من الوقت وهو قاعد جنبى يتحسسنى بيديه .. رفعت جسمى عاوزه أقعد .. مد يده يساعدنى .. قعدت وعينى متعلقه بزبه اللى لسه منتصب بالجامد قوى قوى .. وقد كان مسح عنه دم بكارتى .. مديت أ يدى أتحسس رأس زبه المكور .. وأنا أقول مستفهمه .. دخلت الكوره دى فى كسى ازاى .. لم يجب .. ولكنه ابتسم وهو يقف ويشدنى لآقف .. وسرنا للبيسين .. دفعنى فى الماء وأرتمى خلفى .. تسابقنا ولعبنا .. كان يعتصرنى فى أركان الحمام ويقفش بزازى ويبعبصنى فى طيزى .. ويمص شفتاى ولسانى .. وكنت أشد زبده المنتصب وأضربه بأيدى فيتمايل كبندول الساعه .. أحتضننى من الخلف وأيده تعصر بزازى .. حاولت التملص منه.. فقلت ,, يلا نخرج بعدين بابا ييجى.. قال لاتخافى لن يغادر الفرع قبل أن أأمرهم بذلك ... أطمئننت .. وشعرت برغبه أن نعيد الجوله .. أمسكته من يده وأنا أقول بدلع .. يلا نطلع نكمل اللى كنا فيه .. استلقينا على الشازلونج ومد يده وهو يشير للحلقه المعلقه ببظرى وهو يقول .. ممكن نخلع دى .. أنا عاوزك لى وحدى .. لم ينتظر ردى .. غاب لحظه وعاد بيديه شئ من العده .. وجلس بين فخذاى .. رفع يده بالحلقه ناولها لى . نظرت اليها .. ورميت بها فى ماء البيسين .. بصيت لزبه وقلت .. يلا .. مش عاوز تنيك ؟ ابتسم وأمسك بيدى قبلها وهو يقول لسه الجرح جديد .. أستنى شويه .. وأمسكنى من وسطى ليديرنى على وجهى .. أستدرت .. داعب فتحه شرجى بأصبعه وهو يقول عاوزك توعدينى ما فيش حد يلمسك غيرى .. ولا حتى اللى فتح طيزك .. ممكن .. قلت وهياجى واضح فى صوتى من مداعبته من النهارده أنت حبيبى بس .. شد ساقاى فأصبحت أنام على الشازلونج لغايه بطنى بس وركبتاى تلامس الارض وطيزى مقنطره ناحيته ملت براسى .. شوفته يدلك زبه بدهان ريحته حلوه .. فعرفت انه حا ينكنى فى طيزى .. دخل صباعه فى خاتمى الحار .. حسيت ببروده الدهان ولزوجته .. تمايلت من النشوه .. وقلت بصوت ضعيف من الهيجان .. شيرى .. حبيبى .. بالراحه .. دخل رأس زبك حبه حبه .. اللى فتح طيزى ماكانش زبه بالحجم ده .. ولا راس زبه بالكبر ده .. لمس فتحتى بنعومه بزبه وفضل يلف زبه نصف دائره لليمين مره وللشمال مره .. لغايه ما أستجابت فتحتى وتمددت مرحبه بالضيف الغليظ .. فأدخل الرأس برفق .. صرخت أى أى أى بالراحه أرجوك .. فسحبها .. ثم أعادها مره أخرى فكان الالم محتملا .. فتأوهت مستمتعه .وجسمى كله يرتعش . عرف ذلك من صوتى .. ترك رأس زبه فى خرمى دقيقه .. حتى تعودت على حجمه وبدأت أنا أتمايل وادفع بطيزى للخلف .. كان الجزء الباقى من زبه سهلا .. فكانت الرأس المشكله...أمتلا جوفى بزبه .. تأوه وهو يسحب زبه من جوفى وهو يقول نار .. زبى حايذوب زىالشمعه جوا كى .. طلع زبه بره شويه لترطيبه .. ودخله من جديد .. حسيت به كله فى جوفى .. ضميت خاتمى عليه أعصره .. وأنا اناديه .. شيرى .. زبك حلو .. خليه شويه جوايا .. ارفعنى عاوزه أقف وهو جوايا .. كنت عاوزه أعرف ما كانت تشعر به ثريا عندما تفعل ذلك مع بابا .. رفعنى شريف ولآننى أقصر منه .. مال بجسمه للآمام حتى لا يخرج زبه من جوفى .. التصقت بظهرى فى صدره .. أمسك بزازى وهو يضمنى لآلتصق أكثر به .. كان شعورا لا يوصف وزبه مرشوق فى طيزى كأنه يحملنى به .. ارتعشت من النشوه وجسدى كله يهتز ورجلى تتهز فى الهوا وشهوتى تتدفق بقوه من كسى .. ساخنه تلسعنى . سكنت حركتى لحظه أستعدت فيها وعيى مما يفعله زبه بى .. ناديته .. يلا نيك .. وأنا أبتعد بجسمى قليلا عنه ليتمكن من تحريك زبه فى طيزى دخولا وخروجا .. بدء يدفع زبه فى جوفى بعنف يرجنى ويداه مازالت تعصر بزازى حتى لا اسقط للآمام .. كنت أسمع صوت سحب زبه ودفعه فى جوفى .. وتأوهاتى له شريف بحبك وبحب زبك .,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب نار,. عاوزه أفضل أتناك كده منك على طول .. اح اح بأموت فيك بأموت فى زبك الشقى ده .. أوووووووه .. كمان .. كمان .. بدء شريف ينتفض متعه وهياجا .. سألنى أجيب فى طيزك ولا بره .. كنت منهكه من الهياج .. قلت .. زى ماتحب .. زى ما تحب .. جوه ..جوه. حسيت بلبنه وهو بيندفع فى جوفى نارا بتحرق .. تأوهت .. أوووووووه .. كل ده .. كل ده ... كفايه كفايه .. بطنى أتمليت لبن .. سابنى فأرتميت على وشى على الشازلونج.. وأرتمى فوقى وزبه لسه ينبض فى جوفى ..
دقائق وحسيت به يقوم من فوقى .. كنت فى حاله من النشوه ماحستش راح فين .. أنتبهت بعد فتره .. حسيت بيه قاعد جنبى يتأملنى .. ابتسمت .. فأبتسم .. أجلسنى وهو يناولنى كاس من العصير .. وامسك مثله .. وشربنا بلذه وعينانا تقول كلام عشق لايسمعه غيرنا .. أمسكنى من يدى يرفعنى وهو يقول يلا نبرد جسمنا فى الميه .. كنت فعلا فى حاجه لتجديد نشاطى .. فقد أتعبنى من النيك .. سبحنا ولعبنا وشبعنا قبلا ومصا ومزق بزازى قفشا ومصا .. ومديت أ يدى العب فى زبه .. المنتصب بقوه ... مال على ودانى وهو يقول كسك لسه بيوجعك .. قلت .. لا .. فى الحقيقه كان هناك بعض الالم .. ولكننى كنت مشتاقه لزبه يقتحم كسى ويرطبه .. قفز خارج الماء وهو يشدنى اليه فخرجنا ... قعدنى على الشازلونج وفتح رجليا . نزل على ركبتيه حط بقه على كسى يمصه.. كصغير بقره يرضع من أمه.. فتحت ساقاى على أخرهم لتستوعب رأسه .. قتلنى مصا ولحسا وعضا .. وجسمى كله يهتز وينتفض .. أه أه أه .. صرخت أقول له... أجيبهم فى بقك .. حاأجيبهم فى بقك ..حا أجيبهم فى بقاااااااااااااك.. لم يتحرك .. فسالت شهوتى على شفايفه وخده ولسانه .. وهو مستمتع بطعمها .. نزلت على الارض مكومه وانا اشير له بأصبعى يعنى قرب وأنا أضع أصبعى فى فمى أمصه .. فهم ما أقول .. أقترب بزبه من فمى ودسه فى شدقى .. كومت فمى عليه بصعوبه وأنا أمصه بصوت عالى .. ويدى تفرك بيضاته .. وهو يتمايل ويتأوه هياجا ... لم يعد يتحمل مصى. سحبه بقوه من فمى .. وأمسك بساقاى مباعدا أياهم عن بعضهم وجلس بينهم وهو يدفع زبه الجبار بقوه فى كسى صرخت أووووووه أووووووه أوووووه .. يامجرم .. مش كده .. كسى مش قدك .. ولا قد زبك .. وتمايلت كأننى أرقص تحته ولفيت رجليا ورا ظهره لمنعه من أخراجه.. لف يده يفك فدماى المتصلبه خلف ظهره .. وبدء يسحب زبه ببطء للخارج .. شهقت .. فدفعه بكامله داخلى فصرخت .. كنت أشهق واصرخ .. حتى أحتبس صوتى .. فكنت أغمغم وأتأوه وأتوسل اليه بأن يرحمنى ... شرى أرحمنى .. أرحم كسى .. مش قادره أتحمل مش قادره أتحمل .. زبك جبار لها حق بثينه تصرخ كده وأكثر .. عاوزه أصرخ .. وضعت يدى فى فمى أعضها لآمنع نفسى من الصراخ.. ولكن لم استطع ..صرخت .. وماء شهوتى يفور من كسى نافوره لآشعر به يسحب زبه بقوه من كسى ويكب شلالا من اللبن على بزازى ووشى . وجسمه بنتفض وهو يتأوه ويزوم ويزئر ويعوى ويصدر اصواتا شبقه ممتعه . كان لسانى يبحث عن لبنه لآتذوقه .. فأقترب بزبه من فمى .. فسكب ما تبقى من اللبن فى فمى وهو يعصر زبه بقوه .. حتى افرغه تماما .. وضع يده على جبينه وهو يترنح وتمدد بجوارى وهو يقول .. بأموت فيكى... أنت تجننى .........بعد فتره . حسيت به بيدور عن شئ بجيب الجاكت المرمى على الارض وحسيت بايده تلبسنى أسوره او أنسيال فى يدى ويطوق عنقى بعقد ويضع فى يدى خاتم .. تمايلت للجلوس .. ساعدنى للوقوف .. كنا نترنح كالسكارى .. وقفت أمام المرآيه علشان أشوف هديته .. كان طقم من الذهب الابيض المرصع بفصوص رائعه .. ثلاث قطع روعه.. باسنى على خدى وهو يقول .. مبروك .. فعرفت انه يهدينى ثمن بكارتى .. لم أحزن .. فكان الثمن كثير .. احاطنى بذراعه وتمشينا للحمام .. وقفنا تحت الدش نحمم بعضنا .. قبلنى قبله سريعه فى فمى وهو يقول كفايه عليكى كده النهارده .. لبس هدومه وغادر القصر ..
لم أستطع ارتداء ملابسى فوضعت بورنس الحمام على كتفى وحملت ملابسى على يدى وسرت عاريه بخطوات عرجاء مفشوخه .. فقد انهكنى ما فعله زبه فى أحشائى .. وصلت الى حجرتى .. أرتميت على سريرى كما أنا ونمت وخدر لذيذ يسير فى جسمى كله ... لا أدرى كم من الوقت مضى .. أفقت وقد زال التعب عن جسدى .. ولكن مازال كسى يشعر ببعض الحرقه.. مسحته بيدى وأنا أقول له كأنه يسمعنى .. معلش كله يهون علشان عيون وزب شرى .. ارتديت ملابسى وأخذت بورنس الحمام لآعيده .. سمعت باب القصر الكبير يفتح .. نظرت من النافذه .. كان بابا .. ناديته .. نزلت مسرعه لآرتمى فى حضنه وأنا أقول حمد**** بالسلامه .. مد يده بلفافه وهو يقول خدى .. جئت لك بهديه .. لقد كان البيه كريما معى .. ابتسمت وأنا أخاطب نفسى وكان كريما معى أيضا ..
No comments:
Post a Comment