( اليوم الخميس )
اليوم ثريا كانت شديده العصبيه فى تعاملاتها معنا أنا وبابا .. كنت أعرف سر عصبيتها .. فهى لم تختلى ببابا من عده ايام .. وهياجها وشوقها للنيك جعلها متوتره مشدوده الاعصاب .. اشفقت عليها وفكرت كيف أجد حجه لمغادره القصر .. لتتمكن من تبريد كسها وتفريغ شهوتها مع بابا .. كنت اشعر أنا أيضا بحنين الى زب شرى .. وكنت حزينه لآننى لا أرتوى بلبن شرى فى كسى .. فيقوم بقذفه بالخارج خوفا من حملى .. سألت نفسى .. لما لا أبحث عن طريقه لمنع الحمل لآروى كسى بماء الحياه الذى يقذفه الرجال ..
أمسكت التليفون وأدرت رقم نونا المباشر بمكتبها .. الو .. أيوه يانونا أنا ريم .. خير ياريم فيه حاجه .. لا .. بس كنت عاوزه أستشيرك فى حاجه .. خير .. عاوزه حاجه لمنع الحمل .. علشان عاوزه استمتع أكثر .. ولا عاجبك شغل البنات اللى بأعمله ده .. سمعت ضحكتها وهى تقول .. ده أحنا كبرنا خلاص .. قلت لها معاتبه .. أنا بأتكلم جد.. لازم تشوفيلى طريقه .. أرجوكى ... قالت بجديه ..حاضر ياروحى .. ربع ساعه حا أعمل أتصال وأرد عليكى .. كنت أسير فى الغرفه كأسير فى قفص ... مرت الدقائق بطيئه .. حتى دق جرس التليفون رفعت السماعه بسرعه .. الو .. أيوه ياريرى ..انا أتكلمت مع شرى وعملنا أتصالنا بطبيب صديق .. واخذت ميعاد بعد ساعه .. حاأمر عليكى بعد نصف ساعه أخدك ونروح العياده وهو حا يعمل اللازم ..
عندما أبلغت ثريا بأننى سأذهب الى شقتنا لاحضار بعض اللوازم .. كادت تطير من الفرحه .. أحتضنتنى وقبلتنى وهى تقول .. أنا كنت عاوزه أقولك .. أنك لازم تخرجى تغيرى هوا .. أنت محبوسه من يوم ماجيتى .. ابتسمت وأنا أقول فى نفسى .. أنا محبوسه وانت ممحونه .. وخرجت لآبلغ بابا .. لم يمانع .. فذهبت الى حجرتى أجهزنفسى للخروج ..
فى الموعد تماما كنا أنا ونونا فى عياده الطبيب .. سلم على نونا بترحيب الصديق وهو يسأل عن شريف بيه .. سمع منها ما أريده .. وأدخلنى غرفه الكشف .. وعلى ما يبدو أنه جاء خصيصا لنا .. فلم يكن بالعياده غيرنا .. فى دقائق .. قام باللازم .. لم أشعر بشئ .. قال وهو يبتسم .. بعد سته ساعات تستطيعى أن تمارسى حياتك الطبيعيه .. يقصد بأدب أن تتناكى .. وأكمل أراكى بعد سنه لوسمحتى .. خرجنا .. أعادتنى نونا الى القصر وتركتنى .. وقفت قبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذى كان معى ونسيه بابا معى .. وأنا أعرف بأن ثريا الان تروى عطش كسها من بابا .. ففتحت باب القصر وأغلقته بهدوء حتى لا أصدر صوتا .. ومشيت ككقط يريد مفاجئه فأر .. أقتربت من حجره بابا سمعت التأوهات والغنج .. نظرت من فتحه جانبيه لنافذه الممر .. كانا عريانين تماما .. ثريا تنام على ظهرها يركبها بابا وهى تلف ساقاها حول وسطه وذراعها يمسك بأعلى ذراعيه وهو يعصر بزازها الناهده بكفه ..وبابا يصعد ويهبط يدكها بقوه وهى تتلذذ وتتأوه .. أبتسمت وأتجهت الى غرفتى دون أن أحدث صوتا .. رغم أنهم لم يكونوا فى حاله تسمح لهم بسماع أى شئ
جاء يوم الخميس .. عند أنتصاف النهار أبلغتنى ثريا بأن شريف بيه سيحضر على العشاء ومعه ضيوف .. وأنها ستقوم بتجهيزه.. وسأقوم أنا بتسخينه وتقديمه للضيوف بعد عودتها لبيتها .. كانت توصينى بالاهتمام .. هززت رأسى أطمئنها بأن كل شئ سيكون على مايرام ..
فى تمام التاسعه تقريبا سمعت باب القصر يفتح لسياره شري وضيوفه .. كنت فى استقبالهم .. كنت ارتدى جيب جينز قصير ضيق جدا.. وفوقه تى شيرت يعصر جسمى وبزازى .. فتحته المثلثه واسعه تظهر شق صدرى عندما أنحنى .. فرقت شعرى زيل حصان على الجانبين مرفوعين لآعلى فكنت بوجه طفله وجسد أمراه مكتمله الانوثه .. سلمت عليهم .. عرفتنى نونا بالضيف وهى تشير اليه يوسف بيه .. جو كما نحب أن نناديه وأشارت نحوى وهى تقول ل جو .. ريم .. كان جو فى عمر شرى أو يقل سنه اوسنتين على الاكثر ولكنه أكثر وسامه .. طويل .. شعره يميل للآصفرار .. له شارب جميل يخفى حافه شفته العليا .. يزيده وسامه .. وجهه أبيض بحمره خفيفه نحيف بعض الشئ.... اقترب جو منى وبحركه ظاهرها عفويه .. ضغط بكوعه يتلمس طراوه بزازى وحجمها .. وأطلق من فمه صفير أعجاب وهو يقول بصوت عالى ضاحك .. يعمر بيتك ياشرشر...فضحكوا ونونا وشرى يتغامزون .. سرت خلفهم أتأمل ظهر جو كانت مؤخرته رائعه .. تمنيت أن أتحسسها عاريه وأقبلها.. وبدأت تجهيز العشاء وعينا جو تلاحقنى أينما ذهبت وعيناه تخرج نارا وشهوه .. كنت أتعمد الاقتراب منه وتلمسه بجسمى والانحناء أمامه .. فأصبح وجهه شديد الاحمرار وأنتفخت شفتاه .. وصدره يعلو ويهبط بسرعه .. كنت أرى نونا وشرى يتغامزون وعلى وجههم أبتسامه ترقب ..لم ارى جو يأكل شئ .. كان يتبعنى بعيناه فى كل مكان .. فرغوا من العشاء .. ضغطت نونا على يدى وهى تقول .. عندما تتأكدى من نوم باباكى نحن فى أنتظارك فى البيسين .. ولكنها أكملت بسرعه قبل أنصرافى .. ما تنسيش البيكينى الاسود .. وهى تغمز لى بعينها مبتسمه ...
مررت على حجره بابا .. وجدته يستعد للنوم .. فقد أرهقته ثريا اليوم .. سألته .. عاوز حاجه يابابا ... أنا داخله أنام .. فقال بطيبته المعهوده .. تصبحى على خير ياريم .. أنتى تعبتى النهارده .. أبتسمت وانا أسير ناحيه غرفتى .. مكثت نصف الساعه تقريبا أرتديت فيها البكينى الاسود تحت روب حرير أحمر أهدتى أياه فاديه ... مررت على غرفه بابا .. تأكدت من نومه من صوت شخيره المرتفع ..
كانت نونا وجو يسبحوا .. وكانت نونا تطارد جو ويدها تمسك جسمه العارى بهياج ورغبه .. وشرى يقف واضعا يداه فى وسطه يشاهدهم .. تعلقت عيناهم الثلاثه بى عندما دخلت ... سرت نحوهم بخطوات بطيئه فيها ميوعه .. وأنا أفتح الروب لاستبقيه على كتفيا ولممته من وسطه بيداى فأصبحت كعارضه أزياء تعرض مايوها .. اقتربت من شرى أتمسح به فضمنى الى صدره يعصرنى .. وهو يمسح أنفه بأنفى .. قبلنى عده قبلات سريعه وهو يمنع نفسه من التمادى معى .. .. لا أدرى كيف خرج جو .. وجدته يقف بجوارى وهو يمسك بيدى يشدنى برفق وهو يقول لشريف .. لوسمحت .. لو سمحت .. أنا الضيف ...كنت أشعر بهياج شرى .. ولكنه أبتسم وهو يبتعد عنى ويرمى بنفسه فى البيسين ونونو تصفق فرحا به ...أمسك جو كفاى يقربهم من فمه يقبلهم وهو يقول .. ايه الجمال ده .. طعامه بالشكل ده نادره.. بدء الخدر يسرى فى جسمى من كلماته ولمساته .. سرت معه كالمنومه وعيناه تمسح جسمى من وجهى لرقبتى لصدرى وتعلقت ببزازى الذين كانوا ككرتين مرفوعين لآعلى من شرائط سوتيانى محدثين شق طويل بينهم .. أقترب جو بأنفه يتشمم هذا الشق وانفاسه الساخنه تزيدنى شوقا له .. نظرت ناحيه البيسين .. وجدت شرى وعنايات مرتكزين بيديهم على حافه البيسين مستندين عليهم بذقونهم يتطلعوا لنا بشهوه .. نظرت لشرى كأننى أأخذ الاذن منه .. أشار لى بيده أى أذهبى معه والغيره باديه فى وجهه.. تداركت نونا الموقف فشدته بعيدا وهى تتعلق برقبته وتحتضنه بقوه وتدفع شفتاها تلتقف شفتاه وغابا فى قبله شهوانيه طويله ...
أبتعد بى جو لنختلى ببعضنا وهو يلتصق بجسمه الرشيق بجسمى العارى.. وزبه المنتفخ الصلب يمسح بجنبى ..جلسنا على الشازلونج .. لف ذراعه حول رقبتى يقربنى منه وشفتاه الحارقه تتلمس وجهى كله .. لتقبض على شفتاى تعتصرها بقوه .. ولسانه يندفع فى فمى يعانق طرف لسانى ويلف حوله ................................ دفعت بلسانى فى فمه .. كان ينتظره .. أطبق عليه شفتاه يمصه .. شعرت بكفه يعتصر بزازى بلطف وحنان .. كنت أذوب بين يديه .. ترك لسانى بعد أن شعرت به قد جف من مصاته اللذيده وأنقض على رقبتى يحرقها بأنفاسه .. كنت أنتفض وأرتعش بين يديه وكسى يفيض يفيض بمائه كزجاجه بدون غطاء سقطت على جانبها .. وأتتنى شهوتى عنيفه لذيذه .. ضممت فخذاى على كسى أعصره بينهما . وأنا أتأووه .. جو ..جو .. كفايه مش قادره .. شفايفك بتحرقنى .. ***** مولعه فى جسمى أه أه أه .. كفايه أرجوك .. وأرتميت على ظهرى وبزازى تهتز من شده نشوتى .. فأثارته أكثر ... سحب ذراعه من تحت رقبتى .. فأصبحت يداه الاثنين حرتين .. فأطبق بكفيه الاثنين على بزازى يعصرهم عصرا .. وأنخلع خيط السوتيان وأصبح فى رقبتى لايحمل شيئا ..كانت قبضته قويه حنونه وهى تعصر بزازى وبأصبعين يقرص حلماتى بنعومه ورقه .. أفتح فمى لآتأوه .. فلا يخرج منى صوت .. كانت شفتاى تتحرك كأننى أصرخ.. وبشفتاه التى اصبحت كالجمر تكوى بين بزازى فبطنى وسرتى .. لم يكتفى بشفتاه بل أشترك لسانه فى مسح سوتى وسرتى فزاد عذابى اللذيد.. مازال كسى يدفع ماء شهوتى مرات ومرات وجسدى ينثنى ويتمدد من المتعه .. روحت فى غيبوبه .. أحس جو بأننى لا أتحرك فقد أرهقت من كثره أتيان شهوتى , فعرف بأننى فى حاجه الى راحه ... أقترب من وجهى يمسح خداى بظهر يده ويمسح شعرى ويمشط ضفائرى بأصابعه .. كان حنونا بشكل مذهل .. فتحت عيناى بصعوبه .. رأيته ينظر فى وجهى يتأملنى وأبتسامه رضا على شفتيه.. كان مستمتعا بجمالى .. ابتسمت بأعياء .. فأبتسم .. بقينا دقائق على هذا الوضع يمسح بظهر يده خداى وشفتاى وذقنى وعيناه مازالت متعلقه بوجهى .. شعرت بما يعانيه المسكين من شهوه ولكنه كان رفيقا بى .. .. فمددت يدى أتحسس زبه كأشاره بأننى عدت من غيبوبتى وأريد هذا.. لف ذراعه يخلع مايوهه ينزله من الخلف .. فساعدته بسحبه من الامام .. وضعت أصابع قدمى فيه ودفعته لاسفل .. فصار بين قدميه تخلص منه بهزه بأحدى ساقيه ليسقط بعيدا وأصبح عاريا تماما .. تأملت جسده المستلقى بجوارى كان رائعا مثيرا يذهب العقل .. ماأجمل الرجال وهم عرايا عندما تكون أجسامهم رشيقه..مد يده يخلصى من السوتيان المعلق برقبتى وهو يرميه بعيدا و يقول واحده بواحده ... وتمايل بجسمه مبتعدا لآسفل وهو يمسك بطرفى عقده كيلوتى بيديه الاثنين ... فأنسلت . رفعه يهزه فى الهواء ويلقيه بعيدا هو أيضا .. وصلت أذنى صرخات نونا .. فعرفت ان شرى يفتك بها وبكسها .. كأنه ينتقم لما يفعله جو بى ...
بحنان ورقه فتح جو ساقاى وهو يشهق من جمال كسى وصغر حجمه .. كان كسى مازال لم ينتهك بشده وشفرتاه مازالتا شق صغير كفم رضيع نائم .. شبكت كفاى خلف راسى لآرفعها حتى أرى ما يفعله جو .. كان يدس أنفه بكسى يتشممه بنشوه .. وهو يخرج طرف لسانه يقربه من شفراتى يلحس بحرص شديد .. شعرت بأنه يتعامل مع كسى كصائغ يتلمس قطعه ثمينه من الجواهر .. كان منبهرا .. كأنه يرى كس لآول مره فى حياته .. ولا أعتقد ذلك .. فهو على مايبدو زير نساء .. شعرت بزهوا وعرفت كم أنا فاتنه تدير عقول الرجال ... تعبت من رقته .. فقلت بدلال وميوعه .. وبعدين ياجو .. أنت بتعذبنى كده .. رفع راسه .. نظر الى .. وعاد بفمه يفتك بكسى .. عضا ومصا ولحسا.. كانت يداى لا تقوى على حمل رأسى من الهياج ولكننى تحاملت لمشاهدته فكان منظره رائعا يطير العقل وهو يفعل ما يفعل بكسى ارتعشت من لمساته ولحساته وكسى يدفع بشلال شهوتى أمواج وراء أمواج.. وأنا أتأوه مسترحمه مستعطفه .... جو .... أح أح أح حلو .. حلو أوى ياجو .. جنان أحووووه أوف أح كمان .. دخل لسانك كما ن .. جوه كمان .. أحوووووووه أووووووف أوووووووه لسانك حلو .. كمان كمان أوووه وشهوتى تتدفق وجسمى يرتعش وينثنى وينفرد ويتمايل يمينا ويسارا .. لم تعد يداى تقوى على حمل رأسى .. فارتميت مستلقيه بكامل جسمى على الشازلونج.. شعرت به يقف ... ادرت وجهى ناحيته .. كان زبه منتصبا بقوه .. لمحته وتأملته .. كان طويل عن زب شرى ولكن ليس بغلظته وسخانته .. له راس متوسط لامع مشدود ... اقترب منى وأمسك يدى وضعها عليه .. عرفت أنه يريدنى أن أمصه .. وجت صعوبه فى الجلوس فقد كنت مرتخيه الاعصاب جدا .. أمسكنى يرفعنى بحنان فجلست .. كان جو كتله حنان تمشى على الارض .. تشممت زبه .. ومسست رأسه بلسانى عده مرات .. قبلت راسه الساخنه مرات عديده .. قبل أن أدفعه فى فمى وأطبق عليه شفتاى ..تأوه جو وهو يحاول ان يشده للخارج .. فقد كان يرتعش من ملمس شفتاى على راس زبه الحساسه .. لا يتحمل مصى .. فترفقت به كما ترفق بى وخففت قبضه شفتاى على زبه .. فبدأ فى أخراجه وأدخاله برفق كأنه ينكنى فى فمى ونحن مستمتعان بقوه .. شعرت به ينتفض وهو يحاول سحب زبه من فمى بسرعه .. ويقول حاسبى حا اجيب حا أجيب .. لففت يداى كبشت طيازه الجميله بكفاى أمنعه من اخراج زبه .. فعرف بأننى أريد أن أشرب لبنه .. أندفع لبنه دفعا ت دفعات فى فمى كمدفع رشاش سريع الطلقات بسرعه وبقوه أبتلعتها كلها وبقى القليل على لسانى .. مصصته بنشوه ومتعه .. لم تعد قدماه تقوى على حمله .. فأفسحت له فأستلقى بجوارى وأحتضننى بقوه شعرت بضلوعى تكاد تتكسر .. كنت مستمتعه بقوه حضنه حتى لو تكسرت أضلاعى .. وغفونا .وشفاهنا ملتصقه فى قبله طويله .. كل منا يرضع شفاه الاخر كرضيع ينام ...
دقائق قليله وأنتشينا .. صعد بجسمه فوقى يسحقنى سحقا لذيذا .. وهو يدلك زبه ببطنى حتى استقام وانتصب بقوه .. كان طوله جميلا .. فتحت ساقاى مستعده كى يدفعه داخلى .. أمسك زبه ونظر الى كسى ووقف لا يتحرك .. كان كالمدهوش ... مترددا للغايه أو خائف لا ادرى. سالته وقد شعرت بالقلق .. فيه أيه .. فيه حاجه .. نظر الى عينى وهو يقول .. عارفه ياريرى كسك خساره يتناك .. كس بالرقه دى .. مخلوق للبوس والمص واللحس بس .. صعقت من كلماته .. ضحكت بصوت مرتفع .. وانا أقوم جالسه أمسك بزبه أقربه من كسى ويدى الاخرى تدفعه من ظهره وأنا أقول .. وكسى بيرجوك تدخل جوا ..كسى مشتاق لزبك وبيحب النيك .... كان يقرب راس زبه من باب كسى وهو متردد .. حتى غلبته شهوته فدفع زبه لينزلق مخترقا بوابتى ويرقد فى عمق كسى المشتاق ... وبدء فى ايلاجه ببطئ دخولا وخروجا وهو مازال يقول ..خساره ..خساره .. حرام .. كسك يجنن .. انا ما شوفتش كس صغير كده .. كسك يجنن .. كان كلامه يهيجنى .. فلففت ساقاى خلف ظهره اضمه الى .. ويداى تلف تمسك جنبيه أساعده على دفع زبه بكسى وتدفعه ليخرجه منى .. كنت أتأوه .. أح أح أح حرام عليك .. مش عاوز تنيك كسى المشتاق لزبك .. ما أقدرش أعيش على المص واللحس .. أموت فى النيك .. أففففففففف أح أووه ..نكنى كمان .. كسى ملكك .. بيحبك وبيحب زبك الجميل ده .. أحوووووووووو احوووو عاوز تحرمنى من المتعه دى .. أح أحبك .أح أحبك .. كنت كالمجنونه ممسكه به وكسى تبكى متعه وشهوه بماء غزيز وشهوه متتاليه .. جننته كلماتى وتأوهاتى .. فبدأت حركته تسرع وضرباته تقوى .. وشعرت بدفقات من اللبن الساخن ينتفض فى كسى يدغدغ جنباته ويحرق جوفه الناعم الرقيق .. كان أول وأجمل والذ لبن يذوقه كسى فى حياته ..لا ينساه ما حييت .. عرفت ساعتها أننى أصبحت ألان أمراه .. شعرت بان كسى يمص لبنه مصا .. ما أجمل هذا الشعور .. أنه ماء الحياه للنساء .. محرومه من لا ترتوى منه .. مال جو بجسمه رفعنى ولف جسمه لينام بظهره على الشازلونج فأ صبحت أنام على صدره .. وتلاقينا فى قبله شهوانيه عنيفه .. ونحن تهتز بقوه .. لا ادرى من منا الذى كان يرتعش من النشوه هكذا ... قربت فمى من أذنه .. وهمست .. حرام عليك كنت مش عاوز تنيك كسى .. ابتسم وهو يقول .. خساره .. ده مش كس ده خط رفيع صغير فى طبق قشطه.. يجنن يهوس .. كنت خايف عليه يتجرح منى .. أبتسمت وانا أدس رأسى فى صدره لنرتاح ....تنبهنا على صوت شرى وهو يقول .. مش يلا بينا نطلع فوق .. كان ممسكا بيد نونا .. عاريان .. كانت نونا تهتز بدلع فتتأرجح بزازها لآثاره جو ... وكان زب شرى بين بين لاهو منتصب ولا هو بالنائم .. يهتز بين فخذيه .. ينتظر لمسه فينتفخ ويتصلب ..مدت نونا تشد جو ليقف وهى تمد يدها تمسك بزبه المرتخى قليلا .. أنت نسيتنى ياجو .. ريرى نستك نونا .. أحتضنها جو وهو يقول .. لا ياروحى .. نطلع بس فوق وأنا أموتك بيه .. عرفت اننا سنتبادل بينهما .. أقترب شرى منى وحملنى بذراعيه وهو يصعد بى السلم .. وعيناه تأكل بزازى المنتفخه وهى تهتز على صدرى .. أتجهنا الى الحمام نحن الاربعه .. أغتسلنا من ماء البيسين .. وشوشتنى نونا وقالت أغسلى جوه كسك كويس نزلى لبن جو .. عندك الغسول المعطر .. علشان شرى بيحب يمص ويلحس الكس النضيف المعطر.. وعلى فكره وأنا كمان نفسى فى جسمك وبزازك دى.. عاوزه احضنك وأبوسك ونمص لبعض كساسنا وبزازنا أشمعنى هما يعملوا فينا كده .. أيه رأيك .. هززت رأسى ولم أرد .. نظر الينا شرى وهو يقول بتتوشوشوا بتقولوا أيه .. قالت بسرعه .. كلام ستات .. وهى تبتعد ناحيه جو تتمسح بجسمه العارى ويدها تتلمس صدره كقطه تتملق سيدها ..ومدت يدها تمسك بزبه تدلكه وهى تقول .. عاوزه زبك ده فى طيزى .. حنين مش زى زب صاحبك .. وهى تغمز لى بعينها ..
فرغنا من حمامنا.. أمسكت البشكير لآجفف نفسى .. رفعنى شرى بين ذراعيه وهو يقول .. عاوز جسمك كده مبلول .. وسار يحملنى ناحيه غرفه نومه .. رأيت نونا تسير وراءنا تسحب جو من زبه وهى تضحك .. وعينا جو تتبعنا وكأن شرى يخطفنى منه .. أستلقينا نحن الاربعه على السرير .. همست فى أذن شرى .. هما وأنا أشير لنونا وجو .. حا يناموا معانا هنا ولا حا يروحو الاوضه التانيه .. ضحك شرى من سذاجتى .. قال .. كلنا مع بعض على سرير واحد .. ده بقى أسمه الجنس الجماعى .. سمعتى عنه .. أشرت برأسى .. لا .. فقال .. دلوقتى حا تشوفى وتستمتعى من اللى بيحصل ...فى هذه اللحظه كانت نونا قد بدأت .. رأيتها مرتميه بين فخذى جو وزبه فى فمها نصف منتصب تمصه وتمسحه بشفتاها وهى تنظر فى عينى جو .. الذى كان يخطف نظره لى كلما تمكن من ذلك .. فهو يشتهينى أنا ... ولكنه شعر برغبه شرى فى .. فتركنى له ...كان شرى يداعب بزازى النافره بكفيه ويشد حلماتى بأصابعه وفمه .. كان يعشق بزازى عشقا.. مددت ذراعيا خلف ظهرى مرتكزه عليها وتركته يفعل مايريد ببزازى .. كانت لمساته حلوه ومصه جميل ولكن ليس مثل جو .. فقد سلبنى جو عقلى .. كنت أريده لى وحدى .. أتمتع بجسمه الرشيق العارى لا تشاركنى فيه أى من النساء .. مازال شرى يمص بزازى ويدلكهم بقوه .. مددت يدى رفعت احد بزاى ورفعته أمسح حلمته على شفتى شرى .. كاد يجن .. وزبه منتصبا يشير الى صدرى كالاصبع الممدود .. ولكن أصبع غليظ جدا...مددت يدى الاخرى فأمسكت زبه متعلقه به كى لا أرتمى للخلف.. وكفى يدلكه برقه .. وهو يتأوه .. رميت بعينى ناحيه نونا .. كانت أسرع منى .. فقد كانت مستلقيه على وجهها وطيزها تلمع بين فلقتاها .,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب نار,. وزب جو يلمع أيضا .. عرفت أنها تجهزت بالكريم لها ولجو .. شهقت من ولوج زب جو فى جوفها .. مد شرى يده يدير ذقنى ناحيته وهو يقول .. هيه .. خليكى معايا أنا ... وقبض بشفتاه على شفتاى يمصهم ويعصرهم بشفتاه .. ومازالت يده تعصر بزازى .. هيجنى .. استسلمت ونسيت كل شئ عداه..شعر شرى بتجاوبى .. فدفعنى لآنام على ظهرى وبرك فوقى بوضعيه 69 وجسمه مرفوع بركبته وكوعه حتى لا يسحقنى من ثقله .. وجدت زبه يتراقص ويهتز .. أمسكته بيديا الاثنين وقبلته بشوق ولحسته بحنان .. وجسمه يرتعش من لمساتى.. حتى دفعته فى فمى وقبضت عليه بشفتاى الساخنه .. أهتز وأرتجف وشعرت برأسه ترتمى بين فخذاى وكسى بكامله فى فمه المقتوح على أخره .. لا أدرى أكان يمص أم يعض أم يلحس .. جنننى بما يفعل .. فزدت زبه مصا وعضا ولحسا بالمثل ... وكسى يفيض ويدفق ويسيل ماء شهوتى الغزيزه .. لم يترك منها نقطه تسيل خارجه .. أتعبنى مصا ولحسا ..تنبهت على صراخ نونا .. جو .. زبك حلو .. زبك حلو .. دخله كله .. موتنى .. موتنى بزبك .. استنى أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. خرجه أمصهولك.. لسه بدرى .. أوعى تضحك على .. أح أح أح .. بيحرق .. بيحرق .. بأموت فيه وهو بيحرق ... أووووف أه أه اه احيييييييييييييه .. هيجنى كلامها .. فقطعت زب شرى عضا ومصا .. فأنتقم منى عضا ومصا فى كسى.. ناديت ..شرى .. شرى .. كفايه لحس بقى .. عاوزاه جوايا .. وكأن شرى ينتظر .. فأعتدل وهو يفتح ساقاى ويقرب رأس زبه اللامع .. يمسحه بشفرات كسى الغرقانه .. مسحه بكسى كأستيكه بطرف قلم .. تأوهت وانا أرجوه .. يلا .. دخله ..جننتنى .. طعننى به بقوه .. شعرت بأن قلبى توقف من قوه دخوله .. تشنجت بطنى وملت للآمام محاوله الجلوس وأنا أرتعش بقوه وعنف وشهوتى تسيل .. لقد أتيت ماء شهوتى من مجرد دخول زبه فقط..وساقاى تهتز فى الهواء .. رأيت جو ونونا .. ينظروا الينا بدهشه وهياج... بقى شرى ساكنا حتى هدأت حركتى فأستلقى فوقى ملامسا بطنه بطنى وهو يرفع وسطه يسحب زبه ويدفعه فى كسى بقوه تهز جسمى كله .. وكفاه يعصران بزازى عصرا .. رجوته .. بوسنى .. بوسنى .. وكنت الجانيه على نفسى .. قبض بشفتاه على شفتاى .. يأكلها يمضغها يفتك بها .. ارتعشت لقبلاته وجسمى يلتصق به أعصره ضما لصدرى وعضضته فى كتفه .. وأنا أكاد يغمى على من شهواتى المتتاليه العنيفه التى تأتينى مما يفعله بجسمى الهائج .. وبدء زبه يقذف حمما فى كسى وجسمه يهتز فوقى بقوه مع كل دفعه لبن .. كسياره تصدمنى بعنف.. أحتضننى واحتضنته وجسدينا ترتعش وتنتفض ... كنت مازلت فى نشوتى .. وشعرت به يسحب زبه الذى مازال منتصبا بقوه ويرفعنى بيده من جانبى وطيزى .. أرتميت على وجهى وظهرى ناحيته .. الا وأصبعه يندس فى شرجى يدهنه بالكريم .. عرفت أنه يريد ان ينكنى فى طيزى .. ناديته بصوت ضعيف .. شرى أستنى عليا شويه .. كده أموت منك .. أرجوك أنا مش قدك .. ولكن لمن كنت أتكلم ..أنغرس زبه بين فلقتيا مخترقا بوابه شرجى .. شهقت .. مزقنى زبه الضخم .. صرخت أه أه أه أى أى أى بيوجع .. بيوجع .. كان من شهوته لا يدرى بما يفعل .. كان زبه الضخم الغليظ غير محتمل .. تألمت وبكيت بصوت عال من الالم .. شعر بما أنا فيه .. توقفت حركته ومال على رقبتى يقبلها وهو يعتذر بصدق همسا فى أذنى .. كنت أنتفض من البكاء .. كان ألالم فظيعا ... زاد منه سخونه لبنه التى يندفع فى جوفى يزيد طيزى حرقان والما .. سحب زبه من جوفى وهو يرتمى بجوارى يمسح ظهرى ويقبله وهو يعتذر عما فعل .. بقيت أبكى .. حتى شعرت بنونا وجو وهم يعنفوا شرى لما فعله .. وشرى يعتذر ويعتذر .. رفعنى جو وضمنى لصدره ويده تمسح الدموع من على خدى بظهر يده .. شعرت بصدر جو العارى على بزازى يمسحها برقه .. فتحت عينى ونظرت فى عينه ... بدء ألالم فى الاختفاء...
أمسكت نونا ب شرى وهى تدق على صدره بميوعه وهى تقول .. كده برضه .. البنت لسه صغيره ..حرام عليك .. لسه ضيقه .. عامل عليها عنتر .. طيب تعالى لى .. ودفعته ليستلقى على ظهره وأنقضت على زبه تسحبه بيدها وتشده وهى تقول ورينى زبك بقى وشطارته .. وهى تدسه فى فمها تمصه بصوت مسموع .. كنت محتضنه جو كطفل على صدر أمه أشاهد ما تفعله نونا .. وجو يمسح وجهى بشفتاه بحنان ويضمنى لصدره كأم حنون... أنتصب زب شرى بقوه .. فتحت نونا فخذاها وركبت فوقه وهى تدسه فى كسها .. أختفى .. شهقت بميوعه وهى تقرص حلمات بزاز شرى وهى تقول .,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب نار,. وحياتك حا أموتك .. علشان أعرفك تتعامل مع البنت االصغيره دى ازاى بعد كده .. وشرى ممسك بها من جانبيها يرفعها لآعلى ويتركها تسقط بعنف لتصفق طيازها على أفخاذه .. كانت تولول وتصرخ وهى تدفع أصبعها تبعبص نفسها وتوسع خرم طيزها وبصت لجو. وهى تقول .. جو ..جو .. يلا عاوزه زبك هنا .. أعملونى ساندوتش .. من ميوعتها أثارت جو .. نظر الى وهو يقول .. تسمحيلى .. أبتسمت وأنا أمسح على يده بحنان وهززت رأسى .. موافقه .. أنامنى برفق وهو يسحب ذراعه من تحتى .. وعيناى معلقه به وبجسمه العارى .. كنت أشتهيه .. رغم أننى مازلت أشعر بالم فى طيزى .. مسح جو زبه بمسحه كريم وأقترب من شرج نونا المتسع شهو ه وهياجا .. ودس زبه فيها .. أبتلعته عن أخره وهى تزووم أووووووووووووه أووووووووووووف أح أح أح وتنتفض بينهما وشهوتها تأتيها مره تلو المره ولكنها لا تشبع ... ظلت مده وهى تعتصر أزبارهم بحرفيه فى كسهاوطيزها ولا تمكنهم من القذف فيها ... هدتهم ... أخيرا. أنتفض شرى تحتها وهو يقذف بلبنه فيها وفمه ملتصق بفمها تحاول الخلاص منه لتستطيع الصراخ .. بعدها أهتز السرير بعنف .. فقد كان جو يقذف لبنه فى طيزها .. أرتمى جو من فوقها على جانبه يلهث وهو ينظر ناحيتى فوجدنى أنظر اليه .. تلاقت عينانا .. قبلنى قبله فى الهواء .. أرسلت له مثلها .. قامت نونا تترنح وتقطر من كسها وطيزها لبنهما وهى تحاول تلقفه بكفها .. لا تستطيع .. سارت تترنح الى الحمام وأختفت .. زحف جو بجسمه ليقترب منى وهى يعيدنى الى حضنه وصدره مازال يعلو ويهبط من التعب لففت ذراعيا حوله وألتصقت به بقوه .... وهو يسألنى لسه بتحسى بوجع .. هززت رأسى بنعم .. قال .. يخرب بيتك ياشريف وهو يعصرنى بصدره ويمسح ظهرى ويبوس جبهتى .. يعتذر ....
No comments:
Post a Comment