Friday, November 16, 2012

انا اسمي ريم - مجموعه قصص سكس مصريه حقيقه حصلت معي جزاء الثالث ( الشقه )

( الشقه )
وصلت للميدان الكبير القريب من شقتنا .. كنت أفكر فى حسام .. رغم اننى حزينه ولكن ما كان يفعله بابا وثريا اصابنى بهياج .. تغلب هياجى وشهوتى على حزنى وألمى .. امسكت بسماعه التليفون وادرت نمره حسام .. فهو الا ن وحده فى شقته .. سمعت صوته يرد .. ترددت وأنا اقول ازيك ياحسام .. رد .. مين معايا .. ياه بسرعه نسيتنى كده .. شعرت بفرحه فى صوته .. وهو يقول .. ريم .. وحشانى وحشانى وحشانى ..حا أتجنن عليكى .. بتكلمى منين .. قلت .. من الميدان الكبير .. فقال كمن لا يصدق .. بجد .. قلت بجد .. قال دقائق وساحضر لك .. تمشيت أتفرج على المعروضات بالفتارين .. وعقلى مشغول بحسام .. سمعت صوت سياره تقف بجوارى .. كان حسام وهو يفتح الباب ويقول أركبى .. أنطلق دون أن يسألنى .. كان طريقه فى أتجاه المرسم .. قلت .. أنا جايه أأخذ حاجات من الشقه .. مش عاوزه أتأخر .. ابتسم وهو يقول .. مش حا تتأخرى .. بذمتك مش حسام وحشك .. أبتسمت وانا أهز رأسى ..نعم .. بسرعه دخلنا المرسم .. جلسنا على الفوتيه بجوار بعض وكل منا ينظر للآخر..أمسك يدى بحنان وهو يقترب من فمى بفمه وقبلنى بسرعه وهو يمسك بيدى .. كنت اشعر بخجل من أن أجاريه فيما يريدنى فيه الان .. فانا فى حداد .. ولكن جسدى لا يعرف الحداد .. فهو مشتاق لجسد حسام ..وقفت وبدأت اتخلص من ترددى وملابسى معاواصبحت عاريه تماما .. وعينا حسام تمسح جسدى العارى بشهوه واستمتاع .. وانتصب واقفا وتخلص من ملابسه هو ايضا .. ارتميت فى حضنه وملمس جسمه العارى رائع اشعل نيران الشهوه فى جسدى .. شعرت بملمس شفاه حسام تمسح كتفى وصدرى وفمه يمص بزازى ويدغدغ حلماتى .. ماشعرت الا ويدى تمسك بزبه وقد انتصب بقوه ساخنا ينبض ويهتز .. نزلت على الارض ممدده جسدى ومازال زبه فى يدى .. فنام حسام فوقى جاعلا فخداه يحيطون برأسى .. ودس راسه بين فخذاى بالوضع المعروف .. كان يمص كسى ويلحس شفرتاى بشوق ولهفه وهو يحاول ان يدس اصبعه فى فتحه طيزى ..كان كسى بدء يدفق مائه وأنا ارتعش من الشهوه .. شعرت بحسام يلحس بلسانه بعض مما ينزله كسى ويدفع الباقى باصبعه داخل فتحه شرجى .. كدت أجن من لحسه وملمس اصابعه .. فبادلته عذاب بعذاب .. كنت باسنانى ادغدغ راس زبه وشفتاى تمسحه بقوه .. فكان يهتز ويرتجف ويزيدنى مصا ولحسا .. حتى شعرت به يقترب من شفرات كسى بأنفاسه الساخنه .. تأوهت وأنا أرجوه .. أيوه ياحسام .. عاوزاك تقطع كسى عض ومص .. كسى عاوزك .. مش قادره أحرمه منك أكثر من كده .. كان يمسح كسى بأصابعه الاربعه كأنه يجلو قطعه معدنيه .. وكسى يفيض ويفيض وشهوتى شلال لذيذ يتدفق على فم حسام .. انتصب حسام واقفا وهو يترنح .. واعتدل وهو يستلقى بجوارى وهو يقول بصوت يخرجه بصعوبه .. وبعدين فيكى كسك مش معقول .. عاوز أنيكك فى كسك .. لكن خايف .. مسحت على صدره وأنا أقول .. كفايه عليك طيزى .. لكن ممكن تدلك زبك الحديد ده فى كسى من بره .. زى ما أنت عاوز .. ارجوك .. وفتحت ساقاى بأنفراجه كبيره .. فنظر الى كسى اللامع ويده تدلك زبه بقوه .. وأقتر ب يمسح رأس زبه الملتهب بشفرات كسى من أعلى لآسفل وبالعكس بقوه وهو يحترس الا يندس زبه داخلى من هياجه ولزوجه كسى المرحبه بدخوله .. ابتعد بجسمه خطوات وهو يبتعد بزبه عن كسى ويرفعه لآعلى ويقذف لبنه بقوه على بطنى وبزازى ووجهى .. وهو يخرج اصوات تأوهات تذيب كس نساء الدنيا .. كنت أرتعش وارقص نشوه وكسى ينقبض من مشاهدتى لتعبيرات وجه وجسد حسام .. وجسمى كله يستجيب فأرتعش وتأتينى شهوتى بقوه تهزنى هزا عنيفا وأنا أصرخ أه أه أه .. جننتنى ..حرام عليك .. قلبى سيقف .. أه أه أح أح أح.. أوووووووه .. وشعرت بأننى أغيب عن الوعى فلا أخرج صوتا وحسام يستلقى بجوارى بلا حراك ...لا ادرى كم بقيت على هذا الحال .. ولكننى أنتبهت على أصابع حسام وهى تعبس فى خاتمى .. فعرفت أنه يستعد للجوله الثانيه .. انقلبت على وجهى لآسهل له ما يفعل .. قبلنى من قباب طيازى وهو يمسحها بيديه وهو يقول . أيه الحلاوه دى .. طيازك تتاكل أكل .. وهو يهزها .. فتهتز كطبق مهلبيه شهى ..وأنا أنظر اليه من وراء كتفى لما يفعل مستمتعه ولذتى لا توصف ... اقترب بزبه من وجهى وهو يقول .. مصى .. ودفع زبه فى فمى .. امسكته ببيوضه حتى لا يدسها هى أيضا فى فمى من شهوته .. كان زبه يلف ويتخبط فى كل الاركان من السقف للجانبين .. وجسمه يرتعش .. سحبه بقوه من فمى وهو يقترب من ظهرى ويمسحه صعودا وهبوطا بين فلقتاى .. شعرت به ينغرس فى لحمى من قوه أنتصابه وصلابته..ضربنى على لحم طيزى بكفه وهو يقول .. لا لفى نامى على ظهرك .. أستدرت وانا أنظر لزبه الجميل الفاتن .. حا تنكنى فى كسى .. وأمسك ساقاى ورفعهم الى كتفيه وهو يقترب من فتحه شرجى يتحسسها بزبه .. كانت جاهزه تتقلص .. شعرت برأس زبه يتلمس طريقه وينزلق بنعومه وغاص داخل جوفى .. رفعت بطنى وأنا أتأووه مستمتعه .. أوووووووه .. مش كله كده مره واحده .. ولكن لمن .. كان يدفع زبه الى اخر مداه .. والاصبع الكبير ليده اليمنى يمسح شفرات كسى بنعومه ورقه.. كدت أجن .. ملت بجسمى أريد أن أنقلب على وجهى من الهياج ولكنه امسك فخذى بقوه يمنعنى ..وهو يسحب زبه من جوفى .. كأنه يسحب روحى من جسدى .. وأنا أستعطفه .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. حلو قوى وهو جواى.. فدفعه مره اخرى بجوفى لآشعر بخشونه شعر عانته يمسح طيزى الناعمه ويلسعها ... فعرفت أن زبه كله داخلى .. بقى لحظات يدلكه يمين وشمالا فى اجناب أمعائى... فتراقصت وكسى يدفع شهوتى بقوه وساقاى تهتز على كتفيه ويداى تكبش بالفراش وصوتى يحاول الخروج من حلقى فلا يستطع .. وشعرت بأن وجهى أنتفخ من تجمع كل دمى فيه .. دقيقه وهدأت.. كان حسام ينظر الى برقه وحب وهو يتأملنى وينتظر أن أستعيد وعيى .. نظرت اليه وأبتسمت وأنا أقول .. فيه كده برضه .. حد يعمل فى حبيبه كده .. قال وهو يبتسم .. علشان حبيبه لازم يعمل فيه كده وأكثر .. وسحب زبه برفق .. أرتفعت ببطنى معه .. ودفعه بهدوء .. مرات ومرات .. وفى لحظه .. دب الجنون فيه .. فكان يسحب زبه بسرعه ويدفعه داخلى بقوه تهزنى كسياره تصدمنى .. ووجهه يتقلص بتعبيرات ممتعه وهو يرفع راسه ينظر لفوق .. ارتعش وزبه يطلق قذائفه الساخنه فى جوفى .. وهو يهمهم ويتأوه أه أه أه طيزك نار نار .. زبى ساح .. زبى داب .. كانت رعشاته وكلماته تذيب الحجر .. فتدفقت شهوتى من كسى كحمم بركان تتدفق وتتدفق تلسع شفرات كسى من سخونتها .. لم تستطع قدماه على حمله .. نزل على ركبيته وارتمى بنصفه العلوى على السرير وساقاى مازالتا على ظهره .. شعرت بنعاس لذيذ وخدر بجسمى كله فنمت ..
دب النشاط اللذيد بجسدينا .. سحبى من يدى الى الحمام .. تحممنا بأدب .. سوى من بعض القفشات لبزازى الكبيره وهى تهتز باثاره .. وزبه وهو منكمش بين ساقاه .. غريب الشكل .. أرتدينا ملابسنا وخرجنا .. اوصلنى الى قرب الميدان الكبير وأخبرنى بأنه سينتظرنى ليعيدنى الى القصر.. فاسرعت لاحضار ماجئت لآجله .. لحسن الحظ لم اقابل عمويوسف ولا ابله فاديه .. أوصلنى الى بوابه القصر وهو يقبل يدى ويرجونى الا انساه .. 

No comments:

Post a Comment