Friday, November 16, 2012

انا اسمي ريم - مجموعه قصص سكس مصريه حقيقه حصلت معي جزاء الثاني ( القصر )

( القصر )


أقتربت السياره التى استأجرها أبى لنقل أمتعتنا من اسوار عاليه بجوارها أشجار ضخمه .. توقف السائق امام باب حديدى عالى ومتسع .. عرفت أننا قد وصلنا الى مكاننا الجديد.. كان المكان أكثر من رائع .. وكان قلبى يدق بعنف .. لاأدرى .. خوفا .. أم انبهارا... دخلت القصر اسير وراء أبى .. لتطل عيناى على ساحه كبيره مظلله .. خلفها حديقه كبيره يمر من وسطها طريق يوصل الى باب المبنى الكبير الذى يسكنه البيه .. كما كان يطلق عليه والدى.. لمحت راس أنسان من نافذه المبنى يطل علينا كأنه يترقب وصولنا ثم أختفى.. أنشغلت فى توضيب حاجياتى فى المكان الذى عرفت انه سيكون سكنى .. وهو عباره عن غرفه واسعه بطرف الحديقه بها سرير ودولاب ومفروشه بأثاث بسيط ولكنه راق .. سمعت بابا وهو يقف خلفى يقول .. أيه رأيك فيها .. اشرت برأسى وقلت .. جميله .. فأكمل دى ياستى أوضتك لوحدك من النهارده .. وأشار بيده من النافذه القريبه لغرفه مثلها تبعد قليلا فى الطرف الاخر من الحديقه وهو يقول وهذه غرفتى .. لتكونى على حريتك .. فأنتى الان شابه كبيره .. وربت على ظهرى بحنان .. سمعنا طرقات خفيفه على الباب .. التفتنا .. كان الزائر امراه تتعدى الاربعين بسنه او سنتين على الاكثر .. بيضاء .. طويله .. بها جمال هادئ .. لا يخلوا من كبرياء انثوى واضح .. اقتربت وهى تفتح زراعيها لتحضننى وهى تقول انتى ريم .. أهلا وسهلا .. القصر نور .. ثم استدارت براسها تخاطب والدى .. بنتك أجمل من وصفك لها .. شعرت براحه من أطرائها .. سحبتنى من يدى وهى تقول يلا الفطار جاهز .. سرت خلفها اتلفت حولى أستطلع هذا المكان الجديد .. وصلنا الى باب المبنى الكبير .. حتى أدخلتنى فى غرفه واسعه على اليمين يبدو أنها مطبخ ملحق به غرفه طعام بها سفره وحولها عده مقاعد .. أجلستنى وهى تقول لوالدى .. أنت مش عاوز عزومه .. كانت السفره ممتلئه بأصناف كثيره من الطعام .. كنت جائعه جدا ولكن رهبتى من المكان غلبت جوعى .. مددت يدى اتناول بعض الطعام .. وعينى ترقب هذه السيده .. كانت تنظر لوالدى وهو ينظر اليها بنظرات لا تخطئها عين مجربه مثلى .. تبعتها لمسات بينهما .. ودفعات باليد كل منهما للآخر .. تظهر ان ما بينهما ليس علاقه عمل فقط .. كانت تصرفاتهم أمامى على أساس اننى مازلت طفله لا تدرك مابين الكبار .. لمحت يد ابى تندس بيين فخذيها من الامام .. تضاحكت وهى تتمايل بدلال .. وهى تقول مش كده .. وهى تنظر الى بطرف عينها .. تصنعت أننى شارده .. لم ارى شئ.. 
مرت أيام وأيام .. كنت أتجول بالحديقه .. ارى والدى يعمل وهو منهمك فى عمله .. أحيانا لا يشعر بى ... ومرات تقودنى قدماى ناحيه غرفه الطعام حيث تكون هناك ثريا .. كما كانت تحبنى أن أناديها .. بلا ألقاب .. فهى كما كانت تقول اختى الكبيره .. كانت ترحب بى وهى تقدم لى اصناف من الفاكهه اوالحلوى .. شعرت بأن بينى وبينها ألفه .. وصممت على أن أعرف مابينها وبين والدى .. عرفت عنها أنها متزوجه من طباخ يعمل فى أحد الدول العربيه .. وأنها تعمل فى القصر اليوم كله وتعود لبيتها القريب من هنا كل مساء لتراعى ابنها سالم وتعد له طعامه ولوازمه وتبيت .. وتعود للقصر فى الصباح ... بدأت أشعر بألفه نحو المكان وبدأت قدماى تجرنى الى كل مكان .. لم يمنعنى أحد .. دخلت القصر .. كان كما القصور التى نراها فى افلام السينما تماما .. صاله واسعه مفروشه ببذخ .. بها سلمان من اليمن والشمال يصعدان للدور الثانى .. خلف الصاله ممر طويل به عده أبواب مغلقه .. كانت فى بعضها بعض الاجهزه الرياضيه .. وكانت أكبر مفاجأتى عندما فتحت الباب الاخير لتقع عيناى على حمام سباحه ليس بالكبير كما تصورت ان تكون عليه حمامات السباحه .. ولكنه كان فخم .. له رائحه جميله .. مرصوص حوله عده اسره مما تكون على الشواطئ ليستلقى عليها السابحين عراه تقريبا .. للراحه .. خرجت من باب أخر .. وجدت نفسى فى داخل القصر وهناك سلم يفضى الى غرف نوم البيه .. كان المكان جميل فيه فخامه وشياكه .. 
لقد أطلت عليكم بمقدمه قد لاتستهوى كثير منكم .. ولكن حتى تستطيعوا تخيل الاحداث التى سأرويها لاحقا.
وتبدأ الاحداث كان والدى وثريا دائما يكلفونى باعمال داخل القصر.. كنت أقضى فيها ساعات .. وذات يوم وجدت أننى فى حاجه لتوجيه ثريا فى عمل ما .. نزلت بسرعه لغرفه الطعام .. لم أجد ثريا .. ناديت عليها .. ثم خرجت الى الحديقه نحو غرفه ابى .. وما أن أقتربت حتى سمعت أصوات لا تخفى على من هى مثلى .. كانت تصدر من ثريا .. اقتربت بهدوء وتطلعت داخل الغرفه من نافذه جانبيه من الممر الضيق .. كان بابا وثريا عاريان تماما .. يقف بابا بجوار السرير مستندا عليه بيده وثريا تقف على ركبتها ممسكه بزبه تمصه بصوت مسموع .. كانت تدلكه فى فمها وتسحبه للخارج بصوت من يفتح زجاجه مياه غازيه ..كانت عنيفه جدا فى تعاملها مع هذا العضو الرقيق .. ولكن كانت تعبيرات وجه بابا تدل على أنه مستمتع جدا بما تفعل .. يحرك وجهه يمينا ويسارا ويتأوه .. أمسكت بأحدى يديها أحد بزيها وهى تقربه من رأس زبه تمسحها بحلاماتها المنتصبه وتدكه ليتلمس طراوه بزها الكبير .. تدسه بين بزازها وهى تقتر ب بفمها تعضعض راسه .. يرتعش بابا مما تفعل ويتأوه ..كانت أمراه شهوانيه جدا .. او أمراه لم ترى زب رجل من سنوات .. مد بابا يده اليها .. فأمسكت بكفه .. ووقفت وهى تتمخطر نحو السرير .. أستلقت على ظهرها فاتحه فخذيها وهى تمسح كسها باصابعها الاربعه.. وأشارت لبابا باصبعها .. تعال.. اقترب بابا من بين فخذيها يتشمم كسها بشهوه ويده تدلك زبه بقوه .. وضح يداه على فخذيها من الداخل يفتحها اكثر .. ارتمت بظهرها على السرير .. أقترب بفمه من كسها البض النظيف .. يقبله ويعضعض شفراته ويشدها بقوه كانه يشد قطعه لحم لياكلها ..ارتفعت براسها وكتفاها لثوان ثم ارتمت بقوه الى الخلف ..كانت تتأوه تأوهات مكتومه .. أه آه آه .. حلو قوى .. كمان .. بلسانك .. أه أه أح أح ..رفع بابا يده من فوق فخذها المنفرج عن أخره وأمسك باصابعه شفرات كسها الكبيره يشدها للخارج ويدس لسانه داخل كسها الوردى.. وهى تدفع جسدها بيديها للخلف محاوله تخليص كسها من فم بابا .. فكانت لا تحتمل ما يفعله .. بدء صوتها يعلو .. كانت تهتز وكسها يدفع بمائها بغزاره .. وبابا يشربه ويلحسه بلسانه فيزيدها هياجا على هياج .. كانت ترتعش وتتقلص وتميل للجانبين وتكبش الفراش بكلتا يديها وترتفع وترتمى للخلف .. وبابا لم يرحمها رغم أنها أصبحت تترجاه أن يرحمها .. شعرت بأنها قد تموت من النشوه .. وهى تصرخ كفايه كفايه ارجوك بجد كفايه حاأموت حاأموت وهى ترتفع بجسدها تحاول دفع راس بابا عن كسها ..ابتعد بابا .. ضمت فخذيها تعصر كسها وهى تهتز بقوه .. كانت تأتى شهوتها بعنف وقوه .. بقيت ثوان ترتعش وتتأوه بصوت ضعيف .. قام بابا ليستلقى بجوارها وهو يتشمم خدها ويمسح شفتاها بشفتاه ويده تعتصر بزازها الطريه وحلماتها المنتصبه ..وجسدها مازال ينتفض .. بقيا على هذه الحاله لحظات .. حتى رايت يدها تمتد تبحث عن زب بابا تمسكه وتتحسسه بكفها وتمسح راسه باصبعها .. فعرفت أنها تريده .. دفعت ثريا بابا من صدره بدلع وهى تتحامل على نفسها لتصعد فوقه وزبه مازال فى يدها تبحث براسه عن مدخل كسها .. وجلست .. فغاب زب بابا الضخم فى جوفها .. رفعت راسها تعوى عواء ذئب ...بدأت تستند بيديها على صدر بابا وترتفع بجسدها .. كنت ارى زب بابا يلمع منتفخ .. لحظات ويغيب داخلها عندما تجلس عليه بقوه .. وصوت أصطدام فخذها بفخذ أبى كالصفيق ..كانت تزووم بقوه .. وتحرك راسها يمينا ويسارا .. وعندما شعرت باقتراب قذف بابا .. قامت بسرعه وامسكت زبه تعصره .. وبابا كالمغمى عليه .. يتنفس بصوت عال كأنه يصعد سلم بسرعه ..وعندما شعرت بانه هدأ .. استلقت على وجهها مستنده براسها على السرير وقد ثنت رجلها كالساجده .. وأنتظرت .. هب بابا واقفا يترنح كالسكران وزبه منتصب بشكل رهيب يلمع .. وأقترب من طيازها ودفع زبه بقوه فى كسها .. رفعت جسدها بزراعيها كحيوان يقف على أربع وهى تتأوه .. أحووووووو .. حرام عليك .. زبك حا يموتنى .. وهى تتمايل لتدلكه فى جوانب كسها .. كان بابا يسحب زبه كله للخارج ثم يدفعه فيها بقوه .. حتى أننى تخيلت بأنه سيمزقها .. ولكنها كانت من دهشتى ترجوه ان يدفعه بقوه اكثر فيها .. لم تعد يديها تستطيع حملها .. ارتمت على السرير .. وارتمى بابا فوقها وهو يهتز بعنف .. فكان يقذف شهوته .. وهى تئن وتغنج فقدكانت هى الاخرى تاتيها شهوتها .. وتوقفا عن الحركه .. ومازال بابا يقبلها فى عنقها المرمرى الابيض ويكلمها كلمات لم اسمعها .. كنت لا اشعر بنفسى وأنا أستمتع بمشاهدتهم .. وعندما أنتهو.. شعرت ببلل شديد فى كيلوتى وعلى فخذى .. فقد كانت يدى تدلك بكسى دون أن اشعر .. وعدت الى المكان الذى جئت منه بهدوء . 

فى اليوم التالى .. كنت اتجول بالقصر .. شعرت بالجوع فنزلت الى ثريا لعلى اجد لديها ما يؤكل .. اقتربت من غرفه الطعام .. سمعتها تتحدث لآحد .. تبينت أنه بابا .. سرت بخفه واقتربت وأنا أطل برأسى لمشاهده ما يحدث .. كان بابا يقف خلفها وهو يعصر طيزها وهى ممسكه بشئ تعمله بيديها وتتمايع وتبتعد عنه وهى تقول أهدا ياراجل بنتك تشوفنا .. كان يدفع باصبعه بين فلقتيها وهو يقول عاوز انيك فى الطيز المربربه دى .. وحشانى .. قالت ما تنساش أن بنتك معانا دلوقتى .. قفش بزها بقوه .. شهقت .. وهى تتلفت .. شعرت بانها هاجت .. وشعر بابا أيضا .. مد يده فأخرج بزها الشمال من فتحه فستانها الواسعه وعيناه تلمع .. دس حلمتها فى فمه يمصها ويدغدها باسنانه وهى ترتعش وتئن .. ابتعدت عنه بسرعه وهى تلملم نفسها وتقول .. بعدين ريم تيجى دلوقتى مش كويس تشوفنا كده .. امسك بابا ذراعها يمنعها من الابتعاد ولكنها تخلصت منه وهى تتلفت .. قال بابا وهو يلهث .. دلوقتى ابعتها تجيب حاجات من شقتنا .. حا تتأخر ساعتين على الاقل .. أكون أنا قطعت فلسك نيك ... عرفت أنه سيذهب للبحث عنى .. صعدت بسرعه عدة درجات من السلم .. وبدأت أهبط محدثه جلبه حتى يشعروا بأننى فى طريقى اليهم .. تنبهوا لصوت أقدامى .. عندما دخلت الغرفه تصنع بابا انه يسأل ثريا عن اشياء .. وخرج .. طلبت من ثريا طعاما فأعطتنى .. كانت فى الحقيقه حنونه .. أحبتنى كأننى ابنتها .. وشعرت ناحيتها بنفس الشعور.. خرجت للحديقه أتمشى .. رانى بابا .. أشار لى بيده كأنه يريدنى عنده .. ذهبت اليه .. فبادرنى .. على فكره عاوزك تروحى الشقه بتاعتنا تجيبى لنا شويه غيارات وتجبيلى الكاست الصغير .. قلت .. حاضر .. بكره الصبح .. أذهب .. بادرنى .. لا..لا .. تروحى دلوقتى علشان أنا عاوز الكاسيت ضرورى ,, فهمت أنه هايج على طياز ثريا .. ولا يستطيع الانتطار لغدا... قلت كالابنه المطيعه .. حاضر .. ابتسم وهو يشعر بالفوز .. ودس يده فى جيبه وأعطانى سلسله بها مفتاح وهو يقول .. ده مفتاح الباب الكبير للسرايا .. لما ترجعى تفتحى وتدخلى على طول .. تناولت المفتاح وسرت ناحيه غرفتى لآرتدى ملابس الخروج .. وقد بيت فى نفسى اننى سأخرج وأعود بعد فتره قصيره لمشاهده اللقاء الساخن بين بابا وثريا ... 
فتحت باب القصر بهدوء حتى لا يحدث صوتا مشيت بخفه ناحيه غرفه بابا .. كنت واثقه انهم فى حاله لن تسمح لهم بالاحساس بى .. كانا عاريان تماما يحتضنها بابا وهو يقبلها من فمها بشهوه وهى ممسكه بزبه تدلكه بيدها بقوه .. لف احد ذراعيه خلفها ودسه بين فلقتاها يداعب فتحه شرجها برقه وهى تزووم وشفتاها تعتصر شفتيه بشهوه .. بعد ثوان رايتها تنزلق الى الارض على ركبيتها وتتشمم زب بابا بنشوه وهى تمسحه بلسانها عده مرات قبل انه تدسه فى فمها بقوه .. شهق بابا وراسه يرجع للوراء ويده تعصر بزازها النافره البيضاء وهى تترجرج بطراوه فى يديه كخباز يفرك قطعه عجين .. شعرت ثريا ببابا يهتز .. فأبتعدت بفمها عن زبه حتى لا يقذف لبنه بسرعه .. اعتصرت زبه بقوه .. فهدأ .. وقفت وهى تقول لبابا .. يلا .. مش عاوز تدخل زبك الفرن .. وسارت وهى تتمايل وطيازها الطريه تهتز .. وهى تصفعها بقوه وتقول .. حا أجننك .. أمسكت بزجاجه صغيره وناولتها لبابا وهى تقول .. يلا شحمنى .. وهى تميل للامام ويديها تبعد فلقتا طيزها لتظهر فتحه شرجها منتفخه بنيه اللون من كثره الاستعمال .. دفع بابا فم الزجاجه فى ثقبها وهى تميل لآسفل .. رفع بابا الزجاجه عن خرمها ودس اصبعه ليوزع ماسكبه من الزجاجه ويدفع باصبعه فى العمق وهى تتمايل وتتأوه .. بالراحه ياراجل .. صباعك ناشف .. صفعها على طيزها بقوه حتى أننى رأيت اثر صفعته بلون احمر على طيزها البيضاء .. وهو يقول ..يعنى صباغى أنشف من زبى يالبوه .. وشرع يضع من الزجاجه على كفه ويدلك به زبه المتصلب .. اقترب منها وهو يضربها بزبه على طيزها يشعرها بصلابته .. ثم مسح على فتحه شرجها برأسه .. ودفعه شهقت أووووه .. بيوجع .. بيوجع .. لكن بابا ظل يدفعه برفق وزبه يغوص ببطئ فى طيزها حتى اختفى تماما .. وبقيت بيضاته متدليه تلامس بين فلقتاها .. أعتدلت ثريا واقفه بحركه عجيبه وهى ترتعش من النشوه والهياج .. كان منظرها عجيبا وهى واقفه ملتصقه بظهرها فى صدر بابا وزبه بالكامل داخل جوفها .. لف بابا ذراعيه وامسك بزازها يعصرهم وهو يقبل رقبتها وكتفها من الخلف وانفاسه تتسارع .. بقيا فتره ليست بالقليله بلا حركه ..كنت متعجبه من منظرهم وهم واقفين كالاصنام .. رغم أن جسديهما كانت تهتز وترتعش كأن الارض تهتز من تحتهم .. بدأت ثريا فى السير للامام .. وبابا ملتصق بها يسير خلفها وزبه مرشوق بها .. كانت مستمتعه وهى تعصر زب بابا وهى تتمشى فى الغرفه .. حتى ظهرت عليها علامات النشوه وجسدها يهتز بقوه أكثر مما سبق وفتحت فخذاها .. كأنها ستتبول وهى واقفه .. وأنفجر شلال من المياه من كسها وهى مازالت تهتز بقوه وتقول .. أه أه أح أح أح أوووف .. بأموت فى زبك .. عاوزاه كده على طول .. أح أح أح .. وبدأت تسير ناحيه السرير وزب بابا مازال فيها .. ووضعت يديها على السرير ومالت للآمام .. وهى تقول بصوت مثير .. يلا نيك .. كأن بابا منتظر منها ألامر .. فسحب زبه من جوفها سمعت له صريرا .. ودفعه ببطى .. وهى تتلوى وتتمايل .. وتقول .. بالراحه .. خليك حنين .. حرام عليك .. أيه ده ماسوره فى طيزى .. أح أح أحوووه ... وبابا يخرج زبه بسرعه ويدخله ببطء.. حتى رايته يسحبه بسرعه وأخرجه تماما .. ابتعد عن ثريا .. فافسحت له فى السرير فجلس وهو يصوب زبه بيده لآعلى .. سارت ثريا وهى مفشوخه تترنح وصعدت فاتحه فخذيها تضم افخاذ بابا وجلست وبابا ممسكا بزبه يصوبه فى فتحتها حتى تأكدوا من أن الرأس امام العين .. جلست منهاره وهى تصرخ .. اتفشخت .. أتفشحت.. وجسمها كله يهتز من النشوه .. وبابا يمسكها من وسطها يعينها على الوقوف .. لم تستطع الوقوف .. كان زب بابا مرشوقا بها كسيخ و ضع فى دجاجه معده للشوى.. بدأت تستجمع قوتها لتقف .. حتى قارب زب بابا بالخروج من جوفها .. سقطت بقوه.. سمعت صوت تصفيق فخذيهما ...وبقيت على ذلك صعودا وهبوطا ورعشات وتنهدات وبابا يمص بزازها كلما تمكن من ذلك .. بدأ بابا فى الاهتزاز فعرفت انه سيأتى شهوته فى طيز ثريا .. احتضنا بعضهم وثريا تتأوه وتقول..نار نار نار .. وساقاها تتصلب .. ورايت سوائل كثيره تبلل طرف الملاءه تسيل على الارض .. أرتمى بابا للخلف وفوقه ثريا وغابا عن الوعى .. 
مشيت بخطوات بطيئه حتى لا أصدر صوتا .. وأتجهت نحو باب القصر للذهاب الى شقتنا كما طلب باب منى وكسى مبلل فاخرجت من حقيبتى فوطه صحيه كنت دائما اضعها فى حقيبتى للطوارئ ودفعتها بين كسى والكيلوت.. لتمنعنى الاحساس بالبلل .. واقفلت الباب خلفى بهدوء .

2 comments: